آس: نيمار على أعتاب العودة إلى برشلونة
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
يترقب عشاق الكرة مصير النجم البرازيلي نيمار، الذي ينتهي عقده مع سانتوس في يونيو 2025، مما يفتح الباب لمفاوضاته مع الأندية.
وتتجه الأنظار نحو عودة محتملة إلى برشلونة الموسم المقبل، حيث تألق سابقاً.
وأشاد ريفالدو، أسطورة البارسا، بمستوى نيمار في تصريحات لـ"Betfair" حسب صحيفة آس الإسبانية، قائلاً: "إذا حافظ على تسجيل الأهداف واكتساب الإيقاع، فسيجد مكاناً في أي فريق كبير، سواء برشلونة أو غيره".
ولم يتوقف طموح ريفالدو عند نيمار، بل رأى برشلونة قادراً على حصد ثلاثية جديدة بدوري الأبطال، مشيداً بوحدة الفريق وأدائه المبهج.
كما أثنى على جوليان ألفاريز، معتبراً إمكانية ضمه إلى البارسا "تعزيزاً كبيراً" يتطلب دراسة مالية دقيقة.
هل يعود نيمار ليُشعل الكامب نو مجدداً؟ الإجابة تتكشف قريباً.
Elenco de volta aos trabalhos no CT Rei Pelé nesta manhã. pic.twitter.com/SChRZRQ8Yk
— Santos FC (@SantosFC) March 12, 2025المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتحاد سات وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل يوم زايد للعمل الإنساني يوم الطفل الإماراتي غزة وإسرائيل الإمارات نيمار جونيور
إقرأ أيضاً:
تركيا على أعتاب زلزال مدمر بسبب شيء مرعب يحدث في أعماق بحر مرمرة
وذكر التقرير أن خط صدع تحت هذا البحر الداخلي، الذي يربط البحر الأسود ببحر إيجة، يواجه ضغطاً متزايداً.
التحليل، الذي استند إلى دراسة جديدة نُشرت في مجلة ساينس (Science)، لفت الانتباه إلى نمط مقلق: ففي العشرين عاماً الماضية، وقعت زلازل متزايدة الشدة، وهي تتحرك بانتظام نحو الشرق.
وحذّر عالم الزلازل ستيفن هيكس من جامعة لندن بالقول: “اسطنبول تتعرض لهجوم”.
ويشير التحليل إلى أن الزلازل القوية تتجه نحو منطقة مغلقة يبلغ طولها من 15 إلى 21 كيلومتراً، يسميها العلماء “صدع مرمرة الرئيسي”، الواقع تحت سطح البحر جنوب غرب اسطنبول، وهي منطقة هادئة بشكل مثير للريبة منذ زلزال عام 1766 الذي بلغت قوته 7.1 درجة.
وإذا استمر هذا النمط وحدث تمزق في هذه المنطقة، فإنه قد يؤدي إلى زلزال بقوة 7 درجات أو أكثر في المدينة التي يقطنها 16 مليون نسمة.
وقد لاحظت الدراسة الجديدة تسلسلاً لافتاً لأربعة زلازل متوسطة الشدة، كان آخرها زلزال بقوة 6.2 درجة في أبريل 2025 شرق خط الصدع مباشرةً.
ويشير مؤلفو الدراسة إلى أن الزلزال القادم قد يكون أقوى من سابقه وقد يقع تحت اسطنبول مباشرةً.
وعلى الرغم من أن بعض العلماء، مثل جوديث هوبارد من جامعة كورنيل، يرون أن هذا التسلسل قد يكون مجرد مصادفة، إلا أن الإجماع العلمي يؤكد أن "زلزالاً مدمراً قادم" نتيجة لتراكم الضغط الخطير على صدع شمال الأناضول.
وقالت عالمة الزلازل باتريشيا مارتينيز-غارزون، إحدى مؤلفي الدراسة الجديدة، إن تركيز الجهود يجب أن يكون على “الكشف المبكر عن أي إشارات تدل على شيء غير عادي، وعلى التخفيف من آثاره”، مؤكدة أن الزلازل "لا يمكن التنبؤ بها".
واختتم التقرير بتحذير الدكتور هوبارد من أن زلزالاً كبيراً جداً بالقرب من اسطنبول "قد يؤدي إلى واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في التاريخ الحديث