إنجاز عير مسبوق لمطار صبيحة في إسطنبول
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
حقق مطار صبيحة جوكشين الدولي في اسطنبول إنجازًا كبيرًا في الفترة بين 8 مارس و6 أبريل، حيث سجل أكثر من مليون راكب. كما تم تحطيم الأرقام القياسية في عدد الرحلات الجوية، بالإضافة إلى تجديد الرقم القياسي في إجمالي الركاب على الرحلات الدولية.
أرقام قياسية في فترة عيد الفطر
خلال فترة عطلة عيد الفطر، سجل مطار إسطنبول صبيحة جوكشين أرقامًا قياسية متتالية في عدد الركاب والرحلات.
السبت الأكثر ازدحامًا
تم تسجيل أول رقم قياسي في 29 مارس، مع بداية العطلة، حيث بلغ عدد الركاب في الرحلات الداخلية 65 ألف و864، وفي الرحلات الدولية 75 ألف و296، ليصل إجمالي الركاب إلى 141 ألف و160. كما تم تسجيل رقم قياسي آخر في عدد الرحلات الجوية، حيث تم تنفيذ 777 رحلة (344 داخلية و433 دولية).
اقرأ أيضامحامو إمام أوغلو يكشفون عن انتهاكات قانونية خلال القضية
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: انجاز غير مسبوق مطار صبيحة
إقرأ أيضاً:
حركة فتح: زخم دولي غير مسبوق يعيد الاعتراف بحل الدولتين
قال عبد الفتاح دولة، المتحدث باسم حركة فتح، إن الزخم الدولي المتصاعد تجاه الاعتراف بدولة فلسطين يمثل تحولًا تاريخيًا على الساحة السياسية والدبلوماسية، مؤكدًا أن اعتراف دول كفرنسا وبريطانيا ومالطا، إلى جانب توجه دول أخرى نحو اتخاذ خطوة مماثلة في سبتمبر بالأمم المتحدة، يعكس بداية تشكّل إرادة دولية جديدة في مواجهة الهيمنة الأمريكية، موضحا أن هذا الحراك الدولي لا يأتي من فراغ، بل هو ثمرة جهود دبلوماسية متراكمة، ومؤتمر "حل الدولتين" الذي قادته السعودية بمشاركة فرنسا، والذي ناقش القضايا الفلسطينية بجدية وعبر ثماني دوائر حوارية.
وأكد خلال مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن هذه اللحظة التاريخية تتطلب من الفصائل الفلسطينية، وعلى رأسها حركتا فتح وحماس، تحمّل مسؤولياتها وتجاوز الخلافات، مضيفا: "الرئيس محمود عباس أطلق دعوة لحوار وطني شامل يعيد ترتيب البيت الفلسطيني، خاصة بعد تجربة الانقسام وسيطرة حماس على غزة، والتي أثبتت أن إدارة القضية لا يمكن أن تتم إلا عبر الشرعية الفلسطينية ومنظمة التحرير، علينا كفلسطينيين أن نكون بمستوى الموقف الدولي، ونوحد جهودنا السياسية والنضالية لنكون طرفًا فاعلًا قادرًا على ترجمة الاعتراف السياسي إلى واقع ملموس".
وأكد دولة أن السلطة الفلسطينية جاهزة لتحمل مسؤولياتها في القطاع، مشددًا على أن العائق الأكبر أمام ذلك كان ولا يزال الاحتلال الإسرائيلي الذي يرفض أي شكل من أشكال السيادة الفلسطينية، مضيفا أن مصر كانت ولا تزال شريكًا رئيسيًا في الجهود الرامية لإعادة غزة إلى حضن الشرعية.
وتابع: "أي حديث عن إدارة الشأن الفلسطيني أو إقامة الدولة لا يمكن أن يتم خارج إطار منظمة التحرير الفلسطينية، بصفتها الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا، وما يجري الآن من حراك دولي لا بد أن يُترجم إلى خطوات عملية على الأرض تنهي الاحتلال وتؤسس لدولة فلسطينية مستقلة على أساس حل الدولتين".