الخارجية الفلسطينية تُدين انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الحرم الإبراهيمي
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
تابعت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي وإجراءاته أحادية الجانب غير القانونية التي تستهدف فرض سيطرته على الحرم الابراهيمي الشريف، وذلك مع الدول والمؤسسات الأممية المختصة وفي مقدمتها اليونسكو.
وأكدت الوزارة أن سيطرة الاحتلال بالقوة على أجزاء إضافية من الحرم تندرج في إطار محاولاته المستمرة لتهويده بالكامل وتحويله عنوة لكنيس، وفرض تغييرات جذرية استعمارية على واقعه التاريخي والقانوني.
وطالبت الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي بمختلف مكوناته ومؤسساته وعلى رأسها اليونسكو تحمل مسؤولياتهم لحماية الحرم واتخاذ ما يلزم من خطوات يفرضها القانون الدولي لكف يد الاحتلال عن المقدسات المسيحية والإسلامية.
اقرأ أيضاًالصحة الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلى تعمد تدمير أنظمة الكهروميكانيكية بغزة
بكري: تصريحات ترامب بعدم تهجير أهالي غزة ينقصها الاعتراف بحق إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس
برلماني: خطاب الرئيس السيسي يعكس التزام مصر الراسخ بالدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي اليونسكو المجتمع الدولي القانون الدولي الحرم الإبراهيمي وزارة الخارجية الفلسطينية انتهاكات الاحتلال السيطرة بالقوة تغيير الوضع التاريخي تهويد الحرم
إقرأ أيضاً:
انتهاكات مستمرة.. قوات الاحتلال تتوغل في الجنوب السوري وتعتقل شابا
جددت قوات الاحتلال الإسرائيلي توغلها في الجنوب السوري، باقتحامها قرية العارضة بريف درعا الغربي، واعتقلت شابًّا قبل أن تنسحب.
ونصب الاحتلال الإسرائيلي أمس حاجزًا بين خان أرنبة وعين عيشة بريف القنيطرة، وأطلق النار والقنابل الدخانية، ما أسفر عن إصابة ثلاثة مدنيين.
أخبار متعلقة بسبب الرياح وارتفاع الأمواج.. إغلاق ميناء العريش البحري في مصراستشهاد أسير فلسطيني داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي نتيجة التعذيب .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الاحتلال يقصف منطقة بريف القنيطرة في سوريا - أرشيفيةانتهاك فض الاشتباكوتواصل إسرائيل انتهاك اتفاق فض الاشتباك لعام 1974 من خلال التوغل شبه اليومي واعتداءاتها على السكان، فيما تطالب سوريا المجتمع الدولي بالتحرك لردع هذه الممارسات.