6.6 % معدل البطالة السنـــــوى عــــــام 2024
تاريخ النشر: 26th, April 2025 GMT
أصدر الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء اليوم السبت الموافق 26 / 4 / 2025 النشرة السنوية المجمعة لنتائـج بحـث الـقوى العاملة عام 2024 والتى أوضحت أن معدل البطالة قد بلغ 6.6٪ بإنخفاض قدره 0.4٪ عن عام 2023 ومن أهم المؤشرات مايلى :-
المتعطلون من الشباب
بلغ معدل البطالة بين الشباب في الفئة العمرية (15ـ 29 سنة) 14.
12.2٪ معدل البطالة للفئة العمرية ( 15ـ 19 سنة) مقابل 12.4٪ عام 2023 .
19.1٪ معدل البطالة للفئة العمـرية ( 20ـ 24 سنة) مقابل 20.0٪ عام 2023 .
12.2٪ معدل البطالة للفئة العمـرية ( 25ـ 29 سنة) مقابل 14.0٪ عام 2023 .
بلغ معدل البطالة للشباب فى الفئة العمرية (15-29 سنة) حمـلة المؤهــلات المتوسطة وفـــوق المتوسطة والجامعية وما فوقها 18.7٪ من إجمالى قوة العمل فى نفس الفئة العمرية عام 2024 مقابل 20.3٪ عام 2023 حيث بلغ:
12.2٪ معدل البطالة للذكور من حمـلة المؤهــلات المتوسطة وفـــوق المتوسطة والجامعيـــة وما فوقهــــا فى نفس الفئة مقابل 13.3٪ عام 2023 .
40.8٪ معدل البطالة للإناث من حمـلة المؤهــلات المتوسطة وفـــوق المتوسطة والجامعيـــة وما فوقهــــا فى نفس الفئة مقابل 45.3٪ عام 2023 .قـــــــــوة العـــــمل:
بلغ تقدير قـــوة العمل 32.041 مليون فرد عام 2024 (26.080 مليون فرد من الذكور، 5.961 مليون فرد من الاناث) مقابل 31.149 مليون فرد عام 2023 (25.570 مليون فرد من الذكور ، 5.579 مليون فرد من الاناث) بنسبة زيادة 2.9٪ عن عام 2023.
وقد بلغت قوة العمل فى الحضر 14.078 مليون فرد بينما بلغت فى الريف 17.963 مليون فرد .
المتعــــــــــطلون:
بلغ عدد المتعطلين 2.113 مليون متعطل عام 2024 (1.091 مليون من الذكور ، 1.022 مليون من الاناث) مقابل 2.190 مليون متعطل عام 2023 بإنخفاض قدره 77 ألف متعطل بنسبة انخفاض قدره 3.5٪.
بلغ معــدل البطالــة 6.6٪ عام 2024 مقابل 7.0٪ للعام السابق 2023.
بلغ معدل البطالة في الحضر 9.6٪ مقابل 9.9٪ عام 2023 بنسبة انخفاض 0.3٪ كما بلغ 4.2٪ في الريف مقابل 4.8٪ في عام 2023 بنسبة إنخفاض قدرها 0.6%.
بلغ معدل البطالة بين ذكور الحضر 6.3٪ وبين ذكور الريف 2.6٪ بينما بلغ معدل البطالة بين إناث الحضر21.8٪ مقابل 12.4٪ بين إناث الريف نتيجة مشاركة الإناث فى الانشطة الزراعية فى الريف .
بلغت نسبة المتعطلين الذين سبق لهم العمل 42.3٪ من إجمالـــي المتـــعطلين ،بينما كانت 45.3٪ فى عام 2023.
المشتــــــغلون:
بلغ تقدير المشتغلين 29.928 مليون مشتغل عام 2024 ( 24.989 مليون من الذكور ، 4.939 مليون من الاناث) مقابل 28.959 مليون مشتغل عام 2023 (24.374 مليـــون من الذكـور ، 4.585 مليون من الاناث ) بنسبة زيادة قدرها 3.3٪ عن عام 2023.
بينما بلغ تقدير المشتغلين في الحضر 12.726 مليون مشتغل ، 17.202 مليون.
مشتغل فى الريف .
بلغ عدد المشتغلين في نشاط الزراعة وصيد الأسماك 5.594 ملـيون مشتغـل بنسبة 18.7٪ من إجمالي المشتغـلين مقابل 5.284 مليون مشتغل فى عام 2023 بنسبة زيادة 5.9%.
بلغ عدد المشتغلين في نشاط تجارة الجملة و التجزئة 4.636 مليون مشتغل بنسبه 15.5٪ من إجمالي المشتغلين مقابل 4.382 مليون مشتغل فى عام 2023 بنسبة زيادة 5.8%.
بلغ عدد المشتغلين بنشاط التشييد والبناء 4.042 مليون مشتغل بنسبة 13.5٪ من إجمالي المشتغلين مقابل 4.107 مليون مشتغل فى عام 2023 بنسبة زيادة 1.6%.
بلغ عــدد المشتغلين في نشــاط الصناعات التحويلية 3.946 مليون مشتغل بنسبة 13.2٪ من إجمالي المشتغلين مقابل 3.744 مليون مشتغل فى عام 2023 بنسبة زيادة 5.4%.
بلغ معدل المساهمة في النشاط الاقتصادي44.2 ٪ من إجمالي عدد السكان (15 سنه فأكثر ) مقابل 43.4٪ في عام 2023 بنسبة انخفاض 0.8٪.
بلغ معدل المساهمة في النشاط الاقتصادي بين الذكور 70.3٪ عام 2024 مقابل 69.6٪ في عــام 2023.
بلغ معدل المساهمة في النشاط الاقتصادي بين الإنــــاث 16.9٪ عام 2024 ، مقابل 15.9٪ في عـام 2023 مما يشير إلى أن معدل المساهمــــة في النشاط الاقتصادي بين الذكور يمثل أكثر من أربع أضعـاف مثيلاتها بين الإناث.
بلغ معدل المساهمة في النشاط الاقتصادي في الحضر 44.0٪ عام 2024 مقابل 42.7٪ في عام 2023 ، بينما بلغ فى الريف 44.4٪ عام 2024 مقابل 44.0٪ فى عام 2023.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجهاز المركزى للتعبئة المركزى المركزى للتعبئة معدل البطالة
إقرأ أيضاً:
بشير العدل: استراتيجية الدولة لتطوير التعليم ساهمت فى الحد من البطالة
أكد بشير العدل الكاتب الصحفي المتخصص فى الشأن الاقتصادي، أن استراتيجية الدولة لتطوير التعليم، ساهمت بشكل كبير فى الحد من البطالة، وتحقيق رؤية مصر 2030، والتنمية المستدامة.
قال "العدل" في لقاء مع قناة النيل للأخبار، بالتليفزيون المصري، إن الدولة تعمل على تطوير التعليم، وذلك بإدخال نظم جديدة، وتخصصات يتطلبها سوق العمل، سواء كانت المحلية أو الدولية.
وأوضح "العدل" أن نظام التعليم الناجح هو الذي يدفع بعدد من الخريجين يتناسب مع متطلبات سوق العمل، من حيث الأعداد والتخصصات، وهو ما تنتهجه الدولة، مما ساهم فى الحد من البطالة، والهبوط بمعدلاتها إلى أقل من 7%، مما يعزز من أداء الاقتصاد القومي، ويحقق أهداف التنمية، والتشغيل، بما له من انعكاسات اقتصادية إيجابية، على الدولة، وعلى الشباب أيضا.
أشار "العدل" إلى أن نظام التعليم الحالي، والذى يتجه نحو تأهيل الخريجين لسوق العمل، ويمنحهم فرص عمل، ليس فقط فى السوق المحلية، ولكن أيضا في السوق الدولية، وذلك من خلال عملية "التعهيد" والتي تعنى تفويض شركات دولية بعضا من أعمالها لوكلاء دوليين، سواء كانوا مؤسسات أو أفراد، مما يمنح الشباب فرص عمل بالشركات الدولية، وهو مقيم داخل بلده.
وأوضح أن عملية التوظيف لم تعد قائمة على نظام القوى العاملة، الذى كان متبعا فى الماضي، ولكنه يعتمد على الكفاءات، التى تتوافر لديها القدرات العلمية، والتكنولوجية، والمعرفية، للتعامل مع سوق العمل الجديد، محليا ودوليا، وهو ما نجحت فيه الدولة، من خلال تطوير نظام التعليم.