الرئيس السيسي: مصر خسرت 7 مليارات دولار من إيرادات قناة السويس في 2024
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، إن التوتر في منطقة البحر الأحمر أثّر سلبيًّا على إيرادات قناة السويس حيث خسرت مصر نحو 7 مليارات دولار خلال عام 2024.
وأضاف الرئيس السيسي، خلال كلمته بالمؤتمر الصحفي المشترك مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أنه تباحثت مع الرئيس الفرنسي حول التطورات الخاصة بملف الأمن المائي، وأن نهر النيل رابط تاريخي وجغرافي يجمع دول الحوض، وتتمسك مصر بالإلتزام بقواعد القانون الدولي.
وتابع الرئيس السيسي، أن المناقشات تطرقت إلى الأوضاع فى السودان، كما تم الاتفاق على ضرورة تكثيف التعاون لتعزيز الأمن والاستقرار فى هذه المناطق.
وتابع الرئيس السيسي، أن زيارة الرئيس الفرنسي تجسد مسيرة من التعاون الثنائي المثمر بين البلدين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس السيسي قناة السويس ماكرون الرئيس الفرنسي مؤتمر صحفي زيارة ماكرون لمصر ماكرون في مصر الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
تقرير: يوتيوب أضاف 55 مليار دولار للناتج المحلي بأميركا خلال 2024
#سواليف
أصدر “يوتيوب” تقريرًا يوم الثلاثاء يُظهر مدى تأثير اقتصاد المبدعين.
يُشير #يوتيوب إلى أن منظومته الإبداعية ساهمت بأكثر من 55 مليار دولار في #الناتج_المحلي_الإجمالي_لأميركا، ودعمت أكثر من 490 ألف وظيفة بدوام كامل، وفقًا لبحث أجرته شركة أكسفورد إيكونوميكس.
عندما يتحدث “يوتيوب” عن منظومته الإبداعية، فهو لا يقتصر على المبدعين فحسب، بل يشمل أيضًا كل من يعمل مع منشئي المحتوى على المنصة (مثل محرري الفيديو، والمساعدين، ومسؤولي العلاقات العامة).
مقالات ذات صلةلكن هذه الأرقام في ازدياد مستمر، حتى في وقتٍ لم يعد فيه المستثمرون المغامرون يُضخون الأموال في هذا القطاع كما كانوا قبل حوالي أربع سنوات، بحسب تقرير نشره موقع “تك كرانش” واطلعت عليه “العربية Business”.
في عام 2022، أفاد “يوتيوب” و”أكسفورد إيكونوميكس” أن منظومته الإبداعية وفّرت حوالي 390 ألف وظيفة وساهمت بأكثر من 35 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة.
هذا يعني أن هذه الأرقام لعام 2024 قفزت بمقدار 100 ألف وظيفة و20 مليار دولار.
هذه الأرقام كبيرة جدًا لأن “يوتيوب” يوفر أكثر الفرص ثباتًا وربحًا لمنشئي المحتوى.
يمكن للمؤهلين لبرنامج شركاء “يوتيوب” كسب 55% من إيرادات الإعلانات؛ حتى بالنسبة لمنشئي المحتوى متوسطي المستوى (وليس أمثال مستر بيست في العالم)، يمكن أن يصل ذلك إلى عدة آلاف من الدولارات شهريًا.
في حين أن “تيك توك” و”يوتيوب شورتس” حاولا تحقيق الدخل من منصتيهما، إلا أن القطاع لم يجد طريقة لتوزيع إيرادات الإعلانات بشكل موثوق بين منشئي المحتوى القصير.
نظراً لكون قطاعاً سريع النمو، وكثيراً ما يُساء فهمه، ينادي المبدعون بالمؤسسات الأميركية، من البنوك إلى الحكومة، لخدمة قطاعهم بشكل أفضل. ويواجه بعض المبدعين صعوبة في الحصول على بطاقات ائتمان تجارية أو قروض تجارية معينة، بغض النظر عن ملاءمتهم المالية الواضحة.
أصبحت هذه القضايا شائعة لدرجة أنها لفتت الانتباه.
في الأسبوع الماضي، أعلنت النائبتان الأميركيتان إيفيت كلارك (ديمقراطية عن نيويورك) وبيث فان دوين (جمهورية عن تكساس) عن تشكيل تجمع المبدعين في الكونغرس، وهو تجمع يضم أعضاء من الحزبين، لدعم وتقدير إمكانات اقتصاد المبدعين.