NHC تُعلن عن اكتمال بيع المرحلة الثانية من مشروع “عبية” الفاخر في وجهة الفرسان
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
المناطق_واس
أعلنت شركة NHC عن اكتمال بيع المرحلة الثانية من مشروع “عبية” في وجهة الفرسان، أحد مشاريعها الفاخرة ضمن برنامج “كوارترز”، مما يعكس الإقبال الكبير على المشروع الذي يقدّم تجربة معيشية استثنائية تجمع بين الفخامة والرقي والجودة العالية.
ويقدم المشروع مجمعًا سكنيًا مغلقًا يحتوي على وحدات سكنية متنوعة ما بين فلل وتاون هاوس، صُمّمت وفق أعلى المعايير لتوفير بيئة سكنية متكاملة بلمسة عصرية، حيث المساحات الواسعة والمرافق المتكاملة التي تعزز من جودة الحياة، ضمن موقع متميز في وجهة الفرسان، ما يجعله خيارًا مثاليًا للراغبين في خوض تجربة سكنية فاخرة.
ويأتي مشروع “عبية” ضمن إستراتيجية NHC الهادفة إلى تطوير وجهات سكنية متكاملة، من خلال تصاميم مبتكرة وبنية تحتية متطوّرة تشمل المرافق الخدمية، والمسطحات الخضراء، والمراكز التجارية، والمرافق المجتمعية والترفيهية، ما يسهم في توفير بيئة مستدامة تلبي تطلعات الأفراد والمستثمرين وتعزز من جودة الحياة.
وتستعد شركة NHC للإعلان قريبًا عن إطلاق المرحلة الثالثة من المشروع، تلبيةً للطلب المتزايد على الوحدات السكنية الفاخرة ضمن وجهة الفرسان، ويمكن تسجيل الاهتمام في المرحلة الجديدة عبر زيارة موقع وتطبيق “سكني”، وذلك من خلال الرابط التالي: https://nhc.sa/real-estate-development/projects/47383/ .
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: فی وجهة
إقرأ أيضاً:
الكرملين رداً على الناتو: تصريحات “الاستعداد للحرب ضد روسيا” تعكس نسيان تجارب الحرب العالمية الثانية
الثورة نت /..
علق المتحدث باسم الرئاسة الروسية، ديمتري بيسكوف، اليوم الأحد، على تصريحات أمين عام حلف شمال الأطلسي (الناتو)، مارك روته، بشأن “ضرورة الاستعداد للحرب ضد روسيا”، واصفًا إياها بأنها صدرت عن “فرد من جيل نسي تجارب الحرب العالمية الثانية”.
وكان روته قد دعا خلال مؤتمر صحفي عقده يوم الخميس الماضي مع المستشار الألماني فريدريش ميرتز، الدول الأوروبية إلى “زيادة الإنفاق الدفاعي استعدادًا لمواجهة روسيا”.
وحث أمين عام “الناتو” أعضاء الحلف على “تبني عقلية عسكرية”، مدعيًا أن الناتو هو “الهدف التالي” لروسيا.
ورد بيسكوف، وفق وكالة “سبوتنيك”، على هذه التصريحات قائلاً: “من المحتمل أن يكون هذا التصريح صادرًا عن ممثل لجيل تمكن من نسيان كيف كانت الحرب العالمية الثانية”.
وأضاف: “روسيا تتطلع إلى واشنطن، وليس إلى أوروبا، في قضايا التسوية في أوكرانيا، ونرى موقف واشنطن بشأن حل النزاع بأنه حاسم وواقعي”.
وأشار إلى أن بعض الدول الأوروبية تمارس ما وصفه بـ”لعبتهم في أوكرانيا”، معتبراً أن الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي وصل إلى السلطة بشعارات السلام، لكنه استمر في انتهاك اتفاقيات مينسك، بما أدى إلى تقارب الحرب بدلًا من السلام.
وأوضح المتحدث الرئاسي الروسي أن دخول خبراء الناتو إلى أوكرانيا، وتورطهم في بعض الهيئات الحكومية، بالإضافة إلى وصول أولى شحنات الأسلحة، شكّل تهديدًا للشعب الروسي المقيم هناك وأثرًا جيوسياسيًا على أمن روسيا، ما أسهم في قرار موسكو تنفيذ “عملية عسكرية خاصة”.
وبخصوص إمكانية توقيع كييف اتفاقيات سلام ثم تخريبها كما حدث مع اتفاقيات مينسك، أكد بيسكوف أن روسيا لن ترضى بذلك، مؤكدًا الحاجة إلى “نظام ضمانات محدد لضمان امتثال كييف لاتفاقيات التسوية الأوكرانية، ليس فقط للأمن، بل لتنفيذ هذه الاتفاقيات فعليًا”.
يُذكر أن وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، كان قد صرح في 11 ديسمبر الجاري بأن روسيا لا تملك أي خطط عدوانية ضد دول الناتو أو الاتحاد الأوروبي، وأنها مستعدة لتقديم ضمانات كتابية بهذا الشأن.