■ ليس سراً أن الجيش السوداني أعاد ترتيب صفوفه وقام بأكبر وأضخم عملية تحديث للجيش والقوات النظامية الأخري هي الأكبر والأضخم في تاريخ القوات المسلحة السودانية منذ عقود ..

■ هذا التحديث والتطوير يُعتبر إنجازاً وإعجازاً في ظل تحديات حرب شرسة ومعقدة وجد الجيش نفسه مُجبراً علي خوضها .. ومن الإعجاز والإنجاز للشعب والجيش السوداني أن عملية تحديث وإعادة التسليح والتطوير تمت أثناء خوض معارك الحرب الشرسة .

.

■ الجيش السوداني من الجيوش القليلة في عالم اليوم التي تضم أكفأ الجنرالات وأشجع الجنود وهي حقيقة أثبتتها معارك الكرامة التي سارت ببطولاتها الركبان ..

■ تصرخ المليشيا وكلاب صيدها منذ أيام وتملأ الدنيا عويلاً بأن الجيش السوداني حصل علي أسلحة حديثة .. والمفارقة هنا أن هذه العصابات المأجورة لاتري حرجاً في شحنات الأسلحة الحديثة التي يتم نقلها إلي المليشيات من دولة الإمارات ..

■ هؤلاء الأوباش ومنابرهم الإعلامية المشروخة يعلمون أن السلاح في عالم اليوم بات متاحاً ويمكن الحصول عليه من شركات خاصة .. ومن عرض البحر !!

■ كسر الجيش السوداني القاعدة الراسخة في قواعد الحروب والتي تقول ???? أفضل الجنرالات ينتصرون بأكبر المعارك . ولكن عندما يحصلون علي أفضل الأسلحة) ..

■ جنرالات الجيش السوداني قهروا وحطموا صخرة مليشيا الجنجويد بفضل الله .. ثُمّ بشجاعتهم وقوة عزيمة جنودهم ..

■ ومن حق هذا الجيش العظيم الحصول علي أقوي وأحدث الأسلحة لسحق مليشيات الشر .. والذين من دونهم ..
■ نصرٌ من الله .. وفتحٌ قريب ..

عبد الماجد عبد الحميد
عبدالماجد عبدالحميد
إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الجیش السودانی

إقرأ أيضاً:

المفاجأة التي لم تخطر على المتمرد عبد العزيز الحلو، حليف ميليشيا آل دقلو الإرهابية، أن الجيش على بُعد 43 كيلومترًا من كاودا

الموقف الميداني مبشر جدًا، فقد نجحت متحركات الصياد والقوة المشتركة في سحق 4 متحركات للمليشيا خلال ثلاثة أيام فقط في الخوي والحمادي، وضربت عمق ما يسمى بالقوة الصلبة للجنجويد في كردفان، وحصاد تجميع شتاتهم وفزعهم الخارجي، وعلى رأسهم الجنرال التشادي الهالك صالح الزبدي، وقد أصبحت عملية استرداد النهود والدبيبات والفولة وغيرها من مدن السودان العزيزة، والعبور إلى الهدف الكبير مسألة وقت. هذا وقد أخرج طيران السيادة الجوية نيالا من كونها مدينة آمنة للصوص الذهب، أو عاصمة محتملة لمقاطيع تأسيس.

فيما يطوق لواء النخبة ودرع السودان _بتناغم تام_ منطقة صالحة والجموعية، وجعل من بقى بداخلها من المتمردين عِبرة لمن يعتبر. والأهم من ذلك، الطيران الحربي يقوم بطلعات متواصلة في الفاشر ونيالا لفتح الطريق الذي أصبح سالكًا، وفقًا لحديث أركو مناوي.

وربما كانت المفاجأة التي لم تخطر على أسوأ كوابيس المتمرد عبد العزيز الحلو، حليف ميليشيا آل دقلو الإرهابية، أن الجيش على بُعد 43 كيلومترًا من كاودا،

وهي نفس كاودا التي استعصت في الماضي، لكنها اليوم تحت مرمى نيران أبطال معركة الكرامة، زاد هذا الوطن ودرعه الفولاذي، لسان حالهم ” بنتباشر وكت نلقى الكلام حرّة”.. فيهم عزة وشموخ النيل، ولم تفلح مؤامرات الأعداء الجبناء في كسر إرادتهم الصلبة، وسوف تطيش مسيّراتهم عن ايقاف هذا الزحف المباراك لقواتنا، وما النصر إلا من عند الله.

عزمي عبد الرازق.

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الجيش السوداني يسيطر على منطقة عطرون شمالي دارفور وحاكم الإقليم يعلن "اقتراب النصر"
  • الجيش السوداني يعلن سيطرته على «واحة العطرون» بالقرب المثلث الحدودي مع ليبيا
  • ‏مصدر إسرائيلي: حزب الله يواجه مشكلة حقيقية في الحصول على الأموال الإيرانية
  • بعد تقدم الجيش السوداني.. استنفار وتعبئة في غرب كردفان
  • اعترض طائرات مسيّرة في بورتسودان.. الجيش السوداني يقصف مواقع «الدعم» في كردفان
  • نائب إطاري يدعو السوداني إلى التعامل بالمثل مع الدول العربية التي حضرت للقمة بمستويات أدنى
  • رئيس مجلس السيادة السوداني: نعمل على إلتزام الحكومةبتنفيذ خارطة الطريق التي تم تقديمها للامم المتحدة
  • نائب رئيس مجلس السيادة السوداني: التزامنا بتنفيذ خريطة الطريق التي قدمت للأمم المتحدة والأشقاء
  • المفاجأة التي لم تخطر على المتمرد عبد العزيز الحلو، حليف ميليشيا آل دقلو الإرهابية، أن الجيش على بُعد 43 كيلومترًا من كاودا
  • المحكمة العليا البريطانية تنهي اليوم مناقشات بشأن صادرات الأسلحة لإسرائيل