أعلنت جماعة أنصار الله تنفيذ عملية عسكرية بصاروخ باليستي في محيط مطار بن غوريون
وقال الناطق العسكري باسم أنصار الله (الحوثيين) يحيى سريع: نفذنا عملية عسكرية في محيط مطار بن غوريون بصاروخ باليستي.
العدو لم يجن إلا الهزيمة، ولم تحقق حاملة طائراته ما فشلت بتحقيقه حاملات سابقة.
أسقطنا مسيرة أميركية أثناء قيامها بتنفيذ أعمال عدائية في أجواء محافظة صنعاء.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

اتحاد الشغل يعلن مسيرة ضد اعتداءات أنصار سعيد ويحذر من المجهول

أعلن الاتحاد العام التونسي للشغل، الاثنين، تنظيم مسيرة وطنية بالعاصمة في 21 آب/ أغسطس الجاري، احتجاجا على ما وصفه بـ "اعتداء مدبر" نفذه مناصرون للرئيس قيس سعيد على مقره المركزي الأسبوع الماضي، محمّلا السلطات المسؤولية الكاملة عن الحادثة.

وقال الاتحاد، في بيان صادر عن هيئته الإدارية العليا ونشره موقعه الإلكتروني “الشعب نيوز”، إن الاحتجاج سيتم عبر تجمع وطني في بطحاء محمد علي، يعقبه موكب سلمي نحو شارع الحبيب بورقيبة، مع إبقاء الهيئة في حالة انعقاد دائم لاتخاذ خطوات تصعيدية، بينها تحديد موعد إضراب عام إذا استمر “ضرب الحوار الاجتماعي وعدم تنفيذ الاتفاقيات الممضاة.

وجدد البيان اتهام السلطات بـ "التجييش والتحريض ضد الاتحاد"، مؤكدا أن مجموعات من "أنصار السلطة" خططت مسبقا للاعتداء على مقره، ومحذرا من تكرار مثل هذه الحوادث التي قد تجر البلاد إلى دوامة الفوضى.

وفي افتتاح اجتماع استثنائي، قال الأمين العام نور الدين الطبوبي: "لا نسعى للتصادم، لكننا جاهزون للدفاع عن العمال”، مشيرا إلى تعرض النقابيين لـ "حملة تشويه على فيسبوك وهتك للأعراض".



في المقابل، نفى الرئيس سعيد السبت وجود نية لدى المحتجين لاقتحام مقر الاتحاد، معتبرا أن ما يروج حول ذلك “ألسنة سوء”.

ويأتي التصعيد بين المنظمة النقابية الأبرز في تونس والرئاسة على خلفية أزمة سياسية ممتدة منذ إجراءات سعيد الاستثنائية في 25 تموز/ يوليو 2021، والتي تعتبرها قوى معارضة "تكريسا لحكم فردي"، فيما يصفها أنصاره بأنها "تصحيح لمسار الثورة".

وفي وقت سابق، شدد الأمين العام للاتحاد، نور الدين الطبوبي، خلال مؤتمر صحافي، على أن الاتحاد "منظمة وطنية عريقة ولا يمكن لأي طرف احتكار الوطنية"، معتبراً التشبيهات التي وصفت المعتدين على مقر الاتحاد بمجموعات "روابط حماية الثورة" في 2011، "تشويهاً مردوداً عليه"، وربما يدل على وجود "تنسيق في هذه المسألة". 

وأوضح أن النقابيين مُنعوا من العبور نحو ساحة محمد علي في ذلك، بينما "هيّأت قوات الأمن كل الظروف لتواجد المعتدين أمام مقر الاتحاد"، مؤكداً أن "ساحة محمد علي لن تكون مباحة لأي كان".

وأضاف الطبوبي أن الاتحاد "نأى بنفسه عن المشاركة في الحوار السياسي عندما دُعي لذلك، ومنح العمال حق الاختيار في الاستفتاءات والانتخابات إيماناً بالتنوع". 

وأشار إلى أن الوضع تغير مع تشكيل حكومة الرئيس قيس سعيد بعد 25 تموز/يوليو 2021، حيث "جرى ضرب الحق النقابي ومصداقية التفاوض". 

ولفت إلى أن الاتحاد كان السباق في تسوية العديد من الملفات الاجتماعية، مشدداً على أنه "لن يقبل أن يُحدد له مربع أو أن تكون المفاوضات غير جادة"، مؤكداً أن فترة النقاش حول المفاوضات الاجتماعية "معطلة، في ضرب واضح للحق النقابي وللمفاوضات"، وأنهم "دعاة حوار مسؤول وجاد".

مقالات مشابهة

  • على خطى بن غوريون.. نتنياهو يثير غضب العرب بحديثه عن إسرائيل الكبرى
  • جبهة ثره تحذر مهربي الأفارقة من الاقتراب من محيط الجبهة
  • الطائرات المسيرة تهدد الموانئ الإسرائيلية.. «أنصار الله» تحذّر الشركات
  • استقبله وفد من حزب الله.. لاريجاني من مطار بيروت: سنبقى إلى جانب لبنان
  • القوات المسلحة تستهدف بأربع عمليات عسكرية أهدافًًا حيوية للعدو الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية
  • لابيد يدعو أنصار الحكومة للمشاركة في إضراب 17 أغسطس
  • اتحاد الشغل يعلن مسيرة ضد اعتداءات أنصار سعيد ويحذر من المجهول
  • الإمارات تعبر عن تعازيها العميقة وتضامنها مع لبنان بعد انفجار في منشأة عسكرية جنوب البلاد
  • ترامب وافق نتنياهو على شن عملية عسكرية إضافية في غزة
  • كتائب القسام تستهدف مواقع عسكرية لجيش الاحتلال في غزة ورفح