صحيفة صدى:
2025-08-01@17:18:59 GMT

باحث في علم الأسماء: لا تسمّي ابنك على اسم أمك أو أبوك .. فيديو

تاريخ النشر: 2nd, May 2025 GMT

باحث في علم الأسماء: لا تسمّي ابنك على اسم أمك أو أبوك .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

الرياض

نصح الباحث في علم الأسماء، فرحان الشملاني، بتجنب تسمية الأبناء باسم والدتك أو والدك.

وقال الشملاني، في مقطع فيديو: “أسم والدك ووالدتك أعلي منك، لأنهم سبب وجودك في الحياة، فلا تسمّي ابنك على اسم أمك أو أبوك لأنه بيكون أقوى منك وتفقد السيطرة عليه ولا راح تقوى عليه”.

وتابع: “حتى زوجتك بتغيير عليك لأنها بتكون نفس اسم الجدة، من وجهة نظري، إذا الولد طلبك فتمت بها ونعمة وجري على الله، واحتسب كل ما يصير في هذا”.

وعن تسمية الأبناء بالأقارب المتوفين، قال: “تسمية الأبناء بأسماء الأموات لا يرجعهم مرة ثانية للحياة”.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/k7AWOyv-rHRlXtrf.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أموات علم الأسماء

إقرأ أيضاً:

فضيحة مدوية.. أربع شخصيات نافذة في الرئاسي تسبب بتسارع انهيار الريال اليمني في عدن (الأسماء)

الجديد برس| كشفت مصادر مطلعة عن الأسباب الكامنة وراء الانهيار المتسارع للعملة المحلية في مدينة عدن، الخاضعة لسيطرة المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيًا، مؤكدة أن طباعة العملة دون غطاء نقدي ليست العامل الوحيد، بل إن عمليات مضاربة منظمة يقف خلفها أعضاء في المجلس الرئاسي اليمني تُسهم بشكل مباشر في تفاقم الأزمة. وبحسب المصادر، فإن أربعة من أعضاء المجلس الرئاسي يمتلكون بشكل مباشر أو عبر شركاء شركات صرافة فاعلة في السوق، وتقوم هذه الشركات بالمضاربة بالعملة الأجنبية وتحقيق أرباح طائلة من التقلبات المصطنعة في سعر الصرف، ما أدى إلى هبوط حاد في قيمة الريال اليمني. ووفقًا للتسريبات، فإن رئيس المجلس الانتقالي عيدروس الزبيدي يمتلك “الشركة العربية للصرافة”، بينما يدير القيادي في حزب الإصلاح عبدالله العليمي “شركة إنماء”، في حين يملك محافظ مأرب، سلطان العرادة، شركة “الخضر للصرافة”. كما كشفت المصادر أن عبدالرحمن المحرمي، عضو المجلس الرئاسي والقيادي في قوات العمالقة، يمتلك مساهمة كبيرة في مصرف القطيبي، أحد أكبر المصارف العاملة في عدن. وأكدت المصادر أن هذا النفوذ المالي والسيطرة على سوق الصرافة من قبل القيادات السياسية أعاقت تنفيذ قرار حكومي سابق يقضي بمنع إيداع الإيرادات العامة لدى شركات ومحلات الصرافة، في خطوة كانت تهدف إلى استعادة السيطرة النقدية من السوق غير الرسمي. ويأتي هذا الكشف في ظل تصاعد الغضب الشعبي من تدهور الوضع الاقتصادي في عدن والمناطق المحررة، مع استمرار انهيار العملة وارتفاع أسعار السلع، في وقت تتعالى فيه المطالب بفتح تحقيق عاجل ومحاسبة المتورطين في العبث بالاقتصاد الوطني، وسط اتهامات بتحويل الأزمة المالية إلى وسيلة للإثراء غير المشروع من قبل من يفترض بهم قيادة البلاد نحو الاستقرار.

مقالات مشابهة

  • أبناء البيت السياسي يتزاحمون على أبواب السفارات.. والدبلوماسية بلا خرائط سيادة
  • محامِ: توثيق قسمة الميراث قبل الوفاة يجنب الورثة النزاعات
  • مانشستر يونايتد يثير الجدل بمنع طباعة أسماء رونالدو وبيكهام وكانتونا على القمصان الرسمية
  • أمين الفتوى يحذر من تخويف الأبناء لـ تأدية الصلاة.. ويوجه نصيحة
  • أمين الفتوى يحذر من تخويف الأبناء ليقوموا بأداء الصلاة
  • باحث اقتصادي: المواطن المصري يترقب انخفاض أسعار السلع الأساسية | فيديو
  • تسمية حكام الجولة الأولى من الدوري الأردني
  • حكايات المحاصصة التي حوّلت الدبلوماسية إلى دار مزاد حزبي مغلق وفاسد
  • فضيحة مدوية.. أربع شخصيات نافذة في الرئاسي تسبب بتسارع انهيار الريال اليمني في عدن (الأسماء)
  • حين يتحوّل الحنان إلى سلاح نفسي صامت.. كيف تؤذي الأم النرجسية أبناءها؟