العثور على جثة شخص مصاب بطلق ناري ملقى أمام منزله بالقليوبية
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تكثف الأجهزة الامنية بمديرية أمن القليوبية، من جهودها لكشف لغز العثور على جثة عاطل، مصاب بطلق ناري وملفوف داخل ملاءة وملقى أمام منزله دائرة مركز شرطة كفر شكر، تم تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
البداية عندما تلقى اللواء عبدالفتاح القصاص مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن القليوبية، واللواء محمد السيد مدير الإدارة العامة لمباحث القليوبية، إخطارا من اللواء محمد فوزي رئيس مباحث القليوبية بورود بلاغ للمقدم محمد عماد رئيس مباحث مركز شرطة كفر شكر، من الأهالي بالعثور على جثة شاب مصاب بطلق ناري وملفوف داخل ملاءة وملقى أمام منزله بقرية برقطا دائرة المركز.
على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية لمكان الواقعة وبالمعاينة والفحص تبين العثور على جثة شاب "م ف ح"، 35 سنة، عاطل، "له معلومات جنائية" مصاب بطلق ناري، وملفوف داخل ملاءة وملقى أمام منزله بقرية برقطا التابعة لدائرة المركز، وجرى نقل الجثة لمشرحة المستشفى.
جرى تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق وأمرت بسرعة كشف الملابسات وضبط الجناة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: العثور على جثة شخص مصاب بطلق ناري العثور على جثة شخص مركز شرطة كفر شكر مديرية أمن القليوبية مصاب بطلق ناری أمام منزله على جثة
إقرأ أيضاً:
مصرع شاب صعقًا بالكهرباء داخل منزله في المنوفية
شهدت عزبة الكوم الأحمر التابعة لقرية زاوية بمم، بمركز تلا بمحافظة المنوفية، واقعة مأساوية بعد وفاة شاب في العشرينات من عمره إثر تعرضه لصعق كهربائي داخل منزله، بحسب ما أفادت به التحريات الأولية.
تلقت مديرة أمن المنوفية، إخطارًا من مأمور مركز شرطة تلا، يفيد بورود إشارة من مستشفى تلا العام بوصول جثة شاب يُدعى «أحمد.ش. ا»، جثة هامدة، ووفق ما أكدته أسرته، فقد توفي نتيجة صعق كهربائي أثناء تواجده بالمنزل.
وأشارت أسرة الشاب إلى أن الوفاة كانت نتيجة حادث عرضي، ونفوا وجود أي شبهة جنائية في الواقعة، فيما باشرت الجهات الأمنية التحقيق، وتم تحرير محضر بالواقعة لاتخاذ الإجراءات القانونية.
من جانبها، قررت النيابة العامة إيداع جثمان المتوفى بثلاجة حفظ الموتى بمستشفى تلا العام، تمهيدًا لعرضه على الطب الشرعي لتحديد سبب الوفاة بدقة، واستكمال التحقيقات.
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام