حسن أبو الروس: غيرت من جلدي في “قهوة المحطة” وكانت فرصة لإثبات موهبتي
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
أكد حسن أبو الروس أنه سعيد جداً بشخصيّة (ريشه) التي يقدمها في مسلسل ( قهوة المحطة)، فالتركيبة التي يظهر بها هذه المرة جديدة تماماً عما سبق وقدمه في كل الأعمال التلفزيونية، حيث غير من جلده تماماً ويقدم لأول مره شخصية جادة وتحمل الكثير من الأبعاد والتغيرات النفسية التي تؤثر في أسلوب تعامله مع من حوله.
وقدم أبو الروس التحية للمؤلف الكبير عبد الرحيم الذي شرح الشخصية بكل تفاصيلها أثناء كتابته لها، فوصف النص بأنه يحمل الكثير من الابداع والسلاسة والتلقائية، ليأتي المخرج إسلام خيري ليكمل البناء لهذه الشخصية، التي يعدها فرصته الجديدة لإثبات موهبته وقدرته الفنية على التنوع، وتقديم أنماط مختلفة من الشخصيات في المرحلة المقبلة.
يذكر أن (قهوة المحطة) هو بطولة جماعية يشارك فيها حسن أبو الروس إلى جانب النجوم أحمد غزي واحمد خالد صالح وبيومي فؤاد وهاله صدقي ورياض الخولي وانتصار وفاتن سعيد ويوسف عثمان واحمد ماجد وغيرهم الكثير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسن أبو الروس أعمال حسن أبو الروس الفنان حسن أبو الروس مسلسل قهوة المحطة المزيد أبو الروس
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي: القوات الأوكرانية تدفع الروس تدريجيا خارج منطقة سومي
أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مساء الخميس، أن قوات بلاده تواصل التقدم الميداني وتدفع تدريجيًا القوات الروسية خارج منطقة سومي الحدودية، في أحدث تطور للصراع الدائر بين موسكو وكييف منذ أكثر من عامين.
وفي خطابه الليلي المصور، أعرب زيلينسكي عن شكره للقوات الأوكرانية على الجهود المبذولة قائلاً: "وحداتنا في منطقة سومي تدفع المحتلين تدريجياً للتراجع... شكراً لكم! شكراً لكل جندي ورقيب وضابط على هذه النتيجة". لكنه لم يقدم المزيد من التفاصيل أو الأدلة التي تدعم هذا التقدم الميداني.
وكانت القوات الروسية قد توغلت في منطقة سومي منذ شهر أبريل الماضي، استجابة لدعوة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي أعلن في وقت سابق عن ضرورة إنشاء ما وصفها بـ"منطقة عازلة" على الحدود مع أوكرانيا، وذلك بعد طرد القوات الأوكرانية من منطقة كورسك في غرب روسيا عقب توغل أوكراني استمر عدة أشهر.
ووفقاً لتقارير صادرة عن الجانبين الروسي والأوكراني، فقد تمكنت القوات الروسية خلال الأشهر الماضية من السيطرة على عدد من البلدات في سومي، التي ظلت طوال هذه الفترة عرضة لغارات جوية روسية مكثفة تسببت في تدمير واسع النطاق وخسائر بشرية.
في المقابل، أشارت تقارير من موسكو إلى أن القوات الروسية تواصل تحقيق تقدم في بعض المحاور داخل سومي، رغم المعارك الشرسة والمقاومة الأوكرانية. ولم تتوقف العمليات العسكرية منذ بداية هذا التوغل، في وقت تسعى فيه موسكو لتعزيز سيطرتها على الشريط الحدودي بين البلدين.