80 ألفا يؤدون صلاة الجمعة الثانية من شهر رمضان في المسجد الأقصى
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
أفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس بأن نحو ( 80) الف مصلي ادوا صلاة الجمعة الثانية من شهر رمضان المبارك في رحاب المسجد الأقصي المبارك.
وكانت حركة المقاومة الفلسطينية- حماس أكدت أن استمرار الاحتلال في عدوانه وإجراءاته التعسفية التي تستهدف التضييق على أبناء الشعب الفلسطيني، خلال شهر رمضان المبارك، ومنع اعتكاف المصلين ليلة الجمعة للمرة الثانية في المسجد الأقصى، يشكّل تصعيدًا خطيرًا في حربه الدينية، واستهدافًا ممنهجًا لشعائر المسلمين، وإمعانًا في عمليات التهويد التي تطال القدس والمقدسات.
وقالت الحركة في بيان لها، إن ممارسات الاحتلال بحق أرضنا ومقدساتنا وشعبنا، وما يتعرض له المقدسيون من عمليات تنكيل متصاعدة، خاصة خلال شهر رمضان، في ظل إطلاق العنان للمستوطنين لتنفيذ مزيد من الاقتحامات، يستوجب موقفًا إسلاميًا حازمًا يردع حكومة الاحتلال المتطرفة عن غطرستها واستهتارها بمشاعر المسلمين ومقدساتهم.
وفي نهاية البيان؛ دعت حماس أبناء الشعب الفلسطيني في القدس والضفة والداخل المحتل إلى تكثيف شدّ الرحال إلى المسجد الأقصى، وعمارة رحابه بالرباط والاعتكاف، وعدم الرضوخ لإجراءات الاحتلال وقيوده، والاستمرار في حماية الأقصى من دنس المستوطنين ومخططات التهويد الممنهجة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حماس صلاة الجمعة شهر رمضان الاعتكاف الجمعة الثانية المسجد الاقصي المزيد
إقرأ أيضاً:
سرايا القدس: قصفنا بالاشتراك مع كتائب شهداء الأقصى تجمعا لجنود وآليات العدو الصهيوني
الثورة نت /..
أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، مساء اليوم الثلاثاء، أنها قصفت بالاشتراك مع كتائب شهداء الأقصى – لواء العامودي تجمعا لجنود وآليات العدو الصهيوني شمال خانيونس.
وأوضحت، في بيان : قصفنا بالاشتراك مع كتائب شهداء الأقصى – لواء العامودي تجمعاً لجنود وآليات العدو الصهيوني المتوغلين محيط صالة المهند في منطقة السطر الغربي شمال خانيونس بعدد من قذائف الهاون الثقيل.
وأضافت: وقد رصد مجاهدونا إطلاق طائرة مروحية النار وقنابل دخانية في المكان المستهدف لإجلاء المصابين.
وكانت السرايا أعلنت في وقت سابق من مساء اليوم الثلاثاء القصف بوابل من قذائف الهاون النظامي “عيار 60” تجمعاً لجنود وآليات العدو الصهيوني المتوغلين في منطقة قيزان أبو رشوان جنوب مدينة خانيونس.