تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أقيمت، أمس الجمعة، فعاليات مسابقة حفظة القرآن الكريم بمدرسة الظاهر الرسمية لغات، تحت رعاية أشرف فرغلي، مدير عام الإدارة، وطارق عبد الله، وكيل الإدارة، وبحضور ومشاركة الدكتورة رحاب خليل، مدير التجريبيات بالإدارة.

جاءت المسابقة تحت إشراف حنان فتحي، مديرة المدرسة، وأماني محمود، وحنان أحمد، حيث تم تنظيم الفعالية بكل دقة واهتمام لضمان توفير أجواء تنافسية عادلة بين الطلاب.

 

وقد تولت لجنة التحكيم، المكونة من معلمي اللغة العربية بالمدرسة، تقييم المشاركين، حيث ضمت اللجنة كلًا من سامح محمود، ويسرية طلعت، ونيفين أحمد، الذين بذلوا جهدًا كبيرًا في متابعة أداء الطلاب وتحكيم المسابقة بدقة وأمانة.

في ختام الفعاليات، وبلفتة طيبة تعكس روح التقدير والدعم، قامت مسؤول التجريبيات بالإدارة ومديرة المدرسة بتكريم الطلاب المشاركين، تقديرًا لمجهوداتهم وتميزهم في حفظ القرآن الكريم، حيث تم تقديم شهادات تقدير وهدايا مالية لهم، تحفيزًا لهم على مواصلة الاجتهاد والتفوق. ولم تقتصر مراسم التكريم على الطلاب فقط، بل شملت أيضًا المعلمين من حفظة القرآن الكريم، الذين كان لهم دور بارز في دعم الطلاب وتعليمهم، ومن بينهم حنان عبد الحميد، وهبة محمود، وإسراء محمود، ومنة الله، ويسرية طلعت، ورانيا، وناهد رجب.

وفي إطار التقدير والعرفان، تم تكريم الدكتورة رحاب خليل، مدير التجريبيات بالإدارة، وكذلك حنان فتحي، مديرة المدرسة، وذلك تقديرًا لمشاركتهما الفعالة وجهودهما في رعاية الطلاب والحرص على دعم مثل هذه الفعاليات الهادفة.

ختامًا، نتوجه بالشكر الجزيل لأسرة مدرسة الظاهر الرسمية لغات، بقيادة حنان فتحي، على جهودهم المتميزة في تنظيم المسابقة وحرصهم الدائم على توفير بيئة تعليمية محفزة لأبنائنا الطلاب. ونتمنى للجميع دوام التوفيق والنجاح.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: القرآن الكريم اللغة العربية حفظة القرأن الكريم مسابقة حفظة القرآن الكريم القرآن الکریم

إقرأ أيضاً:

ختام النسخة الثالثة من "المدرسة الصيفية للأكاديميين"

مسقط- الرؤية

اختتمت جامعة السلطان قابوس النسخة الثالثة من المدرسة الصيفية لأعضاء الهيئة الأكاديمية من مختلف مؤسسات التعليم العالي في سلطنة عُمان، والتي بلغ عدد المشاركين فيها قرابة الخمسين مشاركًا من ست مؤسسات مختلفة، إذ حملت هذه النسخة عنوان "تكاملية الذكاءين العاطفي والاصطناعي في التعليم العالي".

وجاءت هذه النسخة استجابةً للتطورات المتسارعة التي يشهدها العالم في مجال التقنية، الأمر الذي جعل من الضروري أن تستشرف مؤسسات التعليم العالي المستقبل وتُهيِّئ الطلبة لعالم تقني تُديره كوادر متمكّنة في المهارات الإنسانية الضرورية للقيادة والتعاون، مثل التواصل والتعاطف والتحفيز.

وقد بدأت المدرسة الصيفية الثالثة بجلسة حوارية مفتوحة للمجتمع بعنوان "ازدهار مجتمعات المستقبل في ظل تكاملية الذكاءين العاطفي والاصطناعي في التعليم العالي"، شارك فيها كلٌّ من الدكتور عامر بن عوض الرواس رئيس مجلس إدارة الجمعية العُمانية للطاقة (أوبال)، ومؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة كونكورديا، والدكتور راجيف جانجياني نائب رئيس جامعة بروك بكندا لشؤون التعليم والتعلم، الذي قاد مسار الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي، والدكتور محمود بن سالم المعولي الأستاذ المساعد بقسم علم النفس في كلية التربية، الذي قاد مسار الذكاء العاطفي في التعليم العالي.

وحفلت هذه النسخة بالعديد من النقاشات الغنية والأفكار المبتكرة التي يُتوقَّع أن تتجلَّى قريبًا في صورة مبادرات وتعاون مثمر بين الأكاديميين، سواء في المؤسسة الواحدة أو عبر شراكات بين مؤسسات مختلفة.

 

مقالات مشابهة

  • تكريم 24 فائزا في ختام ملتقى ظفار للقرآن الكريم
  • 2 نوفمبر موعد طعن أم شهد مسئولة سهرات سفاح التجمع على حكم سجنها 10 سنوات
  • حبيب الكل.. حنان مطاوع تنعى لطفي لبيب بكلمات موثرة
  • شهداء وجرحى في جريمة فضيعة للجيش السعودي بحق 7 مواطنين من أبناء صعدة (شاهد الصور)
  • استشهاد مواطن وإصابة 6 آخرين تعذيباً بالحرق والجلد من قبل العدو السعودي
  • تعليمات عاجلة من التعليم بشأن صرف الكتب المدرسية للمدارس الخاصة
  • فتحي عبد الوهاب.. «ثلاثة في واحد»
  • غوميز يلفت الأنظار باستماعه وتفاعله مع القرآن الكريم.. فيديو
  • ناخبي حزب أردوغان لا يثقون بالإدارة الاقتصادية!
  • ختام النسخة الثالثة من "المدرسة الصيفية للأكاديميين"