كان نفسي أرمي عليه دباديب .. سهر الصايغ تكشف عن فتى أحلامها
تاريخ النشر: 2nd, May 2025 GMT
كشفت الفنانة سهر الصايغ عن فتي أحلامها، قائلة “كنت بحب رشدي أباظة وكاظم الساهر .. وجاتني فترة كنت بتفرج على ليالي التليفزيون وكان حفلات كاظم بتتذاع والجمهور بيرمي عليه دباديب وكان نفسي أرمي عليه دبدوب زيهم”.
وأضافت “الصايغ” خلال لقائها التليفزيوني في برنامج “معكم مني الشاذلي” المذاع على قناة “ON” الفضائية، أن أكثر أغنية تحبها للفنان كاظم الساهر هي “مدرسة الحب” وهي من اكثر الأغاني التي تعلقت في ذهنا فترة من الزمن.
وتابع سهر الصايغ، أنها استمعت لأغاني الفنان هاني شاكر فترة من الزمن بعد كاظم الساهر، مشيرة إلى أنها تحب هاني شاكر حتي الآن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سهر الصايغ رشدي أباظة كاظم الساهر مدرسة الحب کاظم الساهر سهر الصایغ
إقرأ أيضاً:
٨ سنوات على رحيل شادية
تحل بعد غد الذكرى الثامنة لرحيل المطربة والفنانة الكبيرة حبيبة مصر وصوتها الخالد شادية، من الصعب للغاية إعطاء شادية حقها، فقد كانت بحق فنانة بارعة فى الغناء والتمثيل، لديها مسيرة فنية رائعة امتدت نحو ٤٠ عاماً. شادية هى فى الواقع، وحالة فنية فريدة، أجمع الملايين على حبها، وتقدير فنها الرفيع نذكر بعض من أغانيها الوطنية والعاطفية على سبيل المثال وليس الحصر منها يا حبيبتى يا مصر، وتعتبر من أبرز الأغنيات الوطنية على الإطلاق، عبرنا الهزيمة، يا أم الصابرين، أقوى من الزمن، مصر نعمة ربنا، ادخلوها سالمين، رايحة فين يا عروسة كما غنت الطفولة والأمومة العديد من الأغنيات الرائعة ست الحبايب، ماما يا حلوه يا نور عنيه، فضلاً عن بعض روائعها العاطفية قولوا لعين الشمس، يا قلبى سيبك، الحب الحقيقى، يا روح قلبى، يا قلبى سيبك، على عش الحب، آخر ليلة، غاب القمر، أتعودت عليك، مسيرك حتعرف، لحن الوفاء، حاجة غريبة، على عش الحب، وحياة عينيك، حدث ولا حرج عن روائعها السينمائية، وتعتبر بلا جدال أكثر المطربات اللاتى نجحن فى عالم السينما، ونذكر من أفلامها الرائعة شىء من الخوف، ميرامار، معبودة الجماهير، لحن الوفاء، مراتى مدير عام، المرأة المجهولة، أغلى من حياتى، الشك يا حبيبى وأخيراً لا تسألنى من أنا، فى يوم الخميس ١٣ نوفمبر عام ١٩٨٦ كان الموعد مع آخر حفلات المطربة الكبيرة على مسرح الجمهورية فى الليلة المحمدية لتغنى بكل إحساس صادق أغنيتها الرائعة خد بإيدى، كأنها تناجى ربها، وقد دغدغت مشاعر الملايين، وتقرر عصر اليوم التالى الاعتزال نهائياً والتفرغ للعبادة وهى فى الـ٥٥ من عمرها ولم تظهر سوى مرة واحدة على الهاتف عام ٢٠١١ وهى تناشد الملايين الحفاظ على مصر، أثناء أحداث ثورة يناير ٢٠١١. شادية كانت ولا تزال صوت مصر، رحمها الله وأسكنها فسيح جناته، رحلت عن دنيانا يوم ٢٨ نوفمبر عام ٢٠١٧ عن عمر ناهز ٨٦ عاماً.