طريقة عمل الغريبة الدايبة بثلاث مكونات فقط في 15 دقيقة
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
طريقة عمل الغريبة الدايبة بثلاث مكونات فقط، تعتبر الغريبة الدايبة من أشهر حلويات عيد الفطر المبارك بجانب الكحك والبسكوت والبيتيفور.
طريقة عمل الغريبة الدايبةتتميز الغريبة بقوامها الهش الذي يذوب في الفم، وبساطة مكوناتها، وسرعة إعدادها ، لذلك تقدم الشيف سلمي الحافظ، طريقة عمل الغريبة بثلاث مكونات أساسية فقط، مما يجعلها وصفة سهلة وسريعة التحضير دون الحاجة للكثير من المكونات أو الكثير من الوقت، لكن هل تعلمي أنك عند تحضير الغريبة الدايبة لن تحتاجي سوى دقيق، سمنة، وسكر بودرة فقط، لتحصلي على غريبة دايبة تذوب في فمك.
2 كوب ونصف دقيق أبيض
1 كوب سمنة
نصف كوب سكر بودرة
طريقة عمل الغريبة الدايبةفي وعاء عميق، إخلطي السمنة والسكر جيدًا باستخدام مضرب يدوي أو ملعقة حتى يذوب السكر تمامًا داخل السمنة. هذا يضمن أن العجينة ستكون ناعمة وطريّة.
بعد أن يذوب السكر في السمنة، قومي بإضافة الدقيق تدريجيًا إلى الخليط، ثم اخلطي المكونات برفق إلى أن يصير متجانس بشكل جيد جدا، ثم تشكل عجينة طرية وهشة، إحذري أن تفرطي في العجن، فقط امزجي المكونات حتى يصبح لديك عجينة ناعمة.
مرحلة التبريد، غطي العجينة واتركيها في الثلاجة لمدة 15 دقيقة حتى تتماسك، هذه الخطوة تعتبير مهمة تساعد في جعل العجينة أسهل في التشكيل وتمنحها قوام أفضل .
مرحلة تشكيل الغريبة: بعد التأكد من تماسك عجينة الغريبة، قومي بتشكيلها إلى كرات صغيرة الحجم باستخدام يديك، ضعي في وسط كل كرة قطعة من الفستق أو اللوز حسب الرغبة، لإضافة مذاق مميز وجيد للغريبة.
مرحلة تسوية الغريبة: أحضري صينية غير مدهونة، ثم قومي برص كرات الغريبة في صينية غير مدهونة، ثم، ضعي الصينية في فرن ساخن على درجة حرارة 180 مئوية، اتركيها لمدة 8-15 دقيقة حتى تتحمر وتصبح ذهبية اللون من أسفل، لا تتركيها طويلاً في الفرن حتى لا تجف.
التقديم: بعد أن تبرد الغريبة، يمكنك تقديمها مع كوب من الشاي أو القهوة للاستمتاع بمذاقها الطري والشهي.
ملحوظة:
يمكنك إضافة بعض النكهات المفضلة لديك، مثل الفانيليا أو ماء الورد، لإضفاء طابع مميز على الغريبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الغريبة طريقة عمل الغريبة
إقرأ أيضاً:
دقيقة من وقتك
دقيقة من وقتك
أسباب السعادة في قانون حياة..
من منا لا يريد أن يكون سعيدا في حياته، فالسعادة هو مبلغ كل شخص، فما إن يفتح عينيه تجده يقوم فقط بما يجعله يرضى ويشعر بالهناء. وكل يعمل بأسبابه، وتختلف من فرد لآخر، وهذه الأسباب لا يمكن حصرها في نقاط محددة، ولا في سبل معينة. فأسباب التي تطيب بها الحياة، وتزيل عنا الهم والغم كثير، نذكر فيما يلي أهمها:
1/ الإيمان والإكثار من ذكر الله، فأهل الإيمان يتلقون ما يسرهم بالقبول لها وشكر الله عليها، واستعمالها فيما ينفع. وبالتالي يحصل لهم الابتهاج بها والسرور، ويتلقون الهم والغم بالصبر الجميل، واحتساب الأجر والثواب.
2/ الإحسان إلى الخلق بالقول والعمل وأنواع المعروف، فمن يحسن لغيره يهون الله عليه بذلك المعروف لما يرجوه من الخير، ويدفع عنه المكاره بإخلاصه واحتسابه، قال تعالى: “لاَّ خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاَحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتَغَاء مَرْضَاتِ اللّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا”
3/ اشغل نفسك بالعمل النافعة، فإن ذلك يلهي القلب عن اشتغاله بالقلق الناشئ عن توتر الأعصاب، وربما نسي بسبب ذلك الأسباب التي أوجبت له الهم والغم، ففرحت نفسه وازداد نشاطه.
4/ التفكير فقط في اليوم الحاضر، وترك الخوف من المستقبل أو الحزن على الماضي، فيصلح يومه ووقته الحاضر، ويجد ويجتهد في ذلك، قال صلى الله عليه وسلم : «احرص على ما ينفعك، واستعن بالله ولا تعجز، وإن أصابك شيء فلا تقل: لو أني فعلت كذا كان كذا وكذا، ولكن قل: قدر الله وما شاء فعل، فإن لو تفتح عمل الشيطان».
5/ تقوية القلب وعدم التفاته للأوهام والخيالات التي تجلبها الأفكار السيئة، لأن الإنسان متى استسلم للخيالات، وانفعل قلبه للمؤثرات من الخوف والأمراض وغيرها، أوقعه ذلك في الهموم والغموم والأمراض القلبية والبدنية والانهيار العصبي.
6/ الاعتماد والتوكل على الله، والوثوق به والطمع في فضله، فإن ذلك يدفع الهموم والغموم، ويحصل للقلب من القوة والانشراح والسرور الشيء الكثير.
7/ إذا أصابك مكروه أو خاف منه، فليقارن بينه وبين بقية النعم الحاصلة له دينية أو دنيوية، فإنه سيظهر له كثرة ما هو فيه من النعم، وتستريح نفسه وتطمئن .
اللهم أسعدنا بطاعتك، وارزقنا القناعة برزقك وعطائك، وأدم علينا نعمك الظاهرة والباطنة، واجعلها عونًا لنا على طاعتك .
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور