شركة عالمية تطلق شاشة قابلة للطي للهاتف النقال
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
بغداد اليوم - متابعة
رغم العقوبات الأميركية الشديدة التي فرضتها عليها لتُشكل تهديدًا للأمن القومي، حافظت الشركة على ابتكارها قدر الإمكان في ظل هذه الظروف.
وبحسب موقع phonearena"" أن الشركة حققت نجاحًا باهرًا في سوق الهواتف القابلة للطي، فهي ثاني أكبر مُصنّع للهواتف في هذا المجال عالميًا.
ويشير أحد المواقع، أن "هواوي" قد تُحقق أخيرًا براءة اختراع من خلال الإنتاج الضخم لهاتف ذكي جديد قابل للطي هذا العام، اذ يتيح الهاتف المزود بشاشة قابلة للدحرجة للمستخدم تكبير الشاشة أو تصغيرها عن طريق تمديدها أو طيها بمساعدة محركات وبكرات وتقنيات أخرى.
وتمنح هذه الميزة المستخدم امتلاك جهاز محمول بشاشة قابلة للتوسيع حسب الطلب.
من مزايا هذه الهواتف القابلة للطي مقارنةً بالهواتف القابلة للطي الحالية عدم وجود أي تجعد يُفسد مظهر الشاشة.
ويدل على ذلك اسم طلب براءة الاختراع المذكور من "هواوي"، "هاتف قابل للطي مع مغناطيس لشاشة خالية من التجعد".
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
شوف الشخصيات المسيطرة على شاشة الأحداث المهمة هذا الأسبوع
عشان تعرف مستوى الانحدار الذي وصلنا إليه شوف الشخصيات المسيطرة على شاشة الأحداث المهمة هذا الأسبوع، حا تلقاهم من نوعية “بيجو، تسابيح، سندالة .. ألخ”،
وهى كلها شخصيات عديمة الجدوى، تكتسب أهميتها من اهتمام الناس بها، وترديد كلامها المنحط، ودا طوالي بحيلك لكتاب آلان دونو “عصر التفاهة”، عندما ذكر أن التافهين حسموا المعركة لصالحهم، لدرجة تغير زمن الحق والقيم، ونبه إلى أن التافهين أمسكوا بكل شيء، بكل تفاهتهم وفسادهم؛ “فعند غياب القيم والمبادئ الراقية، يطفو الفساد المبرمج ذوقاً وأخلاقاً وقيماً؛ إنه زمن الصعاليك الهابط”،
والقصة دي بتنسحب أيضًا على شخصيات سياسية رخيصة، تحاول أن ثثير الجدل هذه الأيام، وتلفت الأنظار إليها بأي فرقعات إعلامية، حتى لو اضطرت لعرض عمالتها بأي ثمن، ودي لوحدها صفحة في كتاب الأزمة السودانية، ضياع الوقت وهدره فيما لا يغني، بينما بلادنا تحتاج إلى أي دقيقة، أي سانحة في ما ينفع الناس ويمكث، وترك الزبد يذهب جفاء، وإلى الأيادي التي تبني وتعمل، وإلى أصوات الحكمة والرشد والحصافة، وهى موجودة لكننا نتجاهلها، ولا نستمع إليها، وبالتالي نحن محتاجين نطلع من عنق الزجاج وبلادنا تتعافى في الأول، وبعدها ممكن تاني نرجع ننشغل شوية بالتفاهة عشان عصرها ما يزعل مننا.
عزمي عبد الرازق
إنضم لقناة النيلين على واتساب