الدليل الكامل لطرق الاستعلام عن المخالفات المرورية في قطر
تاريخ النشر: 30th, April 2025 GMT
وفرت وزارة الداخلية في قطر طرقًا مختلفة للاستفسار عن مخالفات المرور المسجلة على سائقي المركبات، حيث يستطيع جميع المواطنين والمقيمين في قطر الاطلاع على المخالفات المرورية من خلال موقع وزارة الداخلية أو عبر تطبيقها الذكي على الهاتف المحمول، كما يمكنهم دفع هذه المخالفات بخطوات بسيطة وسلسة.
إذا كنت من سائقي المركبات في قطر، إليك دليلًا شاملًا يمكنك من معرفة طريقة الاستفسار عن كافة المخالفات المرورية في قطر، بالإضافة إلى نبذة بسيطة عن سعر كل مخالفة مرورية بحسب قانون المرور المعتمد في قطر.
تستطيع الاستعلام عن المخالفات المرورية في قطر من خلال اتباع الخطوات الموضحة على النحو التالي:
- الخطوة 1: زيارة بوابة وزارة الداخلية القطرية.
- الخطوة 2: النقر على تبويب "خدمات الوزارة".
- الخطوة 3: تحديد خيار "الاستعلامات والطلبات".
- الخطوة 4: الضغط على "الخدمات المرورية" من الشريط الجانبي.
- الخطوة 5: اختيار "مخالفات المرور".
- الخطوة 6: تحديد طريقة الاستعلام عن المخالفات المرورية من بين الآتي:
- رقم اللوحة.
- الرقم الشخصي.
- رقم المنشأة.
- المركبات غير القطرية.
- الخطوة 7: كتابة البيانات المطلوبة حسب الطريقة المختارة.
- الخطوة 8: اختيار نوع المركبة من السهم الجانبي.
- الخطوة 9: إدخال رمز التحقق المرئي.
- الخطوة 10: النقر على أيقونة "استعلم".
- الخطوة 11: الاطلاع على المخالفات المرورية المترتبة على المركبة المستعلم عنها.
- الخطوة 12: عرض تفاصيل المخالفة المطلوبة، والتي تشمل ما يلي:
- رقم المخالفة.
- تاريخ المخالفة.
- مكان المخالفة.
- نوع المخالفة.
- قيمة المخالفة.
- حالة المخالفة مدفوعة/ غير مدفوعة.
أسعار مخالفات المرور في قطرتختلف أسعار المخالفات المرورية في قطر باختلاف نوع المخالفة وفئاتها، ويمكن الاطلاع على نبذة مختصرة عن أسعار مخالفات المرور في قطر من خلال ما يلي:
مخالفات مرورية بسعر 50 ريالًا قطريًامخالفة السير على الرصيف، وعدم وجود طفاية حريق في المركبة، وعدم توفر مثلث الطوارئ في السيارة، وعدم توفر حقيبة الإسعافات الأولية في المركبة.
مخالفات مرورية بسعر 100 ريال قطريمخالفات السرعة الزائدة (الرادار) 100 ريال قطري لكل 5 كم/ الساعة فوق الحد الأقصى، ومخالفة عدم الالتزام بإشارات المرور، وتجاوز خط التوقف، وعدم إعطاء المشاة الأولوية، وعدم إعطاء السيارة القادمة من اليمين الأولوية، وعدم ارتداء أحزمة الأمان، وعدم ارتداء سائق أو المرافق على (الدراجة النارية أو الهوائية) للخوذة، وإيقاف المركبات في مكان غير مصرح به، والسير في الاتجاه المعاكس، وتغيير الحارة بشكل مفاجئ.
مخالفات مرورية بسعر 200 ريال قطري- عدم قيام السائق بضبط الضوء العالي من الجانب الأيمن للطريق.
- عدم تطبيق المشاة للاحتياطات القانونية المتعلقة بالعبور.
- استعمال السائق لأبواق الإنذار لمركبات الطوارئ دون وجود حالة طوارئ.
مخالفات مرورية بسعر 300 ريال قطري- عدم تحكم السائق بسرعة المركبة وفق ما يلي (حالة الطقس، حالة الطريق، حالة المركبة، حالة الحمولة).
- القيادة ببطء بشكل يعرقل الحركة المرورية دون سبب حقيقي.
- استعمال الفرامل بشكل مفاجئ دون وجود حالة طوارئ وإلحاق الضرر بالآخرين.
- عدم إعطاء إشارة الانعطاف قبل وقت كافٍ من تخفيف سرعة السيارة للانعطاف.
- قيادة مركبة غير مجهزة على الطريق.
- استعمال أبواق المركبة بشكل متكرر، أو غير ضروري.
- استعمال الأبواق الهوائية، أو الأبواق الموسيقية.
- عدم إعطاء الأولوية للمركبات القادمة من الجهة اليسرى من التقاطعات.
- عدم إعطاء حق المرور للمركبة التي تتجه نحو الطرق المعبدة عند تقاطعين لطريقين أحدهما معبد والآخر لا.
- توقيف السيارة في الأماكن غير المخصصة.
- ركن أو انتظار المركبة في أماكن مخصصة لعبور المشاة، أو على الأرصفة.
- ركن أو انتظار المركبة في أماكن غير مخصصة لوقوف السيارات أو على الجسور.
مخالفات مرورية بسعر 500 ريال قطري- الاحتفاظ بلوحات المركبات حتى وإن لم تكن السيارة قيد الاستخدام وعدم تسليمها للجهات المختصة.
- الاحتفاظ بلوحات المركبة عند عدم تجديد رخصة السيارة خلال التاريخ المحدد وعدم تسليمها للجهات المختصة.
- الاحتفاظ بلوحات المركبات عندما تكون السيارة غير صالحة للاستخدام أو عند التقدم بطلب لإلغاء تسجيلها أو لتصديرها خارج البلاد في نهاية المطاف وعدم تسليمها للجهات المختصة.
- عدم إعلام الجهات المختصة بفقدان أو تلف أي من لوحات الأرقام أو كليهما.
- استخدام لوحات الأرقام التجارية في المواقف غير المصرح بها.
- استخدام لوحات الأرقام المؤقتة لأغراض غير مصرح بها.
- الاحتفاظ بلوحات أرقام المركبات التجارية أو التجريبية أو لوحات الأرقام المؤقتة بعد إلغائها أو عدم تجديدها وعدم تسليمها إلى الجهات المختصة.
- عندما يحمل جسم السيارة أو أي جزء منها (رسم، كتابة، مخالفة قانونية) بهدف الدعاية دون إذن كتابي من الجهة المختصة.
- إذا لم يقم المالك بإبلاغ السلطة المرخصة كتابةً بتغيير ملكية السيارة في غضون ثلاثة أيام من تغيير الملكية مع تفاصيل المالك الجديد وعنوانه.
مخالفات مرورية بسعر 1000 ريال قطري- تثبيت لوحات الإعلانات أو الإشارات، أو الأجهزة المشابهة للإشارات أو الأجهزة التي تُخَفِّض من وضوح العلامات الأصلية المحددة من قبل المرور القطري.
- عدم نقل المركبة إلى طريق مجاور أو منطقة آمنة عند وقوع حادث لا يحتوي على إصابات خلال تحريك السيارة القابلة للسحب، أو في حال عدم إخبار الشرطة على الفور.
- استعمال الإضاءة والأبواق أو الأنظمة المشابهة لتلك المستخدمة من قبل الدفاع المدني والشرطة، وسيارات الإسعاف، ويستثنى من ذلك من يحضر إذنًا كتابيًا من الجهة المعنية.
- تغيير لون زجاج السيارة دون إذن من الجهات المعنية.
- عدم وجود علامات حمراء على جانبي حمولة المركبة.
- إضافة التمديدات على صناديق الشحن للمركبات والشاحنات، لنقل حمولات ذات أبعاد أكبر من ناحية الطول والعرض والارتفاع.
مخالفات مرورية بسعر 1500 ريال قطري- قيادة مركبة على الطريق دون تجديد ترخيصها.
- تغيير (شكل اللوحة، لون المركبة، الأرقام، تفاصيل التصميم)، أو استبدال المركبة، أو إقراضها.
- قيادة المركبة دون تجديد رخصة القيادة.
- عكس سير المركبة على الطرق الرئيسية، ويستثنى من ذلك الحالات الطارئة وعكس المركبة على التقاطعات.
- إذا قام راكب الدراجة البخارية أو راكب الدراجة على شريط بما يلي: لم يثبت يديه على المقبض إلا إذا لزم الأمر للإشارة يدويًا، تمسك بمركبة أخرى أثناء القيادة، يقود عجلتين على عجلة واحدة، يحاول السحب أو الحمل أو الدفع أو جر الأشياء التي يمكن أن تعيق حركة المرور، أو تؤذي الآخرين ونفسه.
- استخدام رخصة مركبة أخرى عند قيادة مركبة نتيجة إيقافها بقرار قانوني أو إداري.
مخالفات مرورية بسعر 3000 ريال قطري- قيادة مركبة غير مسجلة.
- قيادة مركبة بدون لوحات.
- إجراء تغيير في استخدام المركبة بأي شكل من الأشكال، أو تغيير جزء رئيسي فيها، حيث يُدرج هذا التغيير في لائحة العبث ببيانات تسجيل المركبة دون إذن كتابي من السلطة المختصة.
- قيام المركبة بأعمالها قبل الحصول على رخصة تجارية من سلطة الترخيص.
- تقديم دروس متعلقة بقيادة السيارة دون إذن من سلطة الترخيص.
- عدم قيادة مركبات النقل (الحافلات، الشاحنات، المقطورات وشبه المقطورات، مركبات البضائع) في الجانب الأيمن من الطريق، أو تجاوز المركبات الأخرى.
- استعمال المركبة لغير ما هو مسجل في (ترخيص السيارة أو وثيقة التسجيل).
- إذا كانت المركبة تسبب دخانًا كثيفًا، أو دخانًا سيئًا، أو تصدر صوتًا عاليًا، أو يتسرب منها مواد قابلة للاشتعال، أو تؤذي الطريق، أو تؤذي الصحة، أو تؤذي البيئة.
- قيادة المركبات من نوع (شاحنات قلابة، أو جرافات) على الطرق غير المخصصة لها.
- إذا كان ارتفاع الحمولة على المركبة يتجاوز الحد المسموح به وهو 4.2 متر وما فوق عن مستوى الطريق دون وجود إذن خطي من الجهة المعنية.
- إذا كان عرض المركبة مع حمولتها يزيد عن 2.6 متر دون وجود إذن كتابي من الجهة المعنية.
- إذا كانت حمولة المركبة من الجهة الأمامية تزيد عن متر واحد، وإذا كانت تمتد من الخلف لأكثر من مترين دون وجود إذن كتابي من الجهة المعنية.
- عدم وجود إذن خطي من الجهات المعنية لنقل الحمولة التي لا يمكن فصلها، ويزيد طولها عن الحد المسموح على المركبة.
مخالفات مرورية بسعر 5000 ريال قطريقيادة المركبة تحت تأثير (الكحول أو المخدرات).
مخالفات مرورية بسعر 6000 ريال قطري- قيادة مركبة في اتجاه معاكس للسير.
- ركن، أو توقف المركبة على الطريق السريع.
- عدم الالتزام بالإشارات المرورية الأتوماتيكية.
- عدم الالتزام بالإشارات اليدوية التي حددتها الشرطة.
الملخصيمكنك من خلال الدليل السابق تقدير قيمة المخالفة المرورية التي قد تترتب على بعض التجاوزات التي قد تتعرض لها أثناء القيادة على الطرق القطرية، وفي حال كانت لديك أية استفسارات أخرى يمكنك متابعة بوابة قطر الإلكترونية للاطلاع على أهم المعلومات وأدق التفاصيل حول مخالفات المرور وطرق الدفع.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاستعلام عن المخالفات المروریة مخالفات المرور لوحات الأرقام قیادة مرکبة مرکبة على ریال قطری عدم إعطاء دون وجود أو تؤذی دون إذن من خلال ما یلی
إقرأ أيضاً:
ماذا فعلت إيران بصواريخ حزب الله؟ الدليل ظهرَ مؤخراً
مُجدداً، تتجه الأنظار إلى ما قد يفعله "حزب الله" في خضمّ الحرب الإيرانية – الإسرائيلية، لكن التساؤلات التي أثيرت ذهبت أبعد من "قرار المشاركة" باتجاه "فعاليتها وتأثيرها والقيمة المُضافة التي سيقدمها الحزب للإيرانيين". حالياً، فإن مسار الأحداث يكشف عن قوة تدميرية إيرانية هائلة، وهذا ما تعكسُه الصورة من تل أبيب ومدن إسرائيلية أخرى استطاعت إيران أن تقصفها بالصواريخ وتساهم في بروز دمار كبيرٍ فيها. مع ذلك، وبين الحين والآخر، ترفع إيران من سقف التهديد في حال لم تبادر إسرائيل إلى وقف الحرب، ما يؤكد بالملموس وجود مُفاجآت عسكرية إضافية أكثر تأثيراً ناهيك عن صواريخ وأسلحة "غير تقليدية" من الممكن أن تؤثر على مسار المعركة وظروفها. الأهم من هذا كله هو أنَّ إيران، ورغم الهجوم الإسرائيلي عليها، ما زالت تُطلق الصواريخ بكثافة، ما يعني أنَّ القوة النارية لم تتأثر بأي ضربات إسرائيلية مُتتالية.. أمام كل ذلك، يأتي السؤال المحوريّ: ماذا سيقدم "حزب الله" إذاً عسكرياً؟ وما هي الأمور الإضافية التي قد يبادر باتجاهها؟ أما الأمر الأكثر أهمية بكثير.. ما الذي كشفته هذه الحرب عن صواريخه؟ لا ترى مصادر عسكرية أي جدوى حالية لتدخل "حزب الله" في المعركة باعتبار أنه فصيلٌ من الفصائل، كما أن قراره بخوض الجبهة إلى جانب إيران لن يتمّ إلا عبر المحور الذي ينتمي إليه، وهذا ما كان يؤكد أمين عام "حزب الله" السابق الشهيد السيد حسن نصرالله. في الوقت الراهن، فإنَّ أعضاء المحور الأساسيين غير قادرين على فتح الجبهة بالفاعلية المُطلقة كتلك التي كانت موجودة قبل يوم 7 تشرين الأول 2023 حينما شنت حركة "حماس" هجوماً على إسرائيل لتبدأ بعده حرب غزة دموية والمعركة الإسرائيلية الشرسة ضدّ لبنان. هنا تأتي نظريتان، الأولى: لو كان التوتر الحالي قائماً قبيل 7 تشرين الأول وتحديداً قبيل الانهاك الإسرائيليّ الذي طال "حزب الله" و "حماس"، لكانت الأمور مُختلفة. المُسلّم به هنا هو أن إيران ستبادر للهجوم النوعي والكبير، لكن ما سيقلق إسرائيل أكثر هو أن الجبهات الأخرى ستُفتح بضراوة تجاهها وذلك بـ"وحدة ساحات" كان يُحضّر لها، وذلك وسط قوة نارية كبيرة. حينها، كانت إسرائيل ستكون مشغولة على أكثر من جبهة وبقوة، لكن اليوم، ما يظهر تماماً هو أنَّ هذا المفهوم اندثر حقاً، والدليل على ذلك هو أن ما يُسمى بـ"محور المقاومة" لا يُشارك على الإطلاق في المعركة إلا باستثناءات بسيطة يقدمها الحوثيون في اليمن، ناهيك عن أن سوريا باتت في مقلب آخر بعد سقوط نظامها السابق الداعم لإيران. النظرية الثانية تقول إنه لو كان الهجوم الإيراني الفعال قد حصل يوم 7 تشرين الأول، لكانت موازين القوى قد اختلفت تماماً، ولكانت طهران استغلت الارباك الإسرائيلي الشديد لتوجيه صفعة شديدة لتل أبيب لحظة انهيارها بسبب هجوم "حماس". لكن ما حصل هو أن الحسابات كانت مُختلفة تماماً، وحينها لم تكن إيران جاهزة للحرب.. في ذلك الوقت، اعتقدت إيران أن هجوم "حماس" باغتها، ولهذا لن تتحمل تبعاته. أما "حزب الله"، فكان مُضطراً لخوض معركة الإسناد بـ"دوزنة إيرانية دقيقة" لا يُراد منها حصول حرب واسعة لأن الأمر لم يكن لمصلحتها. لكن ما الذي حصل في المقابل؟ إسرائيل هي التي وسّعت الحرب بناء للدعم الدولي والأميركي المفتوح، فتم الإطباق على "حزب الله" في لبنان، بينما تم اغتيال كبار القادة العسكريين في غزة ومحاصرة القطاع الفلسطيني بشدة. إذاً، انطلاقاً من هاتين النظريتين، إنتهاء "وحدة الساحات" والإنهاك، تبرز فعالية "حزب الله". عملياً، فإن هذين العاملين لا يسمحان له بخوض معركة مثالية، وإن حصل ما حصل، عندها سيكون الحزب قد قضى على آخر أوراقه في لبنان وهي الصواريخ الدقيقة التي سيكون أمام سيناريو استعمالها وبالتالي استنزافها لأول مرة بعدما لم يستخدمها سابقاً، والدليل على ذلك هو أن ما يجري اليوم يؤكد استخدام إيران لهذا السلاح، بينما الحزب لم يستخدمه إطلاقاً، وكما يظهر هو أن ذلك حصل بقرار إيراني صارم ناهيك عن تعطيل إسرائيلي طال الشيفرات الدقيقة لتلك الصواريخ. لو حصل استخدام هذا السلاح خلال الحرب على لبنان، لكانت إسرائيل مُنيت بخسائر أكبر بكثير من تلك التي مُنيت بها آنذاك ولكان الضرر ناهز الأضرار التي تفعلها إيران الآن، لكن "الدوزنة الإيرانية لحرب الإسناد" وضرب القيادة العسكرية لـ"حزب الله" برمتها من قبل إسرائيل، جعلت الأخير مُربكاً أكثر ويسعى للتمسك بأوراق قوة لا يريد هدرها في ظروف تطويق يتعرض لها من جهة، ووسط معركة إثبات وجودٍ داخلية في لبنان من جهة أخرى، وفي ظلّ استمرار إحتلال إسرائيل لأجزاءٍ من جنوب لبنان.المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة ما الذي قد تفعله إيران بـ"سلاح حزب الله"؟ تقريرٌ يكشف Lebanon 24 ما الذي قد تفعله إيران بـ"سلاح حزب الله"؟ تقريرٌ يكشف