تكريم مستشفيات جامعة الأزهر تقديرًا لجهودها في التعليم الطبي والرعاية الصحية
تاريخ النشر: 5th, May 2025 GMT
توَّج الدكتور محمد أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، قطاع المستشفيات الجامعية بجامعة الأزهر بنجمة المستشفيات الجامعية من الطبقة الأولى؛ تقديرًا للدور المتميز والتاريخي والوطني في الارتقاء بالتعليم الطبي والرعاية الصحية.
يأتي ذلك تأكيدًا على تميز قطاع المستشفيات الجامعية بجامعة الأزهر برئاسة فضيلة الدكتور سلامة جمعة داود، رئيس الجامعة، والدكتور محمود صديق، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث المشرف العام على قطاع المستشفيات الجامعية، وانعكاسًا لدعم قطاع المستشفيات الجامعية لجهود المنظومة الصحية على مستوى الجمهورية.
وقدَّم مجلس جامعة الأزهر التهنئة بهذا التتويج الكبير لقطاع المستشفيات الجامعية، وأشاد بجهود كليات الطب والمستشفيات الجامعية التابعة لها في تقديم الخدمات الصحية للمواطنين في جميع أنحاء الجمهورية بالمجان وبجودة عالية.
ووجه مجلس الجامعة الشكر والتقدير إلى عمداء ووكلاء ورؤساء الأقسام بكليات الطب، إضافة إلى توجيه الشكر والتقدير إلى مديري المستشفيات الجامعية الخمس بالقاهرة ودمياط وأسيوط؛ لجهودهم الحثيثة الداعمة لجهود المنظومة الصحية في مختلف أنحاء الجمهورية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة الأزهر مستشفيات جامعة الأزهر نجمة المستشفيات وزير التعليم العالي
إقرأ أيضاً:
مراسم استقبال رسميّة تكريمًا لرئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية بقصر العلم العامر
العُمانية/ أُجريت مراسمُ استقبال رسميّة تكريمًا لفخامة الرئيس الدكتور مسعود بزشكيان رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية مساء اليوم بقصر العلم العامر بمناسبة زيارة فخامته الرسمية إلى سلطنة عُمان.
ولدى وصول الموكب الرسمي لفخامة الرئيس رواق الترحيب بالساحة الخارجية لقصر العلم العامر اصطفت كوكبة من الخيالة السُّلطانية ترحيبًا بضيف البلاد الكبير، وبعد وصول السّيارة المُقلّة لفخامتِه إلى ساحة قصر العلم العامر، استقبل حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المعظم /حفظهُ اللهُ ورعاهُ/ فخامةَ الرئيس، مُرحّبًا به ضيفًا عزيزًا في سلطنة عُمان، متمنّيًا له ولوفده المُرافق زيارة طيبة مكللة بالنجاح.
ثم اصطحب جلالته فخامة الضّيف إلى منصّة الشّرف، حيث عُزف السّلامُ الوطنيّ الإيراني، وأطلقت المدفعيّة 21 طلقةً تحيّةً لفخامتِه.
بعدها صافح جلالة السُّلطان المعظم الوفد الرسميّ المُرافق لفخامةِ الضيف، فيما صافح فخامة الرئيس مُستقْبلِيه من الجانب العُماني، حيث كان في الاستقبال عددٌ من أصحاب السُّموّ وأصحاب المعالي الوزراء وعددٌ من القادة العسكريين.