NHC تُعلن عن اكتمال بيع المرحلة الثانية من مشروع “عبية” الفاخر في وجهة الفرسان
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
المناطق_واس
أعلنت شركة NHC عن اكتمال بيع المرحلة الثانية من مشروع “عبية” في وجهة الفرسان، أحد مشاريعها الفاخرة ضمن برنامج “كوارترز”، مما يعكس الإقبال الكبير على المشروع الذي يقدّم تجربة معيشية استثنائية تجمع بين الفخامة والرقي والجودة العالية.
ويقدم المشروع مجمعًا سكنيًا مغلقًا يحتوي على وحدات سكنية متنوعة ما بين فلل وتاون هاوس، صُمّمت وفق أعلى المعايير لتوفير بيئة سكنية متكاملة بلمسة عصرية، حيث المساحات الواسعة والمرافق المتكاملة التي تعزز من جودة الحياة، ضمن موقع متميز في وجهة الفرسان، ما يجعله خيارًا مثاليًا للراغبين في خوض تجربة سكنية فاخرة.
ويأتي مشروع “عبية” ضمن إستراتيجية NHC الهادفة إلى تطوير وجهات سكنية متكاملة، من خلال تصاميم مبتكرة وبنية تحتية متطوّرة تشمل المرافق الخدمية، والمسطحات الخضراء، والمراكز التجارية، والمرافق المجتمعية والترفيهية، ما يسهم في توفير بيئة مستدامة تلبي تطلعات الأفراد والمستثمرين وتعزز من جودة الحياة.
وتستعد شركة NHC للإعلان قريبًا عن إطلاق المرحلة الثالثة من المشروع، تلبيةً للطلب المتزايد على الوحدات السكنية الفاخرة ضمن وجهة الفرسان، ويمكن تسجيل الاهتمام في المرحلة الجديدة عبر زيارة موقع وتطبيق “سكني”، وذلك من خلال الرابط التالي: https://nhc.sa/real-estate-development/projects/47383/ .
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: فی وجهة
إقرأ أيضاً:
أمين حسن عمر يكشف مشروع “سايكس بيكو” الجديد في السودان
متابعات ـ تاق برس- قال القيادي في حزب المؤتمر الوطني المحلول، أمين حسن عمر، إن مفاوضات واشنطن التي وصل إليها شركاء عرب مستجلبون، هي ذات المشروع “الإسرو أمريكي” وإنما تتنقب في ثوب عربي قشيب، وهي ذات مشروع التقسيم والتجزئة الممتد منذ عقود لتقسيم العالم العربي.
وأضاف في مقال له ان من لا يستطيع أن يرى أن حرب الدعم السريع وحكومتها جزء من مشروع إعادة رسم الخرائط الأمريكي لمصلحة الكيان فهو ربما كفيف البصر والبصيرة والفهم.
وأردف: “من ظنّ أن حكومة تأسيس الأراجوزية هي من قدح زناد حميدتي وحمدوك وأتباعهم فهو إما غافل أو جاهل”.
وأضاف: “وكأنه لم يسمع أنّ العراق كان دولة واحدة والآن تقوم فيها سلطتان واحدة في الجنوب وأخرى في الشمال، وأن اليمن كان دولة واحدة والآن تقوم فيها سلطتان واحدة في الجنوب وواحدة في الشمال، وأن الصومال كان بلدا واحدا والآن تقوم فيه سلطتان واحدة في الجنوب وواحدة في الشمال، وأنّ ليبيا كانت بلدا واحدا والآن تقوم فيه سلطتان واحدة في الغرب وأخرى في الشرق”.
وأوضح حسن أن ما حدث من انفصال لجنوب السودان كان عملا دؤوبا منذ الخمسينيات رعاه الكيان ورعاته، وأنٌ ما يحدث في السويداء وجنوب سوريا هو ذات السيناريو الذي يعد لدارفور وأجزاء من كردفان.
وأضاف من ظنّ أن التفاوض والتحدث للأراجوز المليشي سوف يحل المشكلة ويزيل الغمة وخطر تقسيم البلاد وإخضاعها وجعلها “ترلة” يجرها من هو “ترلة” أخرى في مشروع الكيان ويظن نفسه هو فيها القاطرة.. من ظنّ أن التحدث للدعم السريع أو لأزلامه والتفاوض معهم سوف يوقف مشروع “سايكس بيكو الجديد” فهو أمي في السياسة وإن اعتلى فيها ربوة السياسة العلياء في هذا البلد الجريح.
واعتبر أمين أن بلاء هذا الوطن كان دائما في ضعف ووهن قواه السياسية وعجزها وإستنادها إلى غير إرادة أهله من القرباء والبعداء.
واستدرك أمين حسن قائلا: “بيد أن هذا الواقع الآن برسم التغيير والتبديل، فالمأساة الكبيرة تصنع تاريخا جديدا له ديناميات جديدة وقوى جديدة”.
وأضاف أن هذه القوى التي تحمل الجراح والسلاح هي وحدها من سيعيد للوطن لحمته وكرامته ووقوفه العزيز بين الأمم.
#أمين حسن عمراتفاقية سايكس بيكو