#سواليف

تسلط كيا الضوء على قصص ملهمة لعملاء أوفياء وسائقي المسافات الطويلة، الذين واصلوا اختيار العلامة التجارية عامًا بعد عام بسبب استحقاقها الثقة تعكس هذه الشهادات التزام كيا بإيلاء الإهتمام للعملاء والتقدم المستمر لتلبية احتياجاتهم تؤكد تجارب العملاء الإيجابية مع كيا على التزامها بالجودة والسلامة والابتكار

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 7 أبريل 2025: تكتسب ثقة وولاء العملاء، أهمية خاصة بالنسبة لشركة كيا، حيث تندرج في صلب مسيرة نجاح #كيا #الشرق_الأوسط و #إفريقيا، إلى جانب التزامها الراسخ بالتميز والكفاءة.

وتقديراً لهذه العلاقة المتينة، تسلط كيا الضوء على قصص واقعية ملهمة من عائلة سائقي كيا المخلصين .

من بين هذه القصص، تبرز حكاية عبدالمجيد البدراني، عاشق الرحلات البرية من المدينة المنورة في المملكة العربية السعودية، والذي سبق أن قطع أكثر من مليون كيلومتر بمركبة كيا أوبتيما 2017 عبر المنطقة. بدءا من طرق المدينة ووصولاً إلى الرحلات العابرة للحدود عبر دبي والكويت وقطر، تعكس تجربته متانة وموثوقية سيارات كيا.

“ذكريات على عجلات” بهذه العبارة يصف البدراني مركبة كيا أوبتيما، ويؤمن أن القيادة “حرية بلا حدود” و”مصدر للسعادة”، حيث أصبحت هذه السيارة رفيقته المتفانية في الرحلات الطويلة والقصيرة.

مقالات ذات صلة الأربعاء .. انخفاض واضح على الحرارة وفرصة للأمطار 2025/04/09

بالنسبة لسلطان الحربي، الرئيس التنفيذي لمجموعة روتانا لتأجير السيارات، تشكل سيارات كيا ركناً أساسيًا ضمن نجاح أعماله المتنامية. فمع إدارة أسطول يضم 17,000 سيارة موزعة على أكثر من 85 فرعًا في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية، يقدر الحربي الأداء الجيد والموثوقية. واليوم، تشكل سيارات كيا 40% من أسطول شركته، ما يعكس أداءها المتميز واعتماديتها العالية. وتُجسّد كيا سبورتاج 2024، وهي مركبته الشخصية المفضلة، ثقته المتجددة في تطور علامة كيا.

وقال أحمد سدودي، نائب الرئيس للتسويق و المنتج في كيا الشرق الأوسط وإفريقيا: “تعكس هذه القصص الواقعية الملهمة الثقة والولاء اللذين يوليهما مالكو سيارات كيا لعلامتنا التجارية. وأضاف: “مع احتفال كيا الشرق الأوسط وأفريقيا بـ 80 عامًا من الجودة وولاء العملاء من خلال هذه القصص الواقعية. في كيا، الجودة ليست مجرد معيار نسعى لتحقيقه، بل هي وعد نقدمه يوميًا لعملائنا. سواء كانوا عملاء منتظمين يواصلون اختيار كيا أو سائقين يقطعون مسافات شاسعة ويختبرون متانة سياراتنا، فإن هذه التجارب الإيجابية تعزز التزامنا بتقديم أعلى مستويات الموثوقية والسلامة والابتكار الذي يركز على العملاء”.

طوال عقود، تطورت كيا جنبًا إلى جنب مع عملائها، حيث واصلت تعزيز الجودة والسلامة والتكنولوجيا عبر مجموعة مركباتها. ومن خلال مكانتها العالمية البارزة، تدير كيا مراكز أبحاث وتطوير متقدمة وتسع منشآت تصنيع في 175 دولة، ما يضمن أن كل مركبة تلبي أعلى معايير الجودة والابتكار.

وقد حصدت كيا العديد من الجوائز المرموقة من مؤسسات عالمية تقديرًا لتميزها في التصميم والأداء والاستدامة. ويعكس هذا الالتزام مكانتها كأكثر علامة تجارية حصدًا للجوائز في تاريخ J.D Power، تأكيدًا على تفانيها في الجودة والابتكار وتلبية متطلبات العملاء.

تواصل كيا التزامها بريادة الابتكارات باعتبارها مزودًا لحلول التنقل المستدامة، مع الحرص على إعادة تعريف إمكانيات القيادة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

يمكنكم مشاهدة الفيديو على قناة كيا على يوتيوب عبر الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=kuRzU1jnluI

انتهى   –

نبذة عن شركة كيا

كيا (www.kia.com) هي علامة سيارات عالمية مع رؤية لتوفير حلول تنقل مستدامة للمستهلكين والمجتمعات حول العالم. تأسست الشركة في عام 1944 وواصلت تقديم حلول التنقل لأكثر من 75 عاماً. ومع 52 ألف موظف حول العالم وحضور في ما يزيد على 190 سوقاً، ومنشآت تصنيع في 6 دول، تبيع الشركة اليوم حوالي 3 ملايين سيارة سنوياً. وتتصدر “كيا” اليوم جهود ترويج السيارات الكهربائية والعاملة على البطارية وتطوير مجموعة متنامية من خدمات التنقل، وتشجيع ملايين الأشخاص حول العالم على استكشاف أفضل طرق التجول. ويعكس شعار الشركة – الحركة التي تلهم – التزامها بإلهام المستهلكين عبر منتجاتها وخدماتها.

يتوفر مزيد من المعلومات عبر زيارة الموقع الإلكتروني لمركز كيا العالمي للإعلام: www.kianewscenter.com

للتواصل الإعلامي:

جايا سيانسي

مديرة الحساب:

M. +971 58 650 4919

E. gaia.cianci@ogilvy.com

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف كيا الشرق الأوسط إفريقيا الشرق الأوسط سیارات کیا

إقرأ أيضاً:

لماذا يجب أن يتوقف هذا الجنون في الشرق الأوسط ؟

وصل الشرق الأوسط فجر الجمعة إلى ذروة مآسيه حين اندلعت مواجهة مفتوحة بين إيران وإسرائيل، بعد هجوم إسرائيلي مباغت استهدف منشآت نووية وعسكرية، واغتال قادة بارزين. مساء، جاء الرد الإيراني بمئات الصواريخ الباليستية التي أمطرت المدن الإسرائيلية في هجوم غير مسبوق. وهكذا، دخلت المنطقة عتبة حرب لا يعلم أحد كيف ستتوقف أو إلى أين ستنتهي.

لكن الأكيد أن هذه الحرب لا ينبغي أن تستمر؛ ليس فقط لأنها تنذر بانفجار إقليمي أكبر قد يبتلع دولا عربية بأكملها ويقوض استقرار الخليج ويضرب خطوط الطاقة في مقتل، بل لأن استمرارها يعني تعميق مأساة إنسانية جديدة، وتوسيع رقعة العنف في منطقة عانت طويلا من صراعات سياسية وعسكرية ومذهبية وعشرات الحروب العبثية التي لم تخلف إلا الفقر والدمار.

يمثل الهجوم الإسرائيلي خرقا واضحا لميثاق الأمم المتحدة، وانتهاكا جديدا للقانون الدولي، وهو، أيضا، فشل أخلاقي، واستمرار لمنطق القوة الذي لطالما عطّل أي أفق للحل العادل في الشرق الأوسط. لكن الإدانة لا تكفي.. وفي ذروة المأساة التي تعيشها المنطقة لا بد أن يكون الحديث صريحا وبعيدا عن المجاملات الدبلوماسية، والحقيقة هنا أن الولايات المتحدة، الحليف الأوثق لإسرائيل، كانت قادرة على منع هذا التصعيد، لكنها لم تفعل. لقد فشلت واشنطن، مرة أخرى، في منع هذه اللحظة الحاسمة في الشرق الأوسط، وفضلت سياسة الغموض والتواطؤ الصامت، رغم التحذيرات المتكررة من خطر الانفجار.

أما الغرب الأوروبي، الذي سارع في أوكرانيا إلى رسم خطوط حمراء وتقديم الدعم غير المشروط لأوكرانيا، يبدو مرتبكا أمام تصرفات حليفه في الشرق الأوسط، وهذا الارتباك وما يصاحبه من ازدواجية أخلاقية لا تمر دون ثمن، إنها تهدم الآن، أكثر من أي وقت مضى، ما تبقى من مصداقية النظام الدولي، وتمنح خصوم الديمقراطيات الليبرالية مادة خصبة لتغذية خطابهم.

هل نحتاج إلى مزيد من الموت كي نكتشف أن هناك طريقا آخر؟ رغم جنون المشهد في عتباته الأولى ما يزال وقف إطلاق النار الفوري ضرورة لا بد منها. لكن وقف النار لا يكفي وحده. بل يجب أن يُرفق بمشروع حل إقليمي شامل يبدأ من حوار متكافئ لا يقصي أحدا ولا يتجاهل جوهر الصراع المتمثل في القضية الفلسطينية.

وإذا كان الغرب يبرر مواقفه تجاه إيران بخطر امتلاك السلاح النووي، فإن المنطق ذاته يجب أن يُطبّق على إسرائيل، التي تمتلك ترسانة نووية كاملة يتعامى عنها الجميع. إن أمن المنطقة لا يُبنى على ازدواجية الكيل، بل على معايير عادلة وواضحة.

لقد أثبتت السنوات والتجارب أن تجاوز القضية الفلسطينية في أي نقاش بالشرق الأوسط أو محاولة دفنها تحت ركام «الردع»، هو وهم لا يلبث أن يتحول إلى سلاح قاتل؛ فلا يمكن أن تستقر المنطقة دون الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني في دولة مستقلة ذات سيادة، على حدود 1967، عاصمتها القدس الشرقية.

وعلى المجتمع الدولي، وخاصة أوروبا التي خبرت دمار الحروب، أن تبادر لصياغة مقاربة جديدة في المنطقة، مقاربة لا تُدار من غرف العمليات العسكرية، بل من منابر القانون الدولي إن كانت الضمائر الإنسانية قد انتهت وتلاشت. ولا بد أن يعاد الاعتبار للحوار بوصفه مسارا أساسيا للتفاهم بين الشعوب والحضارات والثقافات، وتثبت الحروب الآن في كل مكان أن الحوار هو البديل الأساسي لحالة الانهيار الشامل الذي يشهدها العالم.

لقد آن الأوان لأن يتوقف العالم عن النظر إلى الشرق الأوسط كمختبر لصراعات الآخرين، أو ساحة لتصريف فائض السلاح. هذه المنطقة المكلومة، الغنية بالحضارات، لا تستحق الحرب المتجددة، بل تستحق فرصة لحياة عادية، ولسلام لا يُقايَض، ولعدالة لا تُؤجَّل.

مقالات مشابهة

  • أمريكا تعلن عن نشر قدرات إضافية في الشرق الأوسط
  • نيميتز تتحرك إلى الشرق الأوسط على وقع التصعيد الإسرائيلي - الإيراني
  • ارتفاع الذهب إلى مستويات قياسية بفعل أزمة الشرق الأوسط
  • حاملة طائرات أمريكية تتحرك من بحر الصين الجنوبي صوب الشرق الأوسط
  • الدولار يحلق على وقع صواريخ الشرق الأوسط
  • الصواريخ تطيح بالدبلوماسية.. الشرق الأوسط على طاولة مشتعلة
  • القابضة للتشييد: مشروعات عقارية على 1366 فدانًا وتوسع في الخليج وإفريقيا
  • تعليمية مسندم تنظم برنامجًا لتعزيز التميز المؤسسي
  • الشرق الأوسط تلغي جميع رحلاتها من وإلى مطارات العراق
  • لماذا يجب أن يتوقف هذا الجنون في الشرق الأوسط ؟