جامعة جنوب الوادي تنظم قافلة تمريضية توعوية في أبوتشت
تاريخ النشر: 16th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحت رعاية الدكتور أحمد عكاوي رئيس جامعة جنوب الوادي وإشراف الدكتور محمد سعيد، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة قام قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بالجامعة بقافلة تمريضية توعوية بقرية بخانس بأبوتشت، وذلك ضمن المبادرة الرئاسية (بداية جديدة لبناء الانسان ) و بالتعاون مع محافظة قنا وبحضور الدكتور على الدين أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب وجمال فندى مدير إدارة خدمة المجتمع بالجامعة وغادة شحاتة وولاء عماد المعيدات بكلية التمريض.
وأشار الدكتور محمد سعيد نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بان القافلة قامت بتوعية المواطنين بأهمية المبادرة الرئاسية (بداية جديدة لبناء الانسان ) والخدمات الصحية والتنموية التي تقدمها الدولة من تحقيق اهداف التنمية المستدامة وخطة الدولة في تحسين الخصائص السكانية للوصول للتنمية المجتمعية التي لها مردود إيجابي للفرد والمجتمع.
الصحة الانجابية وتنظيم النسل
وتطرقت الندوة لكيفية الوصول لمعدل عالي للصحة الإنجابية عن طريق تنظيم النسل بطرق علمية وأهمية الحفاظ على صحة الأم والطفل وتنظيم معدل الإنجاب كما تم التوعية بأهمية التعايش مع الأمراض المزمنة ومضاعفاتها كالضغط والسكر.
وأضاف نائب رئيس الجامعة أن القافلة قامت بعمل التحاليل وقياس الضغط للعديد من الحالات على هامش القافلة الطبية البشرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أهداف التنمية المستدامة الخدمات الصحية المبادرة الرئاسية بداية المجتمع وتنمية البيئة بداية جديدة تحقيق أهداف التنمية المستدامة خدمة المجتمع
إقرأ أيضاً:
سوريا... دخول قافلة مساعدات رابعة إلى السويداء
دمشق (الاتحاد)
دخلت، أمس، قافلة مساعدات إنسانية رابعة إلى مدينة السويداء جنوبي سوريا، وفق مصدر رسمي. وقالت وكالة الأنباء السورية «سانا»: «دخول قافلة المساعدات الرابعة إلى مدينة السويداء عبر معبر بصرى الشام الإنساني بريف درعا الشرقي».
وأوضحت الوكالة أن القافلة تضم 22 شاحنة تحمل 27 ألف ليتر محروقات، و2000 سلة غذائية، و2000 سلة صحية، و10 آلاف عبوة مياه شرب، و40 طن طحين، إضافة إلى مواد طبية.
وأكدت أن تجهيز القافلة تم بجهود مشتركة بين الحكومة السورية والمنظمات الدولية والمجتمع المحلي. ومنذ مساء 19 يوليو الجاري، يسود في محافظة السويداء جنوبي سوريا اتفاق لوقف إطلاق النار، هو الرابع بعد انهيار الاتفاقات الـ3 السابقة، جراء تجدد الاشتباكات بين الفصائل المحلية ومقاتلي العشائر.