ماكرون يعلن تأييده لحق الفلسطينيين في إقامة دولتهم
تاريخ النشر: 12th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الجمعة، تأييده للحق المشروع للفلسطينيين في إقامة دولتهم، بحسب ما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية.
ماكرون: أبذل أقصى الجهود مع شركائنا من أجل التوصل إلى هدف السلام
وأكد ماكرون ضرورة أن يشكل المؤتمر، الذي سيعقد في يونيو المقبل، لمناقشة حل الدولتين، منعطفا ونقطة تحول، مشددا: "أبذل أقصى الجهود مع شركائنا من أجل التوصل إلى هدف السلام، ولكي ننجح علينا ألا ندخر أي جهد"، وفقًا لـ"فرانس برس".
وأضاف إنه لا بد من حل سياسي للصراع الفلسطيني الإسرائيلي يقوم على حل الدولتين، كما يجب وقف إطلاق النار في قطاع غزة واستئناف دخول المساعدات الإنسانية على الفور.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون فلسطينيين إقامة دولتهم حل الدولتين السلام وقف اطلاق النار قطاع غزة المساعدات الإنسانية
إقرأ أيضاً:
ما أقصى عدد للمشتركين في شراء الأضحية ونصيب الفرد الواحد؟..الأزهر يجيب
مع اقتراب عيد الأضحى 2025، يتساءل محبو شراء الأضحية ونيل ثواب توزيع لحومها على الفقراء كم شخصًا يجوز له الاشتراك لشراء بقرة كأضحية في العيد المقبل.
وفي هذا السياق، قالت لجنة الفتوى بالأزهر الشريف، إنه لا مانع شرعًا من الاشتراك في البقرة كأضحية ولكن بشرط ألا يزيد عدد المشتركين عن 7 أفراد، وألا يقل نصيب الفرد عن السبع.
كم شخصا يجوز له الاشتراك في الأضحية؟واستشهدت لجنة الفتوى بالأزهر الشريف، بحديث النبي الكريم الذي بما جاء عن جابر قال: (نحرنا مع رسول الله ﷺ البدنة عن سبعة، والبقرة عن سبعة) رواه مسلم، كما استدلت لجنة الفتوى بحديث آخر عن النبي الكريم لما رواه أحد الصحابة، قائلا: (خرجنا مع رسول الله ﷺ مهلين بالحج فأمرنا رسول الله ﷺ أن نشترك في الإبل والبقر كل سبعة منا في بدنة) رواه مسلم.
هل الأخذ من الشعر أو الأظافر بالعشر الأوائل من ذى الحجة يبطل الأضحية؟
هل تجزيء الأضحية بكبش واحد عن الرجل وأهل بيته؟.. الإفتاء تجيب
الأزهر للفتوى يكشف عن عيوب يجب الابتعاد عنها عند شراء الأضحية
كل ما تريد معرفته عن الأضحية في الإسلام.. الأحكام والشروط
قبل الشراء.. الأزهر للفتوى يحذر من 4 عيوب لا تجوز في الأضاحي
دار الإفتاء تحدد أفضل أنواع الأضحية للعيد من الأنعام
أما الكتاب: فقال تعالى: ﴿فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ﴾ [الكوثر: 2]، قال الإمام القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" (20/ 218، ط. دار الكتب المصرية): [قال قتادة وعطاء وعكرمة: فَصَلِّ لِرَبِّكَ صَلَاةَ الْعِيدِ يَوْمَ النَّحْرِ وَانْحَرْ نُسُكَكَ. وقال أنس: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ يَنْحَرُ ثُمَّ يُصَلِّي، فَأُمِرَ أَنْ يُصَلِّيَ ثُمَّ يَنْحَرَ] اهـ.
وأما السنة: فقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان يضحي وكان يتولى ذبح أضحيته بنفسه صلى الله عليه وآله وسلم فمن ذلك: عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنه قال: "ضَحَّى النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ بِكَبْشَيْنِ أَمْلَحَيْنِ أَقْرَنَيْنِ، ذَبَحَهُمَا بِيَدِهِ، وَسَمَّى وَكَبَّرَ، وَوَضَعَ رِجْلَهُ عَلَى صِفَاحِهِمَا" متفق عليه.
وعن عائشة رضي الله عنها أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ أَمَرَ بِكَبْشٍ أَقْرَنَ يَطَأُ فِي سَوَادٍ، وَيَبْرُكُ فِي سَوَادٍ، وَيَنْظُرُ فِي سَوَادٍ، فَأُتِيَ بِهِ لِيُضَحِّيَ بِهِ، فَقَالَ لَهَا: «يَا عَائِشَةُ، هَلُمِّي الْمُدْيَةَ»، ثُمَّ قَالَ: «اشْحَذِيهَا بِحَجَرٍ»، فَفَعَلَتْ: ثُمَّ أَخَذَهَا، وَأَخَذَ الْكَبْشَ فَأَضْجَعَهُ، ثُمَّ ذَبَحَهُ، ثُمَّ قَالَ: «بِاسْمِ اللهِ، اللهُمَّ تَقَبَّلْ مِنْ مُحَمَّدٍ، وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَمِنْ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ» ثُمَّ ضَحَّى بِهِ. رواه مسلم.