السوداني يؤكد ضرورة الإسراع في إنجاز المشاريع المتعلقة بحقلي غرب القرنة واريدو
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، الأربعاء، ضرورة الإسراع في إنجاز المشاريع المتعلقة بحقلي غرب القرنة واريدو.
وقال المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء في بيان، اطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن "رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، استقبل رئيس شركة لوك أويل المساهمة الروسية فاغيت الكبيروف، بحضور السفير الروسي في بغداد، وعدد من مسؤولي الشركة في العراق والشرق الأوسط".
وأضاف البيان، أن "السوداني اطلع على رؤية الشركة وعملها لتطوير الإنتاج في كل من حقل غرب القرنة في محافظة البصرة، وحقل اريدو المشترك بين محافظتي ذي قار والمثنى".
وأكد السوداني، بحسب البيان، على "ضرورة الإسراع في إنجاز المشاريع المتعلقة بهذه الحقول، من أجل توفير النفط الخام وكذلك الغاز الطبيعي الذي سيتم تجهيزه للمحطات الكهربائية".
واختتم البيان أن"الشركة استعرضت أبرز المشاكل والتحديات التي تعترض سير تنفيذ مشاريعها في العراق، حيث وجه السيد رئيس مجلس الوزراء وزارة النفط بمعالجتها واتخاذ القرارات اللازمة بشأنها".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار رئیس مجلس الوزراء
إقرأ أيضاً:
نائب:منصب السفير يجب أن لايخضع للمحاصصة الحزبية والطائفية
آخر تحديث: 29 يوليوز 2025 - 3:39 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف النائب حيدر السلامي، اليوم الثلاثاء، عن تقديم طلب رسمي إلى رئيس مجلس الوزراء لتدقيق قائمة السفراء التي تم التصويت عليها مؤخراً من قبل مجلس الوزراء.وقال السلامي في حديث صحفي، إن “منصب السفير يعد موقعاً حيوياً يمثل الدولة العراقية في العواصم العالمية، وبالتالي لا يجوز أن يخضع لأي محاصصة حزبية أو سياسية”، مؤكداً أن “السفير لا يمثل حزباً أو تياراً أو تحالفاً، بل يمثل العراق كدولة وسيادة”.وأضاف، “قدمنا طلباً رسمياً إلى رئاسة الوزراء لتزويدنا بالقائمة التي أُقرت، مع السير الذاتية لكل مرشح، بغية دراستها والتأكد من ملاءمتها للمعايير والشروط الواجب توفرها في السفير”، مشدداً على أن “مجلس النواب معني أيضاً بتدقيق تلك الأسماء في إطار المصلحة العامة”.وأوضح السلامي أن “رفض المحاصصة في ملف السفراء يأتي لضمان هوية وطنية خالصة في التمثيل الدبلوماسي، بعيداً عن أي اعتبارات فئوية”، لافتاً إلى أن “عدداً من النواب أبدوا تحفظاتهم مؤخراً على بعض الأسماء بسبب عدم توفر شروط الكفاءة الدبلوماسية فيها”.