مصرع طفلة إثر اصطدام قطار بها بمركز الفشن في بني سويف
تاريخ النشر: 18th, April 2025 GMT
لقيت طفلة مصرعها فى حادث إصطدام قطار بها أمام معدية حسن حلمي التابعة لمركز الفشن جنوب بنى سويف.
وكان اللواء أسامة جمعة مدير أمن بني سويف، تلقي إخطارًا من شرطة النجدة يفيد بتلقي بلاغات من مستشفى الفشن المركزي بوصول طفلة تبلغ من العمر 15عاما صدمها قطار أمام معدية حسن حلمي بالفشن.
وتبين من التحريات الأولية التى قام بها المقدم محمد محروس رئيس مباحث قسم شرطة الفشن، إن الجثة لفتاة تدعى ساره ياسر بطل شوقي 15سنه ومقيمه بقرية منشاه ناصر التابعة لمركز الفشن ، واصطدم بها القطار اثناء عبورها شريط السكة الحديد ، امام معديه حسن حلمي بالفشن ، تم تحرير المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق التى أمرت بالتصريح بدفن الجثة بعد توقيع الكشف الطبي بمعرفة الطبيب الشرعي لمعرفة أسباب الوفاه وتحريات المباحث حول الحادث.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بني سويف محافظ بني سويف محافظة بني سويف المزيد بنی سویف
إقرأ أيضاً:
حلمي نمنم: الحرب مستمرة بين إيران واسرائيل لإن كل منهم لم يحقق أهدافه
أكد الدكتور حلمي نمنم وزير الثقافة الأسبق، أن الحرب مستمرة بين إيران واسرائيل لإن كل منهم لم يحقق أهدافه حتى الآن.
وأوضح الدكتور حلمي نمنم وزير الثقافة الأسبق، خلال لقائه ببرنامج "الساعة 6"، عبر قناة "الحياة"، مع الإعلامية عزة مصطفى، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بدأ مفاوضات مع إيران قبل تنفيذ الضربة، وكان يهدف إلى التوصل لاتفاق خلال 60 يومًا، لكن الإيرانيين بخبرتهم في التفاوض التي وصفها بـ"سياسة صناعة السجاد" يتعاملون مع الزمن بشكل مختلف، وقد يطيلون أمد التفاوض لسنوات.
وتابع الدكتور حلمي نمنم وزير الثقافة الأسبق، أن مسألة التخصيب النووي مرتبطة بالوقت، وأن ترامب والإدارة الأمريكية كانوا مدركين لذلك، وهو ما دفعهم إلى التحرك حين شعرت واشنطن وإسرائيل بتشدد إيران في المطالب، ما دفع الأخيرة إلى شن هجمات على المنشآت النووية الإيرانية.
وأضاف الدكتور حلمي نمنم وزير الثقافة الأسبق، أن القدرات العسكرية الإسرائيلية غير قادرة وحدها على تحقيق أهدافها، وأن ما يجري بينها وبين إيران سيظل في إطار حرب استنزاف طويلة، حتى مع دخول الولايات المتحدة على خط المواجهة، وذلك لعدم وجود حدود مشتركة بين الجانبين تمنح مبررًا لاحتلال مباشر أو صدام بري شامل.
وأشار الدكتور حلمي نمنم وزير الثقافة الأسبق، إلى أن الحرب الحالية تعتمد على الطائرات المسيّرة والضربات الجوية والاغتيالات، وهي أدوات لا تؤدي إلى خسائر بشرية واسعة كما في الحروب البرية.