وزير الطاقة ونظيره الأميركي يزوران كاوست لتعزيز التعاون العلمي في مجالات الطاقة
تاريخ النشر: 16th, April 2025 GMT
استقبلت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان، وزير الطاقة، يرافقه نظيره الأميركي السيد كريس رايت والوفد المرافق، وذلك خلال زيارة رسمية تهدف إلى تعزيز التعاون الثنائي بين المملكة والولايات المتحدة في مجالات الاهتمام المشترك.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .
وتعرّف الوفد خلال الزيارة على جهود الجامعة في مجالات البحث والتطوير والابتكار، والدور المحوري الذي تؤديه في دعم الاقتصاد المعرفي، والمساهمة في إيجاد حلول علمية متقدمة للتحديات العالمية.
أخبار متعلقة بتكلفة 1.2 مليار ريال.. "المياه الوطنية" تنفذ 14 مشروعًا جديدًا في حائلورشة عمل تستعرض مسوح المهارات ومبادرة ”المسرعة“ والتجارب الدولية"الأرصاد" ينبه من عوالق ترابية ورياح شديدة على عدة مناطق
كما استعرض الوفد أبرز ما توصلت إليه كاوست من تقنيات وأبحاث في مختلف المجالات، مع التركيز على إسهاماتها في تطوير مستقبل الطاقة في المملكة، ودعم الأهداف العالمية المشتركة.
ريادة وإسهامات علميةوأعرب الأمير عبدالعزيز بن سلمان عن تقديره لما تقدمه كاوست من إسهامات علمية نوعية، مشيدًا بدورها كنموذج رائد يعزز مكانة المملكة في مجالات البحث العلمي، وتوطين المعرفة، وتسريع الابتكار في قطاعي الطاقة والطاقة المتجددة.
وتواصل كاوست، من خلال استراتيجيتها “أثر متسارع”، تعزيز موقعها كمركز عالمي للابتكار، عبر تطوير بيئة بحثية متقدمة، ودعم المبادرات الريادية، وبناء شراكات علمية تسهم في تحقيق تأثير مستدام محليًا وعالميًا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: كاوست جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية وزير الطاقة زيارة رسمية الولايات المتحدة مجالات الاهتمام المشترك مجالات البحث البحث والتطوير دعم الاقتصاد الأهداف العالمية فی مجالات
إقرأ أيضاً:
عطاف ونظيره الجنوب إفريقي يتفقان على تفعيل آليات التعاون الثنائي
استقبل وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، مساء اليوم بمقر الوزارة، وزير العلاقات الدولية والتعاون لجمهورية جنوب إفريقيا، رونالد لامولا، الذي يقوم بزيارة رسمية إلى الجزائر.
تناول اللقاء مُختلف جوانب الشراكة الإستراتيجية التي تجمع بين الجزائر وجنوب إفريقيا، وآفاق تمتينها وتطويرها بما يتماشى مع الأهداف الطموحة التي سطرها قائدا البلدين، الرئيس عبد المجيد تبون وأخوه الرئيس سيريل راموفوزا، خلال مُحادثاتهما بالجزائر شهر ديسمبر الفارط.
وفي هذا الصدد، اتفق الطرفان على استكمال تفعيل آليات التعاون الثنائي، لاسيما من خلال عقد الدورة الأولى لآلية التقييم والمتابعة وتنشيط مجلس الأعمال المشترك.
كما نوّها بتقاليد التشاور السياسي القائمة بين البلدين، وبمستوى التنسيق البيني بالمحافل مُتعددة الأطراف دعماً للقضايا العادلة في القارة الإفريقية والعالم بأسره.