احذر.. الإكثار من تناول عصير البرتقال يصيبك بمرض خطير
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
يعتبر عصير البرتقال عنصرًا أساسيًا يُناسب جميع الوجبات، كما إنه مشروب طاقة غني بمضادات الأكسدة وله خصائص مضادة للالتهابات.
ولكن، كأي طعام آخر، قد يؤدي الإفراط في تناوله إلى مشاكل صحية خطيرة.
- زيادة الوزن
غني بالسعرات الحرارية والألياف والدهون الصحية والبروتين، مما قد يؤدي إلى ارتفاع وانخفاض مفاجئ في سكر الدم، مما يؤدي إلى زيادة الوزن
- خطر الإصابة بسكر من النوع التاني
تشير الدراسات إلى أن الإفراط في تناول عصير البرتقال قد يزيد من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني
- قد يخفض ضغط الدم
يقول الخبراء إن الإفراط في تناول عصير البرتقال قد يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم، ويشيرون إلى أن الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن أكثر عرضة لهذا التأثير الجانبي مقارنةً بغيرهم.
المصدر times of india
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البرتقال عصير البرتقال فوائد عصير البرتقال تناول عصیر البرتقال
إقرأ أيضاً:
حفنة صغيرة بتأثير كبير.. ماذا يحدث لجسمك عند تناول اللب الأبيض يوميًا؟
أصبح اللب الأبيض أو بذور اليقطين من الوجبات الخفيفة المفضلة للكثيرين، لكن ما لا يعرفه البعض أن هذه البذور الصغيرة تحمل فوائد صحية مذهلة.
فوائد تناول اللب الأبيضوتبيّن أن تناول كمية معتدلة من بذور اليقطين بانتظام قد يؤدي إلى تحسّن ملحوظ في عدة وظائف حيوية داخل الجسم.
وهناك العديد من فوائد بذور اليقطين الصحية، أو اللي الابيض، وفقا لما نشره تقرير في موقع Times Now، ومن أبرزها ما يلي :
ـ تعزيز المناعة:
تحتوي بذور اليقطين على مضادات أكسدة قوية مثل الفلافونويدات، الأحماض الفينولية، فيتامين هـ والكاروتينات، مما يساعد على تقليل الالتهابات ومكافحة الجذور الحرة. وتشير الدراسات إلى دورها في الوقاية من أمراض خطيرة مثل سرطان الثدي والبروستاتا.
ـ تحسين صحة المثانة والبروستاتا:
توصي الأبحاث الأشخاص الذين يعانون من تضخم البروستاتا أو فرط نشاط المثانة بتناول اللب الأبيض، لدوره في تقليل الأعراض وتحسين جودة الحياة.
ـ تعزيز صحة القلب:
بفضل احتوائه على المغنيسيوم ومضادات الأكسدة، يساعد اللب الأبيض في خفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول الضار، ويرفع نسبة الكوليسترول الجيد (HDL)، مما يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب، خصوصًا لدى النساء بعد انقطاع الطمث.
ـ خفض سكر الدم:
تشير الأبحاث إلى أن تناول بذور اليقطين قد يساهم في تقليل مستويات السكر في الدم، خاصةً لدى مرضى السكري، ويرجع ذلك إلى محتواها العالي من المغنيسيوم الذي يلعب دورًا هامًا في تنظيم السكر.
ـ تحسين النوم:
لمن يعانون من اضطرابات النوم، تُعدّ بذور اليقطين مصدرًا طبيعيًا لحمض التريبتوفان، الذي يعزز من إنتاج السيروتونين والميلاتونين، وهما الهرمونان المسؤولان عن تحسين جودة النوم.
رغم فوائده العديدة، إلا أن الإكثار من تناول بذور اليقطين قد يؤدي إلى آثار جانبية غير مرغوبة، مثل الانتفاخ أو الإمساك، بسبب محتواها العالي من الألياف.
ويحتوي كوب واحد من بذور اليقطين على نحو 12 جرامًا من الألياف، وهي كمية كبيرة إذا تم تناولها دفعة واحدة.
وينصح الأطباء بالاعتدال، حيث يُفضل تناول حفنة صغيرة يوميًا (نحو 30 جرامًا)، للحصول على الفوائد دون التعرض لأي آثار مزعجة.