يمانيون:
2025-07-29@10:00:11 GMT

إصابة مستوطن صهيوني بعملية إطلاق نار شمال الضفة

تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT

إصابة مستوطن صهيوني بعملية إطلاق نار شمال الضفة

يمانيون../
أصيب مستوطن صهيوني ، مساء اليوم الأحد، بعد تعرضه لعملية إطلاق نار من مركبة مسرعة عند مدخل مستوطنة “حومش” بين مدينتي نابلس وجنين شمال الضفة الغربية المحتلة ، واستشهاد المنفذ.

وذكرت مصادر صحفية، أن مقاومًا أوقف مركبة أمام حاجز لقوات العدو الصهيوني، وشرع بالتكبير وفتح النار من بندقية أوتوماتيكية تجاه الجنود، عند مدخل مستوطنة “حومش” المُخلاة بين مدينتي نابلس وجنين.

وأغلقت قوات العدو الطريق بين نابلس وجنين، واستنفرت في محيط مكان العملية وشرعت بعمليات تمشيط بالمنطقة.

وذكرت مصادر صهيونية، أن قوات الاحتلال أطلقت النار على منفذ عملية إطلاق النار.

من جهتها، ذكرت مصادر أمنية فلسطينية أن منفذ عملية إطلاق النار قرب مستوطنة “حومش” هو الشهيد سليمان فواز نصار مناصرة (25 عامًا) من سكان بلدة قباطية، قضاء جنين.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

مجموعة جديدة من العملاء تعمل لصالح جيش الاحتلال شمال قطاع غزة

#سواليف

كشفت مصادر أمنية في #المقاومة_الفلسطينية أن #جيش_الاحتلال شكّل مؤخرًا مجموعة جديدة من #العملاء في منطقة القرية البدوية شمال قطاع #غزة، وكلفها بمهام أمنية. وأوضحت المصادر أن هذه #العصابة تربطها علاقات كذلك مع جهات أمنية تابعة للسلطة الفلسطينية في رام الله، يقودها ضابط في مخابرات السلطة الفلسطينية .

وفق مصادر المقاومة، مهمة المجموعة تتمثل في تسهيل عمليات الاحتلال وتوفير #معلومات_استخباراتية مباشرة له. وقد استدركت بعض العائلات المحلية خطورة الأمر، فتواصلت مع أبنائها المتورطين في هذه العصابة، وتم التوصل إلى تفاهم يقضي بالعفو عن كل من يعود إلى عائلته ويتوقف عن التعاون مع الاحتلال.

لكن مجموعة صغيرة من العملاء المنضوين في إطار المجموعة الجديدة، لم تستجب لهذه الدعوات، حيث تؤكد مصادر أمن المقاومة أن عددهم لا يتجاوز عشرة أفراد، وتوجد لدى المقاومة أسماؤهم وأدلة تثبت تلقيهم تعليمات مباشرة من ضباط في جيش الاحتلال المتمركز في المنطقة.

مقالات ذات صلة عائلات الرهائن الإسرائيليين تتهم الحكومة بـ”الخداع” وتحذر: المختطفون يدفعون الثمن 2025/07/27

ووفق المصادر، فإن هؤلاء العملاء سيعاملون من قبل المقاومة كجنود احتلال لما قاموا به من أعمال لصالح مخابرات وجيش الاحتلال.

ويتجه جيش الاحتلال الإسرائيلي بشكل متزايد إلى تشكيل عصابات من العملاء للقيام بمهام المسح الميداني وتمشيط المناطق قبل دخول قواته إلى القتال المباشر، وذلك في محاولة للحد من خسائره في قطاع غزة. هذا التوجه جاء بعد الانتقادات الداخلية التي تصاعدت مع ازدياد عدد القتلى في صفوف الجيش، وفشل الخطط العسكرية في تحييد الكمائن المحكمة التي تنفذها فصائل المقاومة، وهو ما أثار أسئلة حول جدوى الاستمرار في الحرب.

هذا النموذج جرى تطبيقه في رفح خلال الفترة الأخيرة، حيث كلف الاحتلال مجموعة من العملاء بمهمة الكشف عن العبوات الناسفة والأنفاق قبل دخول قواته، وقد تمكنت كتائب القسام من رصد بعض أفراد المجموعة وتفجير عبوة ناسفة بهم، ما أسفر عن سقوطهم بين قتيل وجريح. بعدها أعلنت عصابة أبو شباب أن القتلى ينتمون لها، ونعتهم.

وتعدّ “عصابة أبو شباب” من أبرز النماذج التي برزت في الآونة الأخيرة، وقد لعبت دورا أمنيًا واستخباراتيًا لصالح مخابرات وجيش الاحتلال، واعترف زعيمها ياسر أبو شباب بأنه يعمل في مناطق سيطرة جيش الاحتلال.

مقالات مشابهة

  • فيديو.. 5 قتلى أحدهم شرطي في إطلاق نار بمنهاتن
  • استشهاد ناشط فلسطيني جنوب الضفة برصاص مستوطن مُعاقب دولياً
  • 69 شهيدًا في قصف صهيوني على قطاع غزة
  • مستوطنون يغلقون طريق سهل محفوريا جنوب عقربا
  • مستوطنون يغلقون طريق سهل محفوريا جنوب عقربا والاحتلال يعتدي على الأهالي
  • الاحتلال يُداهم بلدات في الضفة ويعتقل 13 مواطنًا
  • مجموعة جديدة من العملاء تعمل لصالح جيش الاحتلال شمال قطاع غزة
  • 4 شهداء في قصف صهيوني مدينتي غزة وخان يونس
  • مصادر عبرية تؤكد مقتل 3 جنود.. "القسام" تكشف تفاصيل عملية مركبة في خانيونس
  • الاحتلال الإسرائيلي يسيطر على 85% من مصادر المياه بالضفة