حسام حبيب يكشف عن إصابته بمرض نفسي.. فيديو
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
خاص
كشف الفنان حسام حبيب عن إصابته باضطراب نفسي نتيجة انفصاله عن الفنانة شيرين عبد الوهاب.
وفي مقابلة مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج “العرافة” : “ذهبت للطبيبة النفسية وطلبت مني أن أحدد كم عرض من أعراض مرض الـ Borderline (اضطراب الشخصية الحدية) بشخصيتي، فقلت لها إن كل الأعراض عندي، بل ويزيد عليها عرضان آخران.
وأضاف:”لكن هذا المرض لم يقلقني، بالعكس، شعرت بالاطمئنان، لأنني عرفت أنه مرض، وهناك الكثيرون ممن يعانون منه، ويمكن الشفاء منه.”
يُذكر أن اضطراب الشخصية الحدية (BPD) هو حالة نفسية تؤثر على طريقة تفكير الشخص بنفسه والآخرين، وغالبًا ما تؤدي إلى مشاكل في العلاقات العاطفية والسلوكيات.
اقرا ايضا:
حسام حبيب عن شيرين: لو دي صوت مصر هغير جنسيتي بكرة ..فيديوالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حسام حبيب شيرين عبدالوهاب مرض نفسي
إقرأ أيضاً:
دراسة: العيش بجانب الملاعب يزيد خطر الإصابة بمرض شائع
توصلت دراسة حديثة، إلى وجود علاقة بين التعرض للمبيدات في المناطق المجاورة للملاعب الرياضية وزيادة خطر الإصابة بمرض باركنسون.
وأظهرت الدراسة التي أجراها باحثون في علم الأعصاب، أن العيش بالقرب من الملاعب قد يزيد من خطر الإصابة بمرض باركنسون الذي لا علاج له بنسبة تصل إلى 126بالمئة.
ووفقا للخبراء الأميركيين، فإن الأشخاص الذين يعيشون على بعد 1.6 كلم، من ملعب هم أكثر عرضة للتشخيص بالمرض مقارنة بمن يعيشون على بعد 9.7 كلم على الأقل.
المبيدات الحشرية وراء زيادة المخاطر
وأشارت الدراسة إلى أن زيادة معدلات الإصابة بالمرض قد تكون مرتبطة بالتعرض للمبيدات الحشرية المستخدمة للحفاظ على الملاعب.
ووفقا للباحثين، فإن الأشخاص الذين يعيشون في المناطق المجاورة لتلك الملاعب قد يتعرضون لهذه المبيدات عبر المياه الملوثة أو حتى عن طريق الهواء.
وأظهرت تحليلات إضافية أن الأشخاص الذين تأتي مياه منازلهم من مناطق تحتوي على ملاعب رياضية كانوا أكثر عرضة للإصابة بمرض باركنسون بنسبة الضعف مقارنة بمن لا يعيشون في هذه المناطق.
كما كشف تحليل آخر استند إلى بيانات من 6000 شخص، أن الأشخاص الذين يعيشون على بعد ميل إلى 3 أميال من الملاعب كانوا أكثر عرضة للخطر.
تحذيرات العلماء
وقد حذر العلماء المستقلين الذين لم يشاركوا في الدراسة من تفسير النتائج.
واعتبروا أن الدراسة لم تأخذ في الحسبان أن مرض باركنسون قد يبدأ في الدماغ قبل 10-15 عاما من التشخيص، مما يعني أن الإصابة قد تكون بدأت قبل الانتقال إلى مناطق تحتوي على ملاعب. كما أشاروا إلى أن الدراسة لم تختبر بشكل مباشر المياه الملوثة للمبيدات.
من جهته، قال مدير الأبحاث في جمعية "باركنسون المملكة المتحدة"، البروفيسور ديفيد ديكستر، إن أحد القيود الكبرى في الدراسة هو أنها لم تقتصر على الأشخاص الذين عاشوا لفترات طويلة في المناطق المجاورة للملاعب.
وقالت الباحثة الرئيسية في الجمعية، الدكتورة كاثرين فليتشر، إن الدراسة تدعم العلاقة بين المبيدات ومرض باركنسون، لكنها لا تأخذ في الاعتبار العوامل الأخرى مثل تعرض الأشخاص للمبيدات في أماكن عملهم أو وجود ارتباطات جينية بالمرض.