إعلان ترامب وقف إطلاق النار مع الحوثيين كان مفاجئاً
تاريخ النشر: 6th, May 2025 GMT
صراحة نيوز ـ نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مسؤولين في تل أبيب قولهم إنهم فوجئوا بإعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب وقف إطلاق النار مع الحوثيين.
وقبل ساعات، أعلن ترامب أن جماعة الحوثي أبلغت واشنطن أنها لم تعد ترغب في القتال، وطلبت وقف الضربات الجوية مقابل التوقف عن استهداف السفن.
وأكد ترامب أنه يقبل بذلك، مقابل وقف الضربات الجوية الأميركية في اليمن بشكل فوري، رغم عدم التوصل إلى اتفاق رسمي مع جماعة الحوثي.
من جهته، أعلن مسؤول أميركي لقناة الجزيرة أن إسرائيل لم تنسق مع الولايات المتحدة بشأن غاراتها على اليمن، لكنها أبلغت واشنطن مسبقا بذلك.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
ترامب يُعلن نجاح وساطة أمريكية لوقف إطلاق النار بين الهند وباكستان
صراحة نيوز ـ أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، عن توصل كل من الهند وباكستان إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بشكل كامل وفوري، وذلك بعد جولة طويلة من المحادثات التي تمت بوساطة الولايات المتحدة.
وفي منشور له عبر منصته “تروث سوشيال”، قال ترامب: “بعد ليلة طويلة من المحادثات بوساطة الولايات المتحدة، يسرني أن أعلن أن الهند وباكستان اتفقتا على وقف إطلاق نار كامل وفوري”. وأضاف: “تهانينا لكلا البلدين على استخدام المنطق السليم والذكاء العالي”.
ويأتي هذا الإعلان في وقت حساس يشهد فيه الإقليم توترات متقطعة بين الجارتين النوويتين، لا سيما في إقليم كشمير المتنازع عليه، الذي لطالما كان بؤرة صراع مستمر بين الطرفين.
ويُعد هذا التطور إنجازاً دبلوماسياً كبيراً، في حال تم تثبيته على أرض الواقع، خصوصاً أن العلاقات بين نيودلهي وإسلام آباد اتسمت بالتوتر الحاد في السنوات الأخيرة، وسط غياب واضح لأي مسار تفاوضي دائم.
ولم تصدر بعد تصريحات رسمية من الحكومتين الهندية أو الباكستانية تؤكد أو تنفي الاتفاق، لكن مراقبين يرون أن التحرك الأميركي، في حال تكلل بالنجاح، قد يسهم في تهدئة واحدة من أخطر بؤر النزاع في آسيا.