بهذه الطريقة.. رانيا فريد شوقي تحيي ذكرى ميلاد شقيقتها
تاريخ النشر: 27th, April 2025 GMT
حرصت الفنانة رانيا فريد شوقي علي إحياء ذكرى ميلاد شقيقتها الراحلة ناهد فريد شوقي ونشرت صورة تجمعهما سويًا على صفحتها الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي إنستجرام.
رانيا فريد شوقي تحيي ذكرى ميلاد شقيقتهاوعلقت رانيا علي الصورة: "اختي ناهد النهاردة عيد ميلادك حبيبتي عيدك في الجنة أحلي بأذن اللّٰه مع كل حبايبك وحشتيني أوي وحشتني كلمتك ليا اختي الصغنونه واحشني هزارك وضحكتك وكلامنا عن بابا وقفشاتوه واحلي ذكريات معاه ما اصعب الفراق وفقدان الغاليين ربنا يجعل مرضك وصبرك علي رحيل ابنك في ميزان حسناتك اللّٰه يرحمك حبيبتي ويغفر لك ويسكنك فسيح جناته".
ومن جانبه، شاركت ناهد السباعي صورة تجمعها بوالدتها عبر حسابها على منصة التواصل الاجتماعي "إنستغرام"، وعلّقت عليها، وقالت: كل سنة وأنتِ طيبة في الجنة يا حب عمري كله، يا أحلى وأعظم أم، وأقرب صاحبة ليَّ، مفتقدة حياتي كلها، أنتِ كنت كل حياتي. اللهم ارحم أمي التي حنَّ لها قلبي.
آخر أعمال رانيا فريد شوقيوكان آخر أعمال رانيا فريد شوقي، كان الجزء الثالث من مسلسل "المداح"، بطولة حمادة هلال، هبة مجدي، خالد سرحان، دنيا عبد العزيز محمد رياض وآخرين، والعمل من إخراج أحمد سمير فرج.
وايضا شاركت في مسلسل«قلع الحجر» بطولة محمد رياض، ورياض الخولي، وسهر الصايغ، ورانيا فريد شوقي، ومفيد عاشور، ومدحت تيخة، ومحمود الجابري، وسميرة عبد العزيز، وبهاء ثروت، وسميرة صدقي، وأحمد الشافعي، ومروة عبد المنعم، ولقاء سويدان، وأيمن الشيوي، وآية عبد الرحمن الأبنودي، وعمر رياض.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رانيا فريد شوقي و شقيقتها رانيا فريد شوقي آخر أعمال رانيا فريد شوقي رانیا فرید شوقی
إقرأ أيضاً:
الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تحيي ذكرى استشهاد القديس القس مكسي
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم الثلاثاء الموافق 10 بؤونة حسب التقويم القبطي، ذكرى استشهاد القديس القس مكسي.
القديس القس مكسيوقال كتاب السنكسار الكنسي الذي يدون سير الآباء الشهداء والقديسين، إنه في مثل هذا اليوم من سنة 20 للشهداء (304م)، استشهد القديس القس مكسى الذي من شنرا (قرية قديمة ما زالت بنفس اسمها في مركز الفشن محافظة بنى سويف).
وأضاف السنكسار: “كان رحوماً محباً للفقراء والمساكين، ولما رأوا فضائله رسموه قساً على كنيسة بلدته شنرا، وكان أميناً في خدمته ومثالاً حسناً للكاهن الخادم”.
وتابع: “سمع بأوامر دقلديانوس التي تأمر بعبادة الأوثان، فجمع شعبه ووعظهم أن يثبتوا على الإيمان بالسيد المسيح، وفيما هو مع الشعب في الكنيسة أتى إليه أعوان الوالي وقيدوه وأتوا به إلى الوالي، فأمره الوالي بالتبخير للأوثان فرفض، فغضب الوالي غضباً شديداً وأمر أن يغلى زيت في مرجل ويلقوه فيه، فبسط القديس يديه وصلى، وللوقت انطفأ لهيب النار وصار المرجل كالماء البارد، ورآه كثيرون فآمنوا بالسيد المسيح فقطع الوالي رؤوسهم ونالوا أكاليل الشهادة، وطرح القديس مكسي في السجن”.
واستطرد: “وظهر له ملاك الرب وشجعه، ثم أحضره وعذبه عذابات شديدة احتملها بصبر، وبسبب ذلك آمن كثيرون واعترفوا بالسيد المسيح ونالوا أكاليل الشهادة”.
وواصل السنكسار: “ولما تحير الوالي في أمره أرسله إلى أرمانيوس والي الإسكندرية فعذبه كثيراً، ثم وضعه في السجن فظهر له ملاك الرب وعزاه، وفيما هو يخاطبه استودع روحه الطاهرة بيد الرب الذي أحبه واحتمل العذاب من أجله، وهكذا أكمل جهاده المقدس، ونال إكليل الشهادة”.
جدير بالذكر أن كتاب السنكسار يحوي سير القديسين والشهداء وتذكارات الأعياد، وأيام الصوم، مرتبة حسب أيام السنة، ويُقرأ منه في الصلوات اليومية.
ويستخدم السنكسار ثلاثة عشر شهرًا، وكل شهر فيها 30 يومًا، والشهر الأخير المكمل هو نسيء يُطلق عليه الشهر الصغير، والتقويم القبطي هو تقويم نجمي يتبع دورة نجم الشعري اليمانية التي تبدأ من يوم 12 سبتمبر.
والسنكسار بحسب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، مثله مثل الكتاب المقدس لا يخفي عيوب البعض، ويذكر ضعفات أو خطايا البعض الآخر، وذلك بهدف معرفة حروب الشيطان، وكيفية الانتصار عليها، ولأخذ العبرة والمثل من الحوادث السابقة على مدى التاريخ.