ابنة سليمان عيد تكشف اللحظات الأخيرة في حياته
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
خاص
خرجت سلمي ابنة الفنان المصري سليمان عيد عن صمتها، كاشفة عن تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة والدها.
وقالت سلمي في مداخلة مع برنامج كلمة أخيرة: “والدي لم يكن يُعاني من مرض مزمن في أيامه الأخيرة، بل عاش عمره كله مصابًا بضعف في عضلة القلب، وكان يتناول أدويته بانتظام لتفادي أي مضاعفات”.
وروت كيف قضى آخر لحظاته: “لم يكن صائم كما أشيع ، لكنه كان انتهي من صيام الستة البيض، وصلى الفجر، وبعدها عاد للنوم مرة أخري، وعندا أستيقظ سقط فجأة، فاتصلت والدتي بأخي، لكن عندما حضر كان أبي توفي”.
وتابعت: “أكتر لحظة أثرت فيّ عندما شاهدته وهو في الكفن.. كان يضحك، ملامحه كلها كانت مرتاحة، وكأنه يطمئنا انه راحل وهو راضٍ وسعيد”.
يُذكر أن الفنان سليمان عيد كان صاحب مسيرة مميزة، تألق خلالها في أدوار متعددة جمعت بين الطابع الكوميدي والتمثيل الجاد، حيث تميز بخفة دمه ولمسته الكوميدية الخاصة التي جعلته من الوجوه المحببة للجمهور.
اقرأ أيضا:
وفاة الفنان سليمان عيد عن عمر يناهز 64 عامًا
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سليمان عيد كفن وفاة سلیمان عید
إقرأ أيضاً:
تنحي قاضية يُبطل المحاكمة في قضية وفاة مارادونا
أبطلت محاكمة الفريق الطبي لأسطورة كرة القدم الأرجنتيني الراحل دييغو مارادونا، الخميس، بعد شهرين ونصف من الجلسات بعد الفضيحة التي أدت إلى تنحي قاضية، إثر مشاركتها في فيلم وثائقي غير مصرّح به.
وأعلنت محكمة سان إيسيدرو أن المحاكمة تُستأنف لاحقا أمام هيئة قضائية جديدة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مستقبل مجهول لنيمار مع سانتوس وتصريحات والده تثير الجدلlist 2 of 2هل يؤثر غياب برشلونة وليفربول ونابولي على كأس العالم للأندية؟end of listواعتبر رئيس المحكمة القاضي ماكسيميليانو سافارينو أنه بعد الاستماع إلى أطراف القضية، فإن سلوك القاضية التي استُبعدت "ألحق ضررا بالطرفين، سواء الادعاء أو الدفاع".
وبناء عليه قرر القاضي "إبطال المحاكمة"، مؤكّدا أنه يجب أن تُستأنف "أمام محكمة أخرى"، أي أمام قضاة جدد، من دون تحديد موعد لذلك.
وتنحّت القاضية جوليتا ماكينتاتش، وهي واحدة من 3 قضاة في المحاكمة المُلغاة، الثلاثاء، بعد أن تبيّن أنها شاركت في مقابلة ضمن مسلسل وثائقي حول القضية، ما يُحتمل أن يُعد خرقا لقواعد أخلاقية عدة.
وطالب الادعاء والمدّعون ومعظم محامي الدفاع بتعيين هيئة قضائية جديدة، واعتبروا أن المحاكمة الحالية شابها الخلل ويجب استئنافها من جديد.
وعلّقت جانا مارادونا، ابنة الراحل، خارج المحكمة "أنا لست هادئة. أنا غاضبة. أكرههم".
إعلانبدورها، وصفت صديقة مارادونا السابقة فيرونيكا أوجيدا الأحداث بـ"الفاضحة"، مضيفة "إذا كان عليّ أن أشهد ألف مرة أخرى، فسأفعل".
تُوفي مارادونا في 25 نوفمبر/تشرين الثاني 2020 عن عمر يناهز 60 عاما، أثناء تعافيه في منزله من جراحة في الرأس لعلاج جلطة دموية.
وجاءت وفاته بسبب قصور في القلب وأزمة رئوية حادة بعد أسبوعين من خضوعه للجراحة.
ويُحاكم فريقه الطبي المكون من 7 أفراد بشأن ظروف فترة نقاهته في منزل خاص بضاحية تيغري في بوينس آيرس.
ويواجه المتهمون خطر السجن لفترة تتراوح بين 8 و25 عاما إذا أُدينوا بـ"القتل العمد المحتمل"، أي اتباع مسار عمل رغم علمهم بأنه قد يؤدي إلى الوفاة.