"فولكسفاغن" تعتزم تصدير سياراتها من الصين للشرق الأوسط
تاريخ النشر: 22nd, April 2025 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
قال رالف براندشتاتر، الرئيس التنفيذي لشركة فولكسفاغن في الصين، اليوم الثلاثاء، إن الشركة تعتزم البدء بتصدير سياراتها من الصين بهدف بيعها في أسواق الشرق الأوسط وأميركا الجنوبية وآسيا. وأضاف أنها مستعدة أيضاً لمواجهة المنافسة المحلية.
وتواجه شركات صناعة السيارات في الصين صعوبة في استغلال الطاقة الإنتاجية غير المستخدمة، مع توقف الطلب السنوي على السيارات عند حوالي 22 مليون سيارة منذ عام 2019.
وأشار براندشتاتر خلال فعالية قبل معرض شنغهاي للسيارات، إلى أنه من الواضح أن فولكسفاغن لن تصدر إلى الولايات المتحدة أو أوروبا (من الصين) باستثناء طراز تافاسكان، لكن الأسواق الأخرى مثل أسواق آسيا وأميركا الجنوبية والشرق الأوسط مفتوحة أمام الشركة.
وأضاف قائلاً: "الأسواق هذه منفتحة على المنتجات الصينية. لدينا نماذج تنافسية ونسعى للتصدير من الصين إلى تلك المناطق".
وفي الصين، حيث تخسر شركات السيارات الأجنبية حصتها السوقية أمام المنافسين المحليين، تعتزم فولكسفاغن إطلاق سيارات كهربائية تعمل بالبطاريات وأخرى مجهزة بما يسمى معززات المدى، وهي محرك احتراق صغير يمنح مدى إضافي.
وقال براندشتاتر: "لا يوجد سبب يمنع فولكسفاغن من أن تكون بنفس سرعة وتنافسية الشركات الصينية الناشئة بهذا النهج".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار من الصین
إقرأ أيضاً:
الأولى موجودة والثانية بطريقها للشرق الأوسط.. ماذا نعلم عن المجموعتين الضاربتين الأمريكيتين وقدراتهما مع احتدام صراع إيران وإسرائيل؟
(CNN)-- من المتوقع أن يكون لدى البحرية الأمريكية مجموعتان هجوميتان لحاملات الطائرات، إحداهما بقيادة "يو إس إس نيميتز" والأخرى بقيادة "يو إس إس كارل فينسون"، جاهزتان للطوارئ في منطقة الشرق الأوسط.
وغادرت مجموعة "يو إس إس نيميتز" مياه جنوب شرق آسيا، الاثنين، متجهةً إلى الشرق الأوسط حيث ستنضم إلى مجموعة "يو إس إس فينسون"، الموجودة في الشرق الأوسط في إطار انتشارٍ يستمر قرابة 7 أشهر، وفقًا لمسؤولين أمريكيين.
فيما يلي نظرة على ما تقدمه مجموعة حاملات الطائرات الهجومية الأمريكية:
تُعدّ كلٌّ من نيميتز وفينسون حاملتي طائرات من فئة نيميتز، وتعملان بمفاعلين نوويين، بطولٍ يقارب 1100 قدم وإزاحةٍ تقارب 100 ألف طن، تُعدّان من أكبر السفن الحربية في العالم، وتستوعبان طاقمًا يزيد عدد أفراده عن 5000 شخص.
ويمكنها حمل أكثر من 60 طائرة بما في ذلك طائرات الشبح المقاتلة F-35 (على متن فينسون فقط)، وطائرات F/A-18المقاتلة، وطائرات الحرب الإلكترونية EA-18، وطائرات الإنذار المبكر والتحكم المحمولة جواً E-2، والمروحيات.
تنضم إلى حاملة الطائرات في المجموعة الهجومية مدمرات و/أو طرادات صاروخية موجهة، وهي مسؤولة عن الدفاع الجوي للمجموعة وحربها ضد الغواصات.
كما تُسلّح المدمرات والطرادات بصواريخ توماهوك كروز لضرب أهداف على بُعد مئات الأميال من حاملة الطائرات.
وغالبًا ما تعمل غواصة هجوم سريع، قادرة أيضًا على إطلاق صواريخ توماهوك كروز، مع مجموعة هجومية، لكن البحرية الأمريكية نادرًا ما تكشف عن تحركات غواصاتها ومواقعها المحددة.