الجيش السوداني من الجيوش القليلة في عالم اليوم التي تضم أكفأ الجنرالات وأشجع الجنود
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
■ ليس سراً أن الجيش السوداني أعاد ترتيب صفوفه وقام بأكبر وأضخم عملية تحديث للجيش والقوات النظامية الأخري هي الأكبر والأضخم في تاريخ القوات المسلحة السودانية منذ عقود ..
■ هذا التحديث والتطوير يُعتبر إنجازاً وإعجازاً في ظل تحديات حرب شرسة ومعقدة وجد الجيش نفسه مُجبراً علي خوضها .. ومن الإعجاز والإنجاز للشعب والجيش السوداني أن عملية تحديث وإعادة التسليح والتطوير تمت أثناء خوض معارك الحرب الشرسة .
■ الجيش السوداني من الجيوش القليلة في عالم اليوم التي تضم أكفأ الجنرالات وأشجع الجنود وهي حقيقة أثبتتها معارك الكرامة التي سارت ببطولاتها الركبان ..
■ تصرخ المليشيا وكلاب صيدها منذ أيام وتملأ الدنيا عويلاً بأن الجيش السوداني حصل علي أسلحة حديثة .. والمفارقة هنا أن هذه العصابات المأجورة لاتري حرجاً في شحنات الأسلحة الحديثة التي يتم نقلها إلي المليشيات من دولة الإمارات ..
■ هؤلاء الأوباش ومنابرهم الإعلامية المشروخة يعلمون أن السلاح في عالم اليوم بات متاحاً ويمكن الحصول عليه من شركات خاصة .. ومن عرض البحر !!
■ كسر الجيش السوداني القاعدة الراسخة في قواعد الحروب والتي تقول ???? أفضل الجنرالات ينتصرون بأكبر المعارك . ولكن عندما يحصلون علي أفضل الأسلحة) ..
■ جنرالات الجيش السوداني قهروا وحطموا صخرة مليشيا الجنجويد بفضل الله .. ثُمّ بشجاعتهم وقوة عزيمة جنودهم ..
■ ومن حق هذا الجيش العظيم الحصول علي أقوي وأحدث الأسلحة لسحق مليشيات الشر .. والذين من دونهم ..
■ نصرٌ من الله .. وفتحٌ قريب ..
عبد الماجد عبد الحميد
عبدالماجد عبدالحميد
إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الجیش السودانی
إقرأ أيضاً:
السوداني:شهداء الحرب ضد داعش لهم منزلة عظيمة عند الله
آخر تحديث: 11 دجنبر 2025 - 10:27 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- ذكر المكتب الاعلامي للسوداني في بيان ،امس الاربعاء، ان الاخير “استقبل عدداً من عوائل شهداء قواتنا المسلحة، بمختلف صنوفها وتشكيلاتها في وزارتي الدفاع والداخلية، وجهاز مكافحة الإرهاب، وهيئة الحشد الشعبي، وجهاز الأمن الوطني، وجهاز المخابرات الوطني العراقي، وذلك بمناسبة الذكرى الثامنة للانتصار على الإرهاب وهزيمة تنظيم داعش الإرهابي، وإعلان يوم النصر“.وأشاد السوداني، في حديث له، “بالتضحية العظيمة التي قدّمها شهداؤنا الأبرار، وما تحملته عوائلهم الكريمة، من أجل تحقيق الانتصار والخلاص من عصابات الإرهاب والقتل والإجرام، بعد أن استولت على الأرض في لحظات ضعف مرت بها الدولة“.وبيّن، أن “الفتوى المباركة للمرجعية العليا، وتكاتف أبناء شعبنا بكل أطيافه المتآخية، جعلا هزيمة عصابات داعش نهائية، وأن تضحيات الشهداء هي التي منعت العراق من الانزلاق نحو المجهول والتفكك“.وتابع، انه “نتقدم بالشكر ونعرب عن العرفان لعوائل الشهداء، وللتضحية الكبيرة التي قدّمها هؤلاء الأبطال، وان تضحيات غالية وثمن باهظ دفعناه من دماء الشهداء، وقد تحقق النصر بفضلها، وانتهت دولة الخرافة والجريمة“.واكمل، انه “للشهداء منزلة اعتبارية كبيرة، ولا ينال هذه المنزلة إلا من يختارهم الله سبحانه، ومسيرة الشهداء والتضحية مستمرة ضد الظلم، سواء في مواجهة الدكتاتورية أو في مواجهة الإرهاب“.واردف، ان “داعش كانت جزءاً من مشروع كبير يستهدف الدولة والمنطقة، ودولٌ وأجهزة مخابرات قدمت الدعم لها من أجل تنفيذ مخططها”، مبيناً ان “ما ينعم به البلد اليوم من استقرار وأمن وتعافٍ وحملات إعمار وبناء وخدمات وتنمية، هو كله بفضل تضحيات الشهداء، وبهمة المخلصين سنواصل التقدم إلى الأمام، والدولة مسؤولة عن تنفيذ التزاماتها، خصوصاً إزاء أبناء وذوي الشهداء“.واكد انه “وجهنا بمعالجة أي تقصير أو تأخير في توفير احتياجات ومتطلبات ذوي الشهداء، ولا أحد ينكر هذا الحق، وهو ليس منّة ولا فضلاً”.