6 شروط لـ عودة بلبن وكرم الشام ووهمي وعم شلتت للعمل فى مصر
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
كشفت وزارة الصحة المصرية عن شروط عودة محلات بلبن وكرم الشام ووهمي وعم شلتت للعمل فى مصر مرة أخري بعد غلق كافة الفروع على مستوي الجمهورية.
وقال البيان الصادر عن وزارة الصحة إن عودة محلات بلبن وكرم الشام وكنافة وبسبوسة ووهمي وعم شلتت مشروطة بـ :
شروط عودة بلبن فى مصر
وعن شروط عودة محلات بلبن للعمل فى السوق المصري كشفت وزارة الصحة عن تفاصيل وشروط لابد من تطبيقها حتي تعود محلات بلبن مرة اخرى.
حماية صحة المستهلكين وضمان سلامة و مأمونية المنتجات الغذائية المتداولة في الأسواق
مطابقة المنتجات للمواصفات القياسية المصرية واللوائح الفنية الملزمة
حمل شهادات صحية مع المشتغلين بالأغذية
تلافى المخالفات الصحية والادارية
استيفاء الاجراءات التصحيحية الواجب اتخاذها فى مصانعهم ومنافذ البيع
التواصل مع مالكى سلسة بلبن لعقد اجتماع تنسيقى لايضاح الاجراءات التصحيحية والوقائية المطلوب اتخاذها نحو اعادة النشاط فى حال توفيق وتصحيح الاوضاع فى اقرب وقت.
صدى البلد
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: محلات بلبن
إقرأ أيضاً:
مجموعة سياحية من جنسيات مختلفة تزور مدينة بصرى الشام
درعا-سانا
زارت مجموعة سياحية من أمريكا ودول أوروبا والصين، مؤلفة من 19 سائحاً مدينة بصرى الشام بريف درعا الشرقي اليوم، واطلعت على معالمها الأثرية.
وأوضح ديمتريوس كاتاكيس سائح يوناني في تصريح لـ سانا أن زيارته جاءت بهدف الاطلاع على البنية الأثرية للمدينة، والاستمتاع بجمال البنى المعمارية ذات الطراز القديم والمتداخلة ببقايا حضارات مختلفة لآلاف السنين.
بينما لفتت الأمريكية نيكول كروتيك إلى ضرورة الحفاظ على هذه الكنوز النادرة التي تشكل إرثاً غنياً ودليلاً مادياً كبيراً على تعاقب فريد لحضارات اندثرت تركت آثارها، لتثبت لنا أن الحوار الحقيقي للحضارات متكامل.
ودعت الإسبانية يوريا ماربيلانكا المنظمات الدولية وخاصة العاملة في حماية الآثار والتراث إلى القيام بدورها الحقيقي في الوقوف إلى جانب الحكومة السورية، وتقديم كل الدعم للحفاظ على هذه القيم الرائعة، لإبراز قيمتها الفنية لكل شعوب العالم.
وأشارت الألمانية فانيسيا هاريك فوشر إلى ضرورة تطوير القطاع السياحي في سوريا، لكونها تضم مقومات مهمة من آثار وطبيعة خلابة، وتطوير البنية التحية للوصول إلى صناعة سياحية بالمعنى الحقيقي.
واعتبرت الكندية غارة ناجي أن ثقافة السلام هي جزء من النسيج السوري، لما شاهدته من تلاحم مجتمعي، وطالبت دول العالم بتقديم كل الإمكانات لتسريع عملية إعادة الإعمار، ودفع عجلة التقدم والازدهار.
بدوره تمنى السائح الصيني هسوتسون بي لسوريا الاستقرار، بعد الحرب التي عصفت بها ودمرت الكثير فيها، والعودة من جديد لتتبوأ مكانتها الحقيقية على خريطة السياحة العالمية، وخاصة أنها تحوي المئات من المواقع التي تدل على عظمة الحضارات التي تعاقبت على أرضها.
وتراجعت الحركة السياحة كثيراً في عهد النظام البائد نتيجة الإهمال وغياب الأمن والاستقرار، وخاصة حركة قدوم السياح الأجانب.
تابعوا أخبار سانا على