أول “اختفاء” لحلقات زحل في عام 2025
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
#سواليف
أعلن عالم الفلك الروسي ستاس كوروتكي، أن #حلقات #زحل “اختفت” بشكل كامل في 23 مارس/آذار، وهذا هو الأول من بين “اختفاءين” ناجمين عن المواقع النسبية لزحل والأرض.
ويقول العالم: “حدث أول ” #اختفاء ” لحلقات كوكب زحل هذا العام في يوم 23 مارس. وقد وجد الراصدون على الأرض أنفسهم في نفس مستوى حلقات زحل، وهي الآن مرئية من الجانب.
ويشير العالم، إلى أنه من المتوقع أن “تختفي حلقات زحل في يوم 26 نوفمبر 2025 ، حيث سيكون “اختفاء” الحلقات مرئيا بصورة جيدة باستخدام تلسكوب كبير، مقارنة بالذي حصل الآن.
مقالات ذات صلةالمصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حلقات زحل اختفاء الأرض تلسكوب
إقرأ أيضاً:
النرويج تؤكد أن “إسرائيل” ترتكب في غزة سابقة خطيرة في انتهاك حقوق الإنسان
الثورة نت/..
أكد وزير التنمية الدولية النرويجي، آسموند أوكروست، أن “إسرائيل” تخلق “سابقة خطيرة” في انتهاك قوانين حقوق الإنسان الدولية في قطاع غزة، مما يزيد من خطورة الوضع في العالم.
وقال أوكروست، بحسب ما نقلت صحيفة “الجارديان” البريطانية، اليوم السبت، “إن النرويج كانت واحدة من الدول الأوروبية القليلة التي اعترفت بالدولة الفلسطينية العام الماضي.. ومنذ عام ونصف، شهدنا تراجعا كبيرا في احترام القانون الدولي في الحرب على غزة، وفي الأشهر الأخيرة أصبح الوضع أسوأ من أي وقت مضى، لذلك من المهم للغاية بالنسبة للحكومة النرويجية أن تحتج وتدين هذا الانتهاك الواضح”.
وأضاف: “أفعال “إسرائيل” لا تساهم فقط في تدهور الكارثة الإنسانية في غزة، بل تشكل تهديدا عالميا للمستقبل.. ونحن قلقون جدا من أن يتم استخدام الغذاء كأداة حرب، ويتم منع الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية من دخول مناطق الحرب”.
وتابع أوكروست: “نحن خائفون جدا من أن هذا قد يكون معيارا دوليا جديدا، مما سيجعل العالم أكثر خطرا لنا جميعا”.
ولفت إلى أن صندوق النفط النرويجي، وهو أكبر صندوق سيادي في العالم، قد وضع 11 شركة تدعم الكيان الإسرائيلي على قائمة سوداء.
وتوقع أن يرفض البرلمان النرويجي في الأسبوع المقبل دعوات لوقف استثمار الصندوق في الشركات التي تبيع منتجات وخدمات في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مؤكدا أن الصندوق يجب ألا يستثمر في أي شيء يساهم في انتهاك القانون الدولي.
وأشار الوزير النرويجي إلى أن قرار بلاده بالاعتراف بدولة فلسطين في مايو 2024 كان “لإرسال رسالة أمل”، وحث المواطنين في أوروبا على الاستمرار في الاحتجاج والحفاظ على الإيمان بالسياسة.