مدرب صحي: تناول المنبهات قبل 8 صباحًا يعزز جودة النوم.. فيديو
تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT
الرياض
أكد المدرب الصحي مصطفى الفرا أن أفضل توقيت لتناول القهوة والشاي والشوكولاتة هو قبل الساعة 8 صباحًا، لمن يرغبون في تحسين جودة نومهم، حيث إن استهلاك هذه المشروبات في وقت متأخر قد يؤدي إلى اضطرابات النوم وزيادة الرغبة في تناول السكريات طوال اليوم.
وأوضح عبر حسابه على منصة إكس، أن قلة النوم قد تدفع الجسم إلى اشتهاء السكريات بشكل أكبر لتعويض نقص الطاقة، مما قد يؤثر على التوازن الغذائي ويساهم في زيادة الوزن، مشيرًا إلى أن هذه العادة منتشرة بين الأشخاص الذين لا يحصلون على قسط كافٍ من النوم.
وأشار إلى أن الشوكولاتة الداكنة الخام (95% فما فوق) تحتوي على مركبات مثل الثيوبرومين والفينيثيلامين والكافيين وهي مواد تعمل على تحفيز الجهاز العصبي، توسيع الأوعية الدموية، وزيادة حرارة الجسم، مما يؤدي إلى تحسين حدة التركيز وزيادة النشاط الذهني والبدني والقدرة الجنسية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/dy5umFVjxXMySMT9.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/Us_6HMOJT82fRQ3O.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشوكولاتة جودة النوم
إقرأ أيضاً:
أمير القصيم: الملك عبدالعزيز وحد المملكة لخدمة الإسلام لا لمكاسب دنيوية .. فيديو
الرياض
أكد الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود، أمير منطقة القصيم، أن الملك عبدالعزيز – رحمه الله – لم يكن يسعى لتوحيد المملكة من أجل أهداف حزبية أو عقائدية أو دنيوية، بل كان دافعه الأول والأخير خدمة الإسلام والمسلمين.
وأوضح سمو الأمير خلال حديثه مع قناة “الإخبارية2″، أن الملك عبدالعزيز كان يرى في خدمة مكة المكرمة والمدينة المنورة مسؤولية عظيمة، لا مكسبًا، معتبرًا إياها وسيلة لنيل رضا الله عز وجل وخدمة بيت الله الحرام ومسجد رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم.
وفيما يتعلق بدور الملك عبدالعزيز في توحيد الصف، قال سموه: “النية الطيبة، وبعد النظر، والسياسة العميقة للملك عبدالعزيز، تبعتها خطوات عملية، كان من أبرزها التشاور مع علماء المسلمين، حيث لم ينفرد بالرأي، بل دعا إلى عقد لقاء لجمعية عمومية للعلماء، اجتمعوا وتدارسوا الأمر معًا”.
وأضاف: “الملك عبدالعزيز – رحمه الله – تشاور أيضًا مع كبار ووجهاء مكة من آل الشيبة وأشراف أهلها المعروفين بعلمهم، ولم يقتصر على تعيين أئمة من منطقة واحدة داخل الجزيرة، بل أرسل إلى الجامع الأزهر في مصر، واستقدم أبناء أبو السمح، وعينهم أئمة في الحرم المكي، حرصًا منه على التوازن بين جميع مناطق المملكة، ولتأكيد أن ما يجمع الأمة هو الدين وكتاب الله وسنة نبيه”.
واختتم سموه حديثه بالإشارة إلى جهوده في تأليف كتاب عن الملك المؤسس، بهدف تعريف الأجيال الجديدة بفضل هذا المؤسس الذي أسهم في توحيد البلاد على أسس دينية وتوحيد الإمام.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/imI4k_50ZAP22m6t.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/qmiZ1zR5K_OQxbxu.mp4