من أمام ضريح سعد زغلول.. عبد السند يمامة يعلن رسميًا ترشحه لـ انتخابات الرئاسة 2024
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أعلن الدكتور عبد السند يمامة، رئيس الحزب، ترشحه لـ انتخابات الرئاسة 2023 رسميًا، في خطاب سياسي ألقاه من أمام ضريح الزعيم سعد زغلول، والذي تحدث فيه عن مختلف القضايا التي تهم الوفديين والرأى العام، وأبرزها خطوات ترشحه لانتخابات رئاسة الجمهورية المقبلة، باعتبارها أكبر استحقاق سياسى تشهده البلاد، بالإضافة إلى ملامح المرحلة القادمة والاستعدادات للحملة الانتخابية في جميع محافظات مصر، والبرنامج الانتخابى الذي سيتم إعلانه مع إعلان فتح باب الترشح للانتخابات.
وأكد عبد السند يمامة، خلال احتفال حزب الوفد، ظهر اليوم الأربعاء، بذكرى رحيل الزعماء سعد زغلول ومصطفى النحاس وفؤاد سراج الدين، ترشحه للانتخابات الرئاسية المقبلة 2024، وذلك بعد موافقة وتوافق جميع هيئات وسكرتاريته على اختيار رئيس الحزب مرشحا عن الحزب لخوض انتخابات رئيس الجمهورية.
وأوضح رئيس الحزب، أن برنامجه لخوض انتخابات الرئاسة 2023، سيتضمن الإعداد لبرنامج اقتصادي يسهم في عمل إصلاح اقتصادي وتعليمي واجتماعي، لافتًا إلى أن الإعلان عن البرنامج سيكون بعد التقدم والترشح الرسمي، وتم الإعداد له والاستعانة فيه بالوفديين ومصريين متخصصين كلا في مجاله.
وأضاف عبد السند يمامة، أن برنامجه الانتخابي سيلقى ارتياحًا من جميع أطياف الشعب، على أن يصدر رسميا عقب الترشح الرسمي والتقدم بالأوراق رسميا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية حزب الوفد عبدالسند يمامة رئيس حزب الوفد انتخابات الرئاسة 2024 يمامة ضريح سعد زغلول عبد السند یمامة
إقرأ أيضاً:
وفاة أسطورة موسيقية بعد ترشحه لجائزة “غرامي”
صراحة نيوز- صدم الوسط الموسيقي الأمريكي بخبر وفاة الموسيقي الشهير رودريك ماكلويد عن عمر يناهز 70 عامًا، إثر حادث مأساوي أثناء نزهة صباحية برفقة كلبه في بلدة هوبكنتون بولاية رود آيلاند.
وأظهرت التحقيقات أن شانون جودبوت (41 عامًا) فقدت السيطرة على سيارتها وانحرفت عن الطريق، لتصطدم بأعمدة الهاتف ثم تدعس ماكلويد الذي كان يسير بهدوء مع كلبه، فيما نجا الكلب وعاد إلى المنزل بمفرده.
وكشفت السلطات أن جودبوت كانت بحوزتها مواد مخدرة ومواد تعبئة للتوزيع، وتواجه تهماً بالقيادة المتهورة وحيازة المخدرات بقصد التوزيع، إلى جانب سجل إجرامي حافل يضم أكثر من 100 اعتقال و82 مذكرة توقيف و40 مخالفة مرورية.
رودريك ماكلويد ترك إرثًا موسيقيًا غنيًا، حيث دخل قاعة مشاهير موسيقى رود آيلاند عام 2012 مع فرقة Roomful of Blues، وحصل على ترشيح جائزة “غرامي” في الثمانينيات. كما عمل لاحقًا كمساعد تدريس في جامعة براون ومديرًا لفرقة Old-Time String Band، ليترك بصمة فنية مؤثرة في عالم الموسيقى الأمريكية.
رحيله فجّر موجة من الحزن في الأوساط الفنية، حيث نعى زملاؤه ومعجبوه مسيرته ومساهماته الكبيرة، مؤكدين أن موسيقاه ستظل حية في ذاكرة عشاق الفن.
الانتقالي يكثف انتشاره العسكري في المهرة ويستحدث نقاط تفتيش