صدى البلد:
2025-08-12@06:09:53 GMT

11 قتيلا من الأمن السوري في هجوم مباغت بريف دمشق

تاريخ النشر: 30th, April 2025 GMT

في هجوم مباغت لقي اليوم الأربعاء لقى مجموعة من أفراد الأمن السوري مصرعهم وفق ما أفاد به مصدر أمني.

وذكرت التقارير بأن مجموعات مسلحة قتلت 11 عنصرا من "الأمن العام" بهجوم على مقرهم في أشرفية صحنايا في ريف دمشق، بحسب ما نقل تلفزيون سوريا عن المصدر.

عميل للموساد.. إيران تنفذ حكم الإعدام بحق محسن لنجرنشينزعيم كوريا الشمالية يوجه بسرعة التسليح النووي لقواته البحريةالرئيس اللبناني: جيشنا بكامل مهامه في الجنوب وأمريكا يجب أن تضغط على إسرائيلوسط تصدي من المقاومة.

. اقتحامات واعتقالات وتفجير بالضفةالحكم على مستوطن 10 سنوات للتجسس لصالح الاستخبارات الإيرانيةوزير دفاع الاحتلال: لن نسمح لإيران بامتلاك قنبلة نووية

ومنذ ليل أمس الثلاثاء، لا تزال الاشتباكات مستمرة في كل من صحنايا وأشرفية صحنايا اللتين تقطنهما غالبية درزية، والواقعتين جنوب غرب دمشق، رغم الاتفاق الذي أوقف الاشتباكات في مدينة جرمانا مساء أمس. 

سقط 18 قتيلا وفقا للمرصد السوري لحقوق الإنسان، فيما يرجح أن يكون العدد أكبر بكثير نظرا لاستمرار المعارك على أكثر من محور.

وقالت مصادر إن الهجوم الذي شنته ليل أمس فصائل مسلحة على المدينة مستمر حتى هذه اللحظة، فيما تستمر الاشتباكات بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة على المدينة والبلدة التابعة لها، واللتين يقطنهما أكثر من مليون شخص من مختلف أنحاء سوريا.

ويناشد السكان المدنيون قوات الأمن العام للتدخل وطرد الفصائل المهاجمة، حيث يعيش أهالي المدينة حالة من الرعب مع سقوط قذائف الهاون على الأبنية السكنية، وسط خشية من اقتحام المدينة وتكرار المجازر التي حصلت في الساحل السوري من قبل المهاجمين.

طباعة شارك الأخبار حول العالم أخبار ما يحدث بالعالم سوريا سوريا الجديدة سوريا بعد الأسد عاجل

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأخبار حول العالم سوريا سوريا الجديدة سوريا بعد الأسد عاجل

إقرأ أيضاً:

الحرارة تنهك الريف السوري… المحاصيل تذبل وأوجه الحياة تفقد توازنها

ريف دمشق-سانا

في بلدة عين منين، بمحافظة ريف دمشق التي لطالما اشتهرت بنسيمها الجبلي المعتدل، تغيّر المشهد هذا الصيف.

في ساحة البلدة، جلس الحاج أبو مرعي تحت مظلة قماشية، يراقب المارة وهم يسرعون الخطى بحثًا عن ظل، يقول وهو يلوّح بمروحة يدوية: “لم نعرف هذا الحر من قبل… حتى الجبل صار يلفظ أنفاسه”.

في عين منين، كما في باقي بلدات ريف دمشق، لم تعد الحرارة مجرد رقم في نشرة الطقس، بل أصبحت واقعًا يوميًا يفرض نفسه على الزراعة، والصحة، والعمل، وحتى تفاصيل الحياة اليومية.

من هنا تبدأ الحكاية، لتوثيق كيف غيّرت موجات الحر وجه الحياة في المحافظة.

مقالات مشابهة

  • طلوع الفجر تفضح هشاشة الدفاعات الإسرائيلية أمام سيناريو هجوم إيراني مباغت | تقرير
  • عاجل: 40 قتيلاً في هجوم للدعم السريع على مخيم للنازحين في دارفور
  • وزير الطوارئ والكوارث يزور عائلة حمزة العمارين في نوى بريف درعا
  • وزير النقل السوري يتفقد مديريات الوزارة في دمشق ويبحث تطوير بيئة العمل
  • بين أحضان الطبيعة الساحرة.. عودة طقوس “السيران” إلى وادي بردى بريف دمشق
  • صناعة دمشق وريفها ومجلس الأعمال السوري الأمريكي يبحثان تعزيز التعاون
  • الحرارة تنهك الريف السوري… المحاصيل تذبل وأوجه الحياة تفقد توازنها
  • سوريا.. توغل إسرائيلي جديد في عدة قرى بريف القنيطرة ونصب حواجز عسكرية
  • الاحتلال الإسرائيلي يتوغل في قرى بريف القنيطرة جنوب سوريا
  • مجلس الأعمال الأمريكي السوري: مؤتمر “SYNC’25 II” عامل مؤثر في تطوير التكنولوجيا والتحول الرقمي في سوريا