???? مليشيا التمرد تضيف جريمة جديدة من جرائمها التدميرية لقطاع الكهرباء بالسودان
تاريخ النشر: 15th, April 2025 GMT
■ بهجومها التخريبي عصر اليوم لمحطة الكهرباء بعطبرة أضافت مليشيا التمرد جريمة جديدة من جرائمها التدميرية لقطاع الكهرباء بالسودان ..
■المليشا استهدفت قطاع
الكهرباء بالمسيرات استهدافاً مباشر لأكثر من 30 محطة نقل وتوليد وهي محطة الشواك التحويلية ..محطة مروي التحويلية لمرتيين ومحطة دنقلا التحويلية ومحطة أم دباكر مرتين .
■ أثناء الحرب استهدفت المليشيا محطات ولاية الخرطوم وأم روابةبولاية شمال كردفان.. كما استهدفت محطات ولايةالجزيرة خاصة محطة مارنجان والحاج عبدالله ..الجنيد والباقير .. أما في ولاية سنار فقد استهدفت محطات سنجة ..السوكي ..محطة بيارة مينا الشريف.. كذلك استهدفت عصابات التمرد محطات التوليد في منطقة قرّي ومحطة السهيد محمود شريف .. كما دمرت كل مقار ورئاسات شركات قطاع الكهرباء بالمقرن … وبهذا يمكن القول بأن قطاع الكهرباء فقد 80 %من التوليد الحراري وتأثرت 60 % من مكونات شبكات نقل الكهرباء 60 %من شبكة توزيع الكهرباء وكذلك خروج كل ولايات دارفور َوولايتي جنوب وغرب كردفان وأدت حرب المليشا لفقد كهربائي بنسبة 70% مايعني هدراً مالياً بملايين الدولارات .. وهي حرب تدمير ممنهج تنفذها أصابع مليشيات آل دقلو لصالح دويلة الشر الإماراتي ..
عبدالماجد عبدالحميد
عبد الماجد عبد الحميد
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: قطاع الکهرباء
إقرأ أيضاً:
العالم يُعارِض الاحتلال الإسرائيلي لقطاع غزة
◄ ألمانيا تُعلق تصدير المعدات العسكرية.. وبريطانيا تطالب إسرائيل بوقف التصعيد
◄ عائلات الأسرى تهاجم نتنياهو.. والمعارضة: احتلال غزة "كارثة"
◄ الدول العربية تُندد بالقرار الإسرائيلي وتحذر من التداعيات الكارثية
◄ الأمين العام للأمم المتحدة ينتقد "التصعيد الخطير" ويحذر من "التهجير"
الرؤية- غرفة الأخبار
بعد موافقة مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي على خطة لاحتلال مدينة غزة، البقعة الأكثر أهمية في قطاع غزة، تزايد الرفض العالمي لهذه الخطط في ظل الحرب المستمرة منذ نحو عامين في القطاع الفلسطيني.
وأعلنت ألمانيا أنها ستعلق تصدير المعدات العسكرية التي يمكن استخدامها في غزة إلى إسرائيل وذلك في قرار وصفه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه "مخيب للآمال". وطالبت بريطانيا إسرائيل بمعاودة النظر في قرارها تصعيد العدوان العسكري على غزة.
وفي إسرائيل، هاجمت عائلات الأسرى في غزة وقادة المعارضة نتنياهو على خلفية القرار الذي قالوا إن يعرض حياة الأسرى للخطر. ويضغط الحلفاء المنتمون لليمين المتطرف في حكومة نتنياهو الائتلافية للسيطرة على قطاع غزة بالكامل في إطار تعهد نتنياهو بالقضاء على حماس، رغم تحذير الجيش من أن هذا قد يعرض حياة من تبقى من الأسرى للخطر. ووصف زعيم المعارضة يائير لابيد قرار إرسال المزيد من القوات الإسرائيلية لمدينة غزة بالكارثة، ولفت إلى أن القرار يخالف توصيات المسؤولين العسكريين والأمنيين. واتهم لابيد الوزيرين اليمينيين المتطرفين إيتمار بن جفير وبتسلئيل سموتريتش بجر نتنياهو إلى إطالة أمد الحرب مما قد يؤدي إلى مقتل أسرى وجنود.
وكانت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين من بين القادة الأجانب الذين طالبوا إسرائيل بمعاودة النظر في قرارها بشأن مدينة غزة.
ونددت السعودية بأي خطوة لاحتلال غزة. وكانت قد أكدت استحالة تطبيع العلاقات مع إسرائيل دون قيام دولة فلسطينية.
وأدان وزراء خارجية أستراليا وألمانيا وإيطاليا ونيوزيلندا وبريطانيا بشدة قرار مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي شن عملية عسكرية جديدة واسعة النطاق في غزة. وقال الوزراء في بيان مشترك "الخطط التي أعلنتها حكومة إسرائيل تنذر بانتهاك القانون الإنساني الدولي".
واستنكرت دولة الإمارات تحركات إسرائيل لاحتلال قطاع غزة. وحذرت وزارة الخارجية الإماراتية في بيان نشرته الوكالة الرسمية من "تداعيات هذا القرار الكارثية ووقوع المزيد من الضحايا الأبرياء في القطاع واستفحال المأساة الإنسانية". وعبرت الوزارة عن الرفض "القاطع للمساس بالحقوق غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني الشقيق ومحاولة تهجيره".
وانتقد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش خطة إسرائيل للسيطرة على مدينة غزة، ووصف المتحدث باسمه القرار بأنه "تصعيد خطير" سيؤدي إلى تهجير الفلسطينيين.
وقال رئيس الوزراء الكندي مارك كارني إن خطة إسرائيل للسيطرة على مدينة غزة "خاطئة" وستعرض حياة الأسرى المتبقين لخطر أكبر.
وأعلنت مصر رفضها قرار إسرائيل احتلال كامل قطاع غزة، ودعت المجتمع الدولي إلى التحرك لوقف الإبادة الجماعية في القطاع المحاصر.
فيما نددت السعودية في بيان لخارجيتها بأشد العبارات بقرار سلطات الاحتلال الإسرائيلية احتلال قطاع غزة.
وأدان الأردن بـ"أشد العبارات، الخطة التي أقرها المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر (الكابينت)، التي تستهدف ترسيخ احتلالها لقطاع غزة وتوسيع السيطرة العسكرية عليه بالكامل".
وقالت وزارة الخارجية الأردنية إن خطة إسرائيل لإعادة احتلال غزة تنسف الجهود الدولية الرامية إلى وقف إطلاق النار وإنهاء المعاناة الإنسانية في القطاع الفلسطيني، وتمثل تقويضًا لحل الدولتين.