سخرية أمريكية من قشل ترامب في اليمن
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
قالت شبكة “سي إن إن” الأمريكية، اليوم الأحد، إن اليمنيين يواصلون إطلاق الصواريخ باتجاه الكيان الصهيوني، ويطلقون وابلًا من المسيّرات والصواريخ على سفن البحرية الأمريكية المتمركزة في البحر الأحمر لحماية الملاحة الإسرائيلية.
وسخرت شبكة سي إن إن، من فشل الهجمات الأمريكية التي أمر بتنفيذها المجرم ترامب لقصف اليمن، في محاولة لإيقاف العمليات العسكرية ضد الكيان الصهيوني، مضيفة: “رغم الحملة الجوية الأمريكية، لا يزال كبار القادة اليمنيين العسكريين والسياسيين على قيد الحياة، وكذلك مواقع إطلاق الصواريخ”.
ونقلت الشبكة عن مسؤولين أمريكيين، أن اليمنيين أسقطوا طائرة أمريكية من طراز MQ-9 Reaper يوم الجمعة، وهي السادسة منذ الثالث من مارس.
وأكّد المسؤولون الأمريكيون أن كلّ طائرة MQ-9 يتم إسقاطها في اليمن تكلف نحو 30 مليون دولار، موضحين أن الولايات المتحدة لا تمتلك سوى 200 من هذه الطائرات المتطورة في ترسانتها.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
وقفة احتجاجية للمستشفى الجمهوري بالمحويت تنديدًا بجرائم الكيان الصهيوني في غزة
الثورة نت /..
نظم المستشفى الجمهوري التعليمي بمحافظة المحويت اليوم، وقفة احتجاجية للتنديد بجرائم العدو الصهيوني بحق أبناء غزة وسياسة التجويع والحصار.
وخلال الوقفة التي حضرها مديرو الإدارات والأقسام والكوادر الطبية والصحية، أكد نائب مدير المستشفى للشؤون الفنية الدكتور عبدالرحمن القناد، أن ما يجري في غزة من قتل وتشريد وتجويع هو جريمة مكتملة الأركان، تستهدف الحياة بكل تفاصيلها.. مشيرا إلى أن استهداف المرافق الصحية وحرمان المرضى من العلاج جريمة مضاعفة بحق الإنسانية.
وأكد بيان صادر عن الوقفة، أن ما يحدث في غزة، جريمة حرب يرتكبها العدو الصهيوني أمام أنظار العالم الذي يدّعي احترام حقوق الإنسان.
وأشار إلى أن آلاف الفلسطينيين استشهدوا بسبب المجاعة وما يعرف بـ”مصائد الموت”، فيما ينتظر الآلاف مصيراً مشابهًا وسط نقص الغذاء والحليب والدواء.
وحمّل البيان، الإدارة الأمريكية المسؤولية الكاملة عن حرب التجويع والإبادة الممنهجة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة في ظل تصاعد العدوان الإسرائيلي واستمرار الحصار ومنع دخول الغذاء والدواء والمساعدات الإنسانية.
وطالب البيان، بسرعة إدخال حليب الأطفال والمكملات الغذائية والأدوية والمستلزمات والفرق الطبية إلى قطاع غزة، وفتح المعابر دون قيد أو شرط.