عثر عليها مواطن في غرفة نومه.. طبيب بيطري تونسي يكشف مخاطر “الأرملة السوداء”
تاريخ النشر: 12th, April 2025 GMT
تونس – كشف الطبيب البيطري التونسي أنس الطرابلسي، مخاطر عنكبوت “الأرملة السوداء” الذي عثر عليه مواطن في حي الرياض (ولاية سوسة شرقي تونس) في غرفة نومه.
وقال الطرابلسي خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “كابتشينو” على إذاعة “جوهرة أف أم” يوم الأربعاء، إن “الحيوان من فصيلة العناكب السامة وتسمى “الأرملة السوداء”.
وأكد الطبيب البيطري أن “لدغة “الأرملة السوداء” تتسبب في آلام حادة في المنطقة المصابة وتشنجا عصبيا وعضليا إضافة إلى آلام في المعدة.
ودعا الطرابلسي إلى توخي الحذر والتوجه إلى أقرب مستشفى في حال التعرض إلى لدغتها.
وشدد على أن “هذا الصنف من العناكب ليس منتشرا في سوسة ونادرا ما يظهر”، مطالبا بـ”عدم تهويل الأمور”.
المصدر: “جوهرة أف أم”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الأرملة السوداء
إقرأ أيضاً:
4 دول “ضامنة” لتنفيذ خطة غزة.. من هي؟
#سواليف
قال مسؤول أميركي لصحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، السبت، إن 4 دول ستلعب دور الضامن لتنفيذ #اتفاق_غزة.
وفي #قمة_شرم_الشيح التي تعقد الإثنين برئاسة مشتركة من الرئيس المصري عبد الفتاح #السيسي ونظيره الأميركي دونالد #ترامب، من المقرر أن توقع #مصر و #قطر و #الولايات_المتحدة و #تركيا على “المبادئ العامة” لخطة ترامب لإنهاء #حرب_غزة، حسب المسؤول.
ويهدف الحدث، الذي سيستضيف قادة أكثر من 20 دولة، إلى موافقة الدول الأربع الضامنة لخطة ترامب على “المبادئ العامة للغاية” للإطار المؤلف من 20 نقطة.
مقالات ذات صلةاتفاق وقف النار يثير آمالا لدى الشارع في الضفة الغربية
اتفاق وقف النار ينعش آمال الضفة بإنهاء الحرب
وينصب تركيز الحدث، حسب المسؤول الأميركي، على تعزيز دعم الدول الضامنة للصفقة، وليس الأطراف، مشيرا إلى أنه “بخلاف ذلك، سيحتاج ممثلون عن إسرائيل وحماس والسلطة الفلسطينية إلى الحضور”.
وكان مصدر آخر قال لصحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، أن إسرائيل لم تتلق دعوة إلى القمة، وأعلنت الأحد أنها لن توفد أي ممثل لها إلى القمة.
والسبت أعلنت حماس أيضا أنها لن تشارك في قمة شرم الشيخ.
كما أضاف المسؤول الأميركي أن طلب السلطة الفلسطينية الحصول على دعوة لم يجَب عليه.
وتهدف القمة، حسب بيان الرئاسة المصرية، إلى “إنهاء الحرب في قطاع غزة، وتعزيز جهود إحلال السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وفتح صفحة جديدة من الأمن والاستقرار الإقليمي”