محمد بن زايد: نقدر موافقة قادة مجموعة بريكس على ضم دولة الإمارات
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أثنى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، اليوم الخميس، على موافقة قادة مجموعة "بريكس" على ضم دولة الإمارات العربية المتحدة.
وقال سموه عبر حسابه الرسمي في منصة «إكس»: «نقدر موافقة قادة مجموعة "بريكس" على ضم دولة الإمارات العربية المتحدة إلى هذه المجموعة المهمة. ونتطلع إلى العمل معاً من أجل رخاء ومنفعة جميع دول وشعوب العالم».
أخبار ذات صلة
نقدر موافقة قادة مجموعة "بريكس" على ضم دولة الإمارات العربية المتحدة إلى هذه المجموعة المهمة. ونتطلع إلى العمل معًا من أجل رخاء ومنفعة جميع دول وشعوب العالم.
— محمد بن زايد (@MohamedBinZayed) August 24, 2023المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مجموعة بريكس الإمارات محمد بن زايد
إقرأ أيضاً:
خالد بن محمد بن زايد يبحث تعزيز التعاون والشراكات الإستراتيجية مع رئيس معهد “ميلكن”
التقى سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، مايكل ميلكن، رئيس معهد “ميلكن”، وذلك على هامش مؤتمر “ميلكن” للشرق الأوسط وإفريقيا الذي تستضيفه أبوظبي.
وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون وتطوير الشراكات الإستراتيجية في القطاعات ذات الأولوية، حيث تم التأكيد على أهمية بناء شراكات ذات أثر إستراتيجي فعّال، وترسيخ دور رأس المال في دعم التنمية المستدامة، وتحفيز الابتكار، وتسريع وتيرة النمو الاقتصادي في المنطقة.
كما تناول اللقاء أهمية تطوير نماذج تعاون فعّالة بين القطاعين العام والخاص، وتوسيع الشراكات العابرة للحدود، بما يعزز مكانة أبوظبي منصة عالمية للحوار الاقتصادي والاستثماري، وحاضنة للمبادرات التي تسهم في تقديم حلول عملية للتحديات العالمية، لاسيَّما في مجالات الاستثمار المستدام، والتكنولوجيا المتقدمة، والرعاية الصحية، والعمل المناخي.
حضر اللقاء معالي خلدون خليفة المبارك، رئيس جهاز الشؤون التنفيذية؛ ومعالي سيف سعيد غباش، الأمين العام للمجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، رئيس مكتب ولي العهد في ديوان ولي عهد أبوظبي.
ويُعقَد مؤتمر “ميلكن” الشرق الأوسط وإفريقيا لعام 2025 بمشاركة نخبة من القادة وصنّاع القرار والمستثمرين من مختلف أنحاء العالم، ليشكّل منصة استراتيجية لتبادل الرؤى وبناء الشراكات المؤثرة التي تُسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية الشاملة، وتعزيز الاستقرار والنمو طويل الأمد في المنطقة.وام