محافظ القاهرة يؤدى شعائر صلاة الجمعة الأخيرة من رمضان المبارك بمسجد السيدة نفيسة
تاريخ النشر: 28th, March 2025 GMT
أدى اليوم الدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة، شعائر صلاة الجمعة الأخيرة من شهر رمضان المبارك والموافق ٢٨ رمضان ١٤٤٦هـ الموافق ٢٨ مارس ٢٠٢٥، بمسجد السيدة نفيسة (رضي الله عنها)، ذلك إنابة عن السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية.
وشهدت شعائر صلاة الجمعة الأخيرة حضور كل من الدكتور أسامة الازهري وزير الأوقاف، واللواء إبراهيم عبد الهادي نائب المحافظ للمنطقة الغربية، والدكتور حسام الدين فوزي نائب المحافظ للمنطقة الشمالية، والمحاسب أشرف منصور نائب المحافظ للمنطقة الجنوبية، وعدد من القيادات الدينية ورجال الدولة.
وجاءت صلاة الجمعة الأخيرة من شهر رمضان المبارك وسط حشود غفيرة من المصلين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير الأوقاف محافظ القاهرة الرئيس عبد الفتاح السيسي شعائر صلاة الجمعة مسجد السيدة نفيسة الدكتور أسامة الازهري الجمعة الأخيرة إبراهيم صابر صلاة الجمعة الأخیرة
إقرأ أيضاً:
محافظ الفيوم يعلّق العمل الميداني لعمال النظافة خلال ذروة الموجة الحارة
في لافتة إنسانية تعكس مدى الاهتمام بسلامة الإنسان قبل أي اعتبارات أخرى، أعلن الدكتور أحمد الأنصاري، محافظ الفيوم، قرارًا إداريًّا حاسمًا بتعليق العمل الميداني لعمال النظافة خلال فترة ذروة الموجة الحارّة، وهي من يوم الأحد 10 أغسطس 2025 وحتى يوم الجمعة 15 أغسطس 2025، وذلك من الساعة الثانية عشرة ظهرًا وحتى السادسة مساءً. تهدف هذه الخطوة إلى حماية سلامة العمال من ارتفاع درجات الحرارة المرهقة، وضمان تقديم خدمة النظافة دون تعريضهم لمخاطر الحرارة الشديدة.
جاء القرار بعد متابعة دقيقة لتوصيات الجهات الصحية والمناخية في ظل موجة حرّ كاسحة تتعرض لها المحافظة، حيث سجلت درجات الحرارة مستويات غير مسبوقة خلال تلك الأيام. ويأتي هذا الإجراء في إطار توجيهات واضحة من المحافظ بضرورة الحفاظ على صحة القائمين على النظافة العامة، عبر تعديل أوقات العمل وتوجيه الورديات والتنسيق مع الجهات المختصة لضمان استمرارية النظافة العامة دون تعريض العاملين للخطر.
ويُعد هذا القرار نموذجًا عمليًّا للسياسات الوقائية، حيث اختار المحافظ تأخير انطلاق العمل الميداني إلى بعد مغيب حرارة النهار، ما يعكس حرصه على الإنسان أولاً، ثم العمل الخدمي دومًا. هذه المبادرة توضح التوازن المثالي بين الاستمرارية الخدمية وحماية العنصر البشري العامل، وتُعد خطوة مدروسة للتصدّي لتحديات التغير المناخي المؤقت.