برنامج “عيلتنا أقوى” يتصدّر الشاشة الليبية، ويجذب أنظار العرب في رمضان
تاريخ النشر: 28th, March 2025 GMT
فرض برنامج “عيلتنا أقوى” نفسه كإنتاج تلفزيوني ليبي لهذا العام، متجاوزًا حدود المحلية ليصل إلى جمهور عربي واسع، ويصبح حديث المنصات وشاشات كبرى القنوات.
ولاقى نجاح البرنامج صدى إعلاميا واسعا بعد أن تصدّرت مقاطعه قائمة الأكثر تداولًا على TikTok ومنصات التواصل الاجتماعي، محققًا نسب مشاهدة قياسية، ومثيرًا نقاشات امتدت من ليبيا إلى مختلف الدول العربية.
البرنامج، الذي انطلق من شاشة قناة ليبيا الأحرار، وجد مكانه للنقاش في قنوات ومنصات عربية كبرى مثل BBC ومنصات كبرى أخرى، بفضل محتواه القريب من واقع الأسرة الليبية، وأسلوبه الترفيهي العفوي القائم على فكرة “تلفزيون الواقع”.
ويعتمد البرنامج الذي تقدمّه الإعلامية إكرام القمودي رفقة الشيف رضا العالم على الجمع بين القيم الاجتماعية ويوميات المطبخ، لينال الاهتمام الأكبر في الشهر الكريم، ويؤكد نجاح التجربة المستمرة في موسمها الخامس.
وتميّز البرنامج بشخصية الشيف رضا العالم وانتقاداته التي لاقت رواجاً واسعاً وانقسم الجمهور بين مؤيد ومعارض، في مقابل الزميلة إكرام القمودي التي جمعت بين خبرتها في الطبخ وتقديم البرامج، ليشكلا ثنائيا مميزا في الشاشة الليبية.
وتخطط قناة ليبيا الأحرار لتوسيع إنتاج برنامج “عيلتنا أقوى” عربيا وإقليميًا، بعد النجاح الكبير، ليكون صورة مميزة وبوابة ليبيّة نحو المشاهد العربي، الذي أثار البرنامج فضوله لفهم الواقع الاجتماعي والحياة اليومية في ليبيا.
المصدر: ليبيا الأحرار
رئيسيعيلتنا أقوى Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف رئيسي
إقرأ أيضاً:
“الأورومتوسطي”:اغتيال 5صحفيين في غزة يمهد لمذبحة كبرى تخطط لها “إسرائيل”
الثورة نت/وكالات أدان المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان بأشد العبارات جريمة اغتيال “إسرائيل” خمسة صحفيين في قطاع غزة، منهم مراسلا قناة الجزيرة أنس الشريف ومحمد قريقع، مؤكدا أنها تأتي في إطار سياسة ممنهجة إسرائيلية تهدف إلى إسكات شهود الحقيقة التي سعى مجرم الحرب المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية، بنيامين نتنياهو، لإنكارها في مؤتمره الصحفي قبل ساعات من الجريمة. وقال المرصد في بيان، اليوم الأثنين، أن الجريمة جاءت بعد ساعات من مؤتمر رئيس وزراء العدو الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حرض فيه على وسائل الإعلام، وتحدث عن نيته المضي في جريمة السيطرة على غزة، ما يعني بوضوح قرار الاحتلال إنهاء الأصوات التي تكشف الحقيقة للعالم. وشدد المرصد الأورومتوسطي على أن إعلان الاحتلال مسؤوليته عن اغتيال الصحفي أنس الشريف، يعكس المستوى الخطير الذي وصل إليه استهتارها بالقوانين الدولية، وتعبير صارخ عن نتائج الإفلات من العقاب الناجمة عن سياسة الدعم والصمت التي يمارسها المجتمع الدولي الذي يسكت ويمرر مثل هذه الجريمة.