تقدم حزب الاتحاد برئاسة المستشار رضا صقر، بالتهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسي القائد الأعلى للقوات المسلحة، بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين لتحرير سيناء، مشيرا إلى أن هذا اليوم يمثل ملحمة وطنية خالدة سطرها المصريون بدماء الشهداء وتضحيات الأبطال من أبناء القوات المسلحة، حتى استعاد الوطن كامل ترابه وأعاد سيناء إلى حضن الدولة المصرية.

برلماني أردني يكشف كواليس حظر جماعة الإخوان.. فيديومخالفات بالملايين.. كيف علق البرلمان على أزمة سلسلة محلات بلبنعدم إلمام بعض جهات الموازنة العامة بالمستوى المحاسبي في توصية برلمانيةبرلماني أردني: الدولة اتخذت قرارات حاسمة في التعامل مع جماعة الإخوان

وشدد الحزب- في بيان صادر عن اليوم - على أن سيناء ستظل إلى الأبد أرضًا مصرية خالصة، لن تكون يومًا أرض احتلال أو بؤرة للإرهاب، ولا يمكن أن تكون وطنًا بديلًا لأي مهجّرين.

وأشار الحزب إلى أن الدولة المصرية، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، تخوض اليوم معركة من نوع آخر على أرض سيناء، وهي معركة التنمية والإعمار، حيث تشهد طفرة تنموية غير مسبوقة.

واختتم حزب الاتحاد بيانه بالتأكيد على دعمه الكامل للقيادة السياسية والقوات المسلحة، داعيًا جموع المصريين إلى التمسك بروح النصر والانتماء، والتكاتف من أجل استكمال مسيرة البناء والحفاظ على مقدرات الوطن.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حزب الاتحاد عبد الفتاح السيسي تحرير سيناء القوات المسلحة سيناء

إقرأ أيضاً:

احميد: التشكيلات المسلحة في غرب ليبيا أصبحت أقوى من الحكومة نفسها

شدد المحلل السياسي إدريس احميد، على أن التشكيلات المسلحة في ليبيا تحوّلت تدريجيًا من مجموعات ثورية إلى قوى أمر واقع خارجة عن الدولة، وأصبحت أقوى من الحكومات نفسها.

وشدد لـ”سبوتنيك”، على عدم نجاح أي حل سياسي دون إنهاء وجود هذه الجماعات ونزع سلاحها، منوهًا بأن المليشيات هددت الناخبين خلال انتخابات يوليو 2012“.

وأضاف أن هذه الجماعات انقلبت على نتائج انتخابات 2014، مشيرًا إلى أن العديد من قادتها لا علاقة لهم بالثورة وتحولوا إلى مجرمين.

وأوضح احميد أن الحكومات المتعاقبة لم تواجه هذه التشكيلات بل تعاملت معها، ومنحتها شرعية وأموالًا وسلطة على مؤسسات الدولة.

وتابع: “اختُطف علي زيدان من غرفته في مشهد يُجسد ضعف الدولة أمام سطوة الميليشيات”.

وأشار إلى أن قرارات دولية صريحة صدرت لحل هذه التشكيلات، إلا أن الأمم المتحدة لم تعمل على تنفيذها، مما ساهم في استمرار الفوضى، مشيرًا إلى أن اللجنة العسكرية المشتركة (5+5) أوصت بحل هذه الجماعات، لكن حكومة الوحدة الوطنية تجاهلت القرار وزادت من دعمها لها.

وأشاد احميد بـ”دور الجيش الوطني في شرق ليبيا”، الذي خاض معارك شرسة ضد الجماعات المسلحة وأمّن مناطق الشرق والجنوب والوسط، رغم تواضع الإمكانيات.

واعتبر أن انتشار السلاح يمنع إجراء أي انتخابات، مؤكدًا أن حكومة الوحدة المؤقتة استعانت ببعض التشكيلات لمحاربة أخرى، مما أدى إلى استمرار الفوضى في طرابلس وغرب البلاد.

وأشار إلى أن الشارع الليبي يجب أن يضغط بهذا الاتجاه، لكن دورًا دوليًا حقيقيًا، خاصة من الولايات المتحدة وتركيا، يبقى أساسًا للنجاح.

الوسومليبيا

مقالات مشابهة

  • رئيس تحرير هآرتس يتساءل عن فرص بقاء إسرائيل حتى 2040؟
  • الاتحاد الوطني الأردني يهنئ الملك وولي العهد والشعب الأردني بالمناسبات الوطنية الخالدة
  • برلماني: 30 يونيو أنقذت الدولة من قبضة جماعة ظلامية لا تؤمن بالوطن
  • البرهان يتلقى برقية تهنئة من رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي
  • احميد: التشكيلات المسلحة في غرب ليبيا أصبحت أقوى من الحكومة نفسها
  • برلماني: 30 يونيو ستظل شاهدة على وعي الشعب لحماية الهوية الوطنية
  • رسالة من الحوثيين إلى كتائب القسام.. فلسطين في قلب صنعاء
  • رواندا تنسحب من المجموعة الاقتصادية لدول وسط أفريقيا
  • عيد الأضحى يُنعش استغلال سيارات الدولة لقضاء العطلة وسط صمت حكومي
  • إعادة إجراءات محاكمة 12 متهما بـ«أحداث المنصة».. في هذا الموعد