ميلان يٌقصي الإنتر ويتأهل إلى نهائي كأس إيطاليا
تاريخ النشر: 24th, April 2025 GMT
تمكن فريق إي سي ميلان من التأهل إلى نهائي كأس إيطاليا، بعد انتصاره على غريمه الإنتر بنتيجة 4-1 بمجموع لقائي الذهاب والعودة.
وكانت مباراة الذهاب انتهت بالتعادل الإيجابي بين ميلان والإنتر بنتيجة 1-1، وفاز الروسونيري بنتيجة 3-0 في المباراة التي جمعتهما اليوم ضمن منافسات إياب نصف نهائي البطولة.
أحداث المباراةسجل لوكا يوفيتش هدف ميلان الوحيد في الدقيقة 36 من زمن اللقاء، فيما جاء الهدف الهدف الثاني لميلان، بعد عرضية متقنة داخل منطقة الجزاء قابلها لوكا يوفيتش بتسديدة داخل الشباك في الدقيقة 50 من عمر الشوط الثاني.
وفي الدقيقة 85، أحرز تياني ريندرز الهدف الثالث لصالح فريق ميلان.
وينتظر ميلان المتأهل من مباراة بولونيا وإمبولي، والتي تنطلق غدا في تمام العاشرة مساء، بتوقيت مكة المكرمة، علما أن مباراة الذهاب انتهت لصالح بولونيا بنتيجة 3-0.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ميلان كأس إيطاليا إنتر ميلان ميلان ضد انتر ميلان الانتر ضد ميلان
إقرأ أيضاً:
مجموعة جديدة من العملاء تعمل لصالح جيش الاحتلال شمال قطاع غزة
#سواليف
كشفت مصادر أمنية في #المقاومة_الفلسطينية أن #جيش_الاحتلال شكّل مؤخرًا مجموعة جديدة من #العملاء في منطقة القرية البدوية شمال قطاع #غزة، وكلفها بمهام أمنية. وأوضحت المصادر أن هذه #العصابة تربطها علاقات كذلك مع جهات أمنية تابعة للسلطة الفلسطينية في رام الله، يقودها ضابط في مخابرات السلطة الفلسطينية .
وفق مصادر المقاومة، مهمة المجموعة تتمثل في تسهيل عمليات الاحتلال وتوفير #معلومات_استخباراتية مباشرة له. وقد استدركت بعض العائلات المحلية خطورة الأمر، فتواصلت مع أبنائها المتورطين في هذه العصابة، وتم التوصل إلى تفاهم يقضي بالعفو عن كل من يعود إلى عائلته ويتوقف عن التعاون مع الاحتلال.
لكن مجموعة صغيرة من العملاء المنضوين في إطار المجموعة الجديدة، لم تستجب لهذه الدعوات، حيث تؤكد مصادر أمن المقاومة أن عددهم لا يتجاوز عشرة أفراد، وتوجد لدى المقاومة أسماؤهم وأدلة تثبت تلقيهم تعليمات مباشرة من ضباط في جيش الاحتلال المتمركز في المنطقة.
مقالات ذات صلة عائلات الرهائن الإسرائيليين تتهم الحكومة بـ”الخداع” وتحذر: المختطفون يدفعون الثمن 2025/07/27ووفق المصادر، فإن هؤلاء العملاء سيعاملون من قبل المقاومة كجنود احتلال لما قاموا به من أعمال لصالح مخابرات وجيش الاحتلال.
ويتجه جيش الاحتلال الإسرائيلي بشكل متزايد إلى تشكيل عصابات من العملاء للقيام بمهام المسح الميداني وتمشيط المناطق قبل دخول قواته إلى القتال المباشر، وذلك في محاولة للحد من خسائره في قطاع غزة. هذا التوجه جاء بعد الانتقادات الداخلية التي تصاعدت مع ازدياد عدد القتلى في صفوف الجيش، وفشل الخطط العسكرية في تحييد الكمائن المحكمة التي تنفذها فصائل المقاومة، وهو ما أثار أسئلة حول جدوى الاستمرار في الحرب.
هذا النموذج جرى تطبيقه في رفح خلال الفترة الأخيرة، حيث كلف الاحتلال مجموعة من العملاء بمهمة الكشف عن العبوات الناسفة والأنفاق قبل دخول قواته، وقد تمكنت كتائب القسام من رصد بعض أفراد المجموعة وتفجير عبوة ناسفة بهم، ما أسفر عن سقوطهم بين قتيل وجريح. بعدها أعلنت عصابة أبو شباب أن القتلى ينتمون لها، ونعتهم.
وتعدّ “عصابة أبو شباب” من أبرز النماذج التي برزت في الآونة الأخيرة، وقد لعبت دورا أمنيًا واستخباراتيًا لصالح مخابرات وجيش الاحتلال، واعترف زعيمها ياسر أبو شباب بأنه يعمل في مناطق سيطرة جيش الاحتلال.