حماس: فوجئنا بأن المقترح الذي نقلته لنا مصر يتضمن نزع سلاح المقاومة
تاريخ النشر: 14th, April 2025 GMT
#سواليف
قيادي بحركة المقاومة الإسلامية ( #حماس ) للجزيرة:
#المقترح الذي نقلته #مصر لنا يشمل إطلاق سراح نصف #أسرى_الاحتلال بالأسبوع الأول من الاتفاق. المقترح الذي نقلته #مصر يشمل تهدئة مؤقتة لـ45 يوما مقابل إدخال #الطعام والإيواء. وفدنا المفاوض فوجئ بأن المقترح الذي نقلته مصر يتضمن نصا صريحا بشأن #نزع_سلاح_المقاومة.مصر أبلغتنا أنه لا اتفاق لوقف #الحرب دون التفاوض على نزع سلاح المقاومة. الحركة أبلغت مصر أن المدخل لأي اتفاق هو وقف الحرب والانسحاب وليس السلاح. حماس أبلغت مصر أن نقاش مسألة سلاح المقاومة مرفوض جملة وتفصيلا. المقترح يشترط تسليم الأسرى الأحياء والأموات بنهاية 45 يوما لتمديد الهدنة وإدخال المساعدات.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حماس مصر أسرى الاحتلال مصر الطعام نزع سلاح المقاومة الحرب سلاح المقاومة
إقرأ أيضاً:
ترامب يُغلق أبواب أمريكا في وجه 12 دولة: قرار مفاجئ يشمل 4 دول عربية (أسماء)
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب (وكالات)
في خطوة أثارت جدلًا واسعًا، وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرًا تنفيذيًا جديدًا يقضي بمنع دخول مواطني 12 دولة إلى الأراضي الأميركية، معلنًا أن القرار يأتي لـ"حماية الشعب الأميركي من تهديدات أجنبية محتملة"، بحسب بيان رسمي صادر عن البيت الأبيض.
القرار، الذي اعتُبر الأشد منذ سنوات، يشمل أربع دول عربية هي: ليبيا، السودان، الصومال، واليمن، إلى جانب دول أخرى مثل إيران، أفغانستان، إريتريا، وهايتي، ضمن قائمة موسعة شملت 12 دولة تم حظر رعاياها بشكل مباشر من دخول الولايات المتحدة.
اقرأ أيضاً طارق عفاش يُشعل فتيل "المعركة الكبرى": مفاجآت ساحقة في الطريق 5 يونيو، 2025 انقلاب ناعم في اليمن.. طارق يخطط لاجتياح الجيش بـ"قائمة صالح" 4 يونيو، 2025ولم يقف القرار عند هذا الحد، إذ أشار البيت الأبيض إلى فرض قيود جزئية على دخول مواطني 7 دول إضافية، من بينها فنزويلا، كوبا، وبوروندي، مع تقييد منح تأشيرات معينة لبعض الفئات.
يُذكر أن ترامب برّر هذه الخطوة بأنها "تدبير وقائي ضد تهديدات أمنية"، وهو ما أثار موجة انتقادات واتهامات بالتمييز العرقي والديني، في ظل استهداف القرار لدول ذات أغلبية مسلمة أو إفريقية.
القرار يعيد إلى الأذهان سياسات "الحظر الشامل" التي تبناها ترامب خلال فترته الرئاسية الأولى، ويبدو أنه يمهد لمرحلة جديدة من التصعيد في ملف الهجرة والسفر، في ظل تصاعد التوترات الدولية والانتخابات الأميركية المقبلة.