الأم هي كل شيء في هذه الحياة هي الرجاء في اليأس، التعزية في الحزن، القوة في الضعف، تبقى الأرواح متعلّقة بوجود الأم وتشعر بأنفاسها بالجوار دائمًا، ومن العبارات جميلة عن الأم البعيدة ما يأتي:
اقرأ ايضاًالأم البعيدة تحمل في قلبها شوقًا لا ينتهي، وأملًا في اللقاء رغم المسافات، فيما يلي أجمل العبارات:
عندما أفرح اشتاق لكِ يا امي، وعندما أحزن أشتاق لكِ يا أمي، وعندما أنكسر أحتاجكِ، وعندما أنجح أحتاجكِ، ولآخر عمري سأبقى مشتاقًا لكِ ومُحتاجًا إليكِ.أمي أشتاق إليكِ وأنت بعيدة، مع أنك مستقرة في أعماق قلبي. أمي أنت أول حبٍّ لي، وأدعو الله أن يُقرَّ عيني برؤيتك.أشتاق لكِ يا أمي ودموعي في عيني، وكلّي أمل بلقائكِ.من عبارات عن امي الحبيبة اشتاق لكِ مع إشراقة الشمس وعند المغيب، وأشتاق لكِ في كل لحظة، ليت لحظات الاشتياق تنتنهي وتعودين قريبًا.اللهم لا تحرمني أمي، ولا تبعدها عني، وأعدها لي سالمة.لو كان بيدي يا أمي سأخبئك في أعماق قلبي، بعيدًا عن نظر كل العالمين، أسأل الله أن يعيدكِ لي سالمة.كم أشتاق لصباحاتكِ يا أمي، اشتقت لكِ كثيرًا يا نبع الحنان.أشتاق لكِ وأنتِ بجانبي فكيف وأنتِ بعيدة عنّي، أقرّ الله عيني برؤيتكِ قريبًا.أبكي مثل الطفل كل يوم لفراقك يا أمي، وحين يسألني الناس عن حزني أخجل أن أقول أني مشتاق لكِ، وحين يسألوني عن سبب شحوبي أداري الدموع في عيني، عودي إليّ بأسرع وقت.كلام عن الام مؤثرغبتِ عني جسدًا، لكن روحكِ تملأ كل مكان.أمي يا من علمتني كيف أعيش بعشق وحب.المسافة قد تفرقنا، لكن حبكِ لا يعرف حدودًا، وكل يوم أشعر بكِ أكثر.بعيدًا عنكِ، ولكنكِ دائمًا قريبة في كل لحظة من حياتي، أمي الحبيبة.لم تبتعدي عني أبدًا، لأنكِ تسكنين قلبي أينما كنتِ.حتى وإن كانت المسافة بيننا بعيدة، أمي، أنتِ الحلم الذي يرافقني كل ليلة.أنتِ في البعد أقرب إليّ من أي وقت مضى، لأنكِ في القلب وفي الذكريات.كلمات اشتياق للام البعيدةكلما ابتعدتِ عني يا أمي، زاد شوقي إليكِ، أمي الغالية الحبيبة التي لا تغيب.بعدكِ يا أمي يذكرني دائمًا أن الحب لا يحتاج إلى مسافة، لأنه يسكن القلب.أمي البعيدة، بعدكِ لا يعني غيابكِ عن حياتي، لأنكِ دائماً موجودة في قلبي وأفكاري.الفراغ الذي تتركه المسافة بيننا لا يملؤه شيء سوى حبكِ الذي يضيء طريقي.أنتِ البُعد الذي لا يؤثر في قلبي، لأنكِ أقرب إليّ من كل شيء.أمي البعيدة، مهما كانت المسافات بيننا، فإنني أشعر بحنانكِ في كل لحظة.أنتِ أمي البعيدة جسدًا، لكن القريبة مني روحًا، والدعاء الذي يرافقني دائماً وفي كل خطوة.إن البُعد عن الأم يجعلنا نعيش شوقًا يتجدد في كل لحظة، وتظل الأم دعواتها الحنونة تلهمنا وتمنحنا القوة في حياتنا.اقتباسات عن الأم الحنونة
إليك بعض الاقتباسات الجميلة عن الأم الحنونة:
الأم هي نبع الحنان الذي لا ينضب.الأم هي الشمس التي تضيء حياتنا مهما طال الليل.الأم هي التي تزرع في قلوبنا الحب وترويها برقة وعطف، لتكبر أرواحنا قوية ومليئة بالأمل.عندما تَذكر الحب، تذكر الأم.الأم أول معلم للحب وأكبر مصدر له في هذه الحياة.الأم الحنونة هي التي تمنحنا الحياة مرتين، مرة حين نولد، ومرة حين نكبر في حضنها.كل لحظة مع أمي هي لحظة غالية، لا تعوضها الأيام.الأم الحنونة تجعل كل يوم مليئًا بالسلام والطمأنينة.لا وجود للألم في ظل حب الأم. كلمات دالة:عبارات جميلة عن الأم البعيدةعيد الأمكلمات اشتياق للام البعيدة تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: عيد الأم فی کل لحظة الأم هی
إقرأ أيضاً:
وفاة رضيع داخل سيارة ساخنة أثناء موعد تجميلي لوالدته
أميرة خالد
لقي طفل يبلغ من العمر عامًا واحدًا مصرعه في حادثة مأساوية هزت ولاية كاليفورنيا، بعدما تُرك داخل سيارة مغلقة في يوم شديد الحرارة، بينما كانت والدته داخل مركز تجميل تخضع لجلسة حقن شفاه، بحسب ما أفادت به الشرطة المحلية.
الحادث وقع في 29 يونيو الماضي، عندما تركت مايا هيرنانديز، البالغة من العمر 20 عامًا، طفليها، أحدهما يبلغ عامًا واحدًا والآخر عامين، داخل سيارتها المقفلة، مقيدين في مقعديهما.
وأشارت التحقيقات إلى أن درجة الحرارة في الخارج تجاوزت 57 درجة مئوية في ذلك اليوم، ما أدى إلى ارتفاع حرارة السيارة بشكل كارثي.
وبحسب بيان الشرطة، تم العثور على الطفل الأصغر، أميليو غوتيريز، في حالة حرجة، تظهر عليه أعراض التشنج مع إفراز رغوة من فمه.
وبعد نقله إلى المستشفى، سُجلت حرارة جسده عند 41.6 درجة مئوية، لكنه فارق الحياة لاحقًا، فيما نجا شقيقه الأكبر من الموت.
وفيما بررت الأم تصرفها بأنها تركت المحرك والمكيف يعملان أثناء دخولها إلى الموعد، أكدت الشرطة أن السيارة كانت مزودة بنظام إيقاف تلقائي للمحرك بعد ساعة من التشغيل، وهو ما يُرجّح أن الطفلين تُركا دون تبريد لمدة تجاوزت الساعة ونصف.
إحدى الممرضات داخل مركز التجميل ذكرت أن مايا لم تخبر أحدًا بوجود الطفلين في السيارة، مشيرة إلى أن الجلسة التجميلية لم تستغرق أكثر من 20 دقيقة.
وفي مشهد مؤثر، عبرت كاتي مارتينيز، جدة الطفلين، عن حزنها العميق، وقالت إنها جلست داخل سيارتها دون تكييف لتتخيل معاناة حفيديها: “كانا مقيدين، لا يستطيعان الحركة ولا طلب النجدة… لقد اختنقا ببطء”. ورغم ذلك، دافعت عن ابنتها، مؤكدة أنها “أم محبة وكان الطفلان يعشقانها”.
أطلقت العائلة حملة تبرعات عبر منصة “GoFundMe” للمساعدة في تغطية تكاليف الجنازة، كما نُظمت وقفة تأبينية شارك فيها الجيران والأصدقاء، تكريمًا لذكرى أميليو.
وفي تطور قانوني، وُجهت إلى الأم تهم تتعلق بالقتل غير العمد وتعريض حياة الأطفال للخطر، واحتُجزت بكفالة مالية بلغت مليون دولار، ومن المقرر أن تمثل أمام المحكمة يوم الجمعة المقبل لمواصلة التحقيقات.