مناوي يدفع بطلب عاجل إلى الاتحاد الأوروبي عبر مبعوث سويسري
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
متابعات ــ تاق برس دفع حاكم إقليم دارفور، مني أركو مناوي بطلب عاجل المبعوث السويسري للقرن الأفريقي، سلفاين إستير بضرورة أن تبلغ بلاده الاتحاد الأوروبي بالقتل الممنهج للأطفال وتجويع المواطنين في الفاشر بواسطة قوات الدعم السريع.
ونبه مناوي المبعوث السويسري إلى أن الاتحاد الأوروبي كلمته مسموعة لدى الدول التي تمول القتل والتجويع في الفاشر لذلك يجب أن تصله الرسالة على وجه السرعة.ونوه حاكم إقليم دارفور إلى أن اجتماعه مع سلفاين تناول اللقاء أهم قضايا ، أولها السلام ثم التحول الديمقراطي بإرادة سودانية حرة والعمل مع المجتمع الدولي في إعادة الإعمار. الاتحاد الأوروبيمبعوث سويسريمناوي
المصدر: تاق برس
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي مناوي
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يبحث فرض عقوبات جزئية على “إسرائيل”
الثورة نت /..
أكد رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوشتا، أن المفوضية الأوروبية تعمل على إعداد تقرير قانوني لاتخاذ إجراءات ضد “إسرائيل” من المتوقع عرضه في 23 يونيو الجاري أمام مجلس وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي.
وأفادت مصادر صحفية، بأن هذا التقرير المرتقب قد يفتح الباب أمام فرض عقوبات جزئية ضد “إسرائيل” دون الحاجة لإجماع كامل الأعضاء، في حال تقرر أنها لا تفي بالتزاماتها في مجال حقوق الإنسان بموجب البند الثاني من اتفاقية الشراكة مع الاتحاد.
وقال كوشتا في تصريح صحفي، في إشارة إلى محتوى التقرير المرتقب: “الوضع في غزة غير مقبول إطلاقا، وعندما تشاهدون قنواتكم وتقرؤون صحفكم، أظن أن الاستنتاج الذي ستصلون إليه واضح”.
يشار إلى أن 17 دولة من أصل 27 طلبت هذا التقييم القانوني، بينما عارضته 9 دول، ويمنح البند الثاني من الاتفاق إطارا قانونيا للعلاقات الخاصة بين “إسرائيل” والاتحاد الأوروبي في مجالات عدة، منها التجارة.
ورغم أن إلغاء اتفاق الشراكة بشكل كلي يتطلب إجماع الدول الأعضاء، وهو ما يُتوقع أن تعارضه بعض الدول، إلا أن الاتحاد يبحث اتخاذ خطوات جزئية قد تقلص الاتفاق دون الحاجة إلى إجماع، بل بالاكتفاء بأغلبية خاصة فقط.
وقال أربعة دبلوماسيين أوروبيين لموقع “بوليتيكو” إن الضغط يتزايد على المفوضية الأوروبية لتقديم مقترحات عملية تخفّض مستوى العلاقات مع “إسرائيل” إذا ثبت أنها تنتهك بند حقوق الإنسان في الاتفاق.
وكان وزير الخارجية الفرنسي، جان نُويل بارو، قد دعا قبل أسبوعين إلى إعادة النظر في الاتفاقية، كما أفادت تقارير سابقة بأن فرنسا، بريطانيا، هولندا وبلجيكا تبحث إمكانية الاعتراف بدولة فلسطينية.