زوج يطلب الطلاق من زوجته في محكمة الأسرة بالتجمع: بتضربني ومش قادر أعيش معاها
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
أقام زوج دعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، طالب فيها بإنهاء علاقته الزوجية بعد سنوات طويلة من الزواج أثمرت عن ثلاث فتيات، بسبب ما وصفه بـ الاعتداء الجسدي والإهانات المتكررة من زوجته.
محكمة الأسرة بالتجمع الخامسوأكد الزوج في دعواه أنه لم يعد يحتمل العيش تحت سقف واحد مع زوجة تستقوي عليه بالعنف، وقال إنه رغم صبره طوال سنوات الزواج، إلا أن الأمر تجاوز الخلافات الزوجية المعتادة ووصل إلى حد الضرب المبرح، مما تسبب له في إصابات موثقة بتقارير طبية أرفقها بالدعوى.
وقضت المحكمة بتطليق الزوج طلقة بائنة للضرر، مع إلزامه بكافة الحقوق المالية الخاصة ببناته الثلاث، من نفقة وإيجار مسكن الحضانة، ومؤخر صداق وأجرة الحاضنة، ورفضت مطالب الزوجة بالحصول على نفقة عدة ومتعة ومصاريف أخرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دعوى طلاق طلاق التجمع الخامس المزيد
إقرأ أيضاً:
أحمد الفيشاوي عن حياته: “أعيش في عزلة شبه تامة منذ ست سنوات”
#سواليف
في تصريحات صريحة وجريئة، كشف #الفنان #أحمد_الفيشاوي عن #ملامح_جديدة في شخصيته الفنية والإنسانية، مؤكدًا على أن حلم حياته الحقيقي لا يتمثل في التمثيل، بل في #الإخراج_السينمائي، مبررًا ذلك بأن الإخراج يمنحه الحرية الكاملة لترجمة رؤيته على الشاشة.
وأضاف: “أنا لو ماعملتش أفلام، أموت أحسن..ده حلمي من زمان، وده اللي بعيش عشانه”.
أحمد الفيشاوي يكشف عن جوانب من حياته
خلال لقائه في بودكاست “حوارات مع عباس”، انتقد الفيشاوي فكرة التورط في أعمال درامية طويلة، واصفًا المسلسل بالجريدة اليومية التي تُستهلك سريعًا، بعكس الفيلم الذي يبقى خالدًا في الذاكرة.
واستشهد برأي المخرج الراحل يوسف شاهين الذي قال عن المسلسلات: “زي الجورنال، تقراه وتمسح بيه الزجاج”، كما نقل عن الكاتب الراحل وحيد حامد ووالده الفنان فاروق الفيشاوي قولهما: “التلفزيون لا ذاكرة له”.
لم يخفِ الفيشاوي أنه يعيش منذ ست سنوات في عزلة شبه تامة، لا يخرج اجتماعيًا إلا للضرورة القصوى، معتبرًا أن العزلة منحته صفاءً ذهنيًا ساعده في الكتابة والتفكير بشكل أكثر تركيزًا، وأضاف: “أنا بشتغل أحسن وأنا لوحدي..الهدوء هو اللي بيخليني أركز”.
في جانب روحاني من الحديث، أبدى الفيشاوي عدم خوفه من الموت، مشيرًا إلى أنه يتمنى لقاء الله، وقال بوضوح: “نفسي أروح الجنة وأشوف وجه الله الكريم”، مشددًا على إيمانه العميق وسعيه المستمر لتصحيح أخطائه، رغم إدراكه لعدم كونه مثاليًا.
واختتم الفيشاوي حديثه بتأكيده على أن ما يطمح في صنع فيلم مميز يحمل توقيعه ويعيش بعده، قائلًا: ” لو فيلم واحد بس يعيش بعدي، أكون عملت كل اللي بحلمه”.