عالم الأزياء.. "برادا" توافق على شراء فيرساتشي مقابل 1.38 مليار دولار
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
وافقت شركة "برادا" على شراء فيرساتشي مقابل 1.38 مليار دولار، في صفقة تهدف إلى تعزيز مكانتها كأكبر مجموعة أزياء في إيطاليا.
وحسب وكالة بلومبيرج للأنباء، فإن "برادا" ستنهي الصفقة في النصف الثاني من هذا العام.الصفقة الأكبرهذه الصفقة هي الأكبر في تاريخ برادا الممتد على مدار 112 عامًا، إذ ستعيد فيرساتشي إلى الملكية الإيطالية، وقد تضع لشركة في وضع أفضل لمنافسة شركات الأزياء الفاخرة الكبرى مثل LVMH وKering SA.
أخبار متعلقة مغامرة فضائية شيقة.. لعبة IXION تحصل على عرض الإطلاقالفرع الافتراضي لـ "الموارد البشرية".. منظومة متكاملة من الخدمات الرقميةكما تمنح الصفقة فيرساتشي فرصة لتحقيق التحول الذي لم تتمكن شركة كابري من تحقيقه.
يُذكر أن برادا تتخذ من ميلانو مقراً لها، وتديرها مصممة الأزياء المليارديرة ميوتشيا برادا وزوجها باتريزيو بيرتيلي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام برادا شركة برادا فيرساتشي أزياء إيطاليا
إقرأ أيضاً:
34 مليار دولار في يوم.. خسارة تاريخية لماسك بعد تصعيد الخلاف مع ترامب
شهدت الساحة السياسية والاقتصادية الأمريكية تصعيدًا دراماتيكيًا إثر خلاف علني بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك، نتج عنه خسارة ماسك نحو 34 مليار دولار من ثروته الشخصية في يوم واحد، وفقًا لمؤشر بلومبرج للمليارديرات، لتكون ثاني أكبر خسارة يومية في تاريخه بعد خسارته في نوفمبر 2021 .
بدأ التوتر بين الطرفين بعد انتقاد ماسك لمشروع قانون الإنفاق الضخم الذي يدعمه ترامب، واصفًا إياه بـ"الفضيحة المقززة" .
ورد ترامب باتهام ماسك بالسعي لحماية مصالحه المالية، مهددًا بإلغاء العقود الفيدرالية مع شركاته، مما دفع ماسك للإعلان عن بدء تفكيك مركبة "دراجون" التابعة لـ SpaceX، قبل أن يتراجع عن قراره لاحقًا .
طلاق سياسي بين ترامب وايلون ماسك.. تفكك أقوى التحالفات في الولايات المتحدة .. مواجهة نارية للرئيس الأمريكي تهزّ واشنطن
بعد خلافهما الحاد.. مستشار ترامب السابق يدعو للتحقيق مع ماسك وسحب جنسيته
تصاعد الخلاف عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث اتهم ماسك ترامب بالتورط في ملفات جيفري إبستين، داعيًا إلى عزله من منصبه
كما أطلق استطلاعًا على منصة X حول إنشاء حزب سياسي جديد يمثل "80% من الوسط"، حظي بتأييد واسع، وفقا لـ رويترز.
تسبب الخلاف في تراجع أسهم "تسلا" بنسبة 14%، مما أدى إلى محو أكثر من 150 مليار دولار من القيمة السوقية للشركة . كما تراجعت أسهم شركة ترامب الإعلامية بنسبة 8%، وانخفضت قيمة عملته الرقمية بنسبة 12% .
يُظهر هذا الخلاف العلني هشاشة التحالفات بين المال والسياسة، ويثير تساؤلات حول تأثير المصالح الشخصية على السياسات العامة. كما يعكس التوترات الداخلية في التيار اليميني الأمريكي، ويطرح تحديات جديدة أمام مستقبل العلاقة بين التكنولوجيا والحكم.
في ظل هذه التطورات، يبقى مستقبل العلاقة بين ماسك وترامب مفتوحًا على جميع الاحتمالات، مع ترقب لتداعياتها على الساحة السياسية والاقتصادية الأمريكية.