28 مايو.. على الحجار يحيي حفلاً غنائيا بساقية الصاوي
تاريخ النشر: 7th, May 2025 GMT
على الحجار.. يستعد المطرب علي الحجار، لإحياء حفل غنائي في ساقية الصاوي، يوم الأربعاء الموافق 28 مايو الجاري، من المتوقع أن يقدم علي الحجار، مجموعة من غنائية التي يعشقها الجمهور الجديدة والقديمة.
تفاصيل حفل الفنان على الحجارومن المتوقع أن يقدم علي الحجار، مجموعة من غنائية التي يعشقها الجمهور الجديدة والقديمة خلال حفلته في ساقية الصاوي ومنها: «المال والبنون و لو تعرفى و الزين والزينة و من غير ما تتكلمى، وسمرا وبعيون كحيلة وغيرها.
تلتزم ساقية الصاوي بتطبيق بعض القواعد لضمان راحة الجمهور، مثل:
-عدم السماح للأطفال دون سن 6 سنوات بالدخول.
-ضرورة الالتزام بالمقاعد المحجوزة.
-عدم إمكانية استرجاع أو استبدال التذاكر بعد الشراء.
وطرح مؤخرا الفنان على الحجار، أحدث أغانيه التي تحمل اسم بخاف من عيد ميلادى، ويروى فيها الحجار فكرة التقدم في العمر، من الطفولة والمراهقة والشباب حتى سن الرُشد، ثم الشيخوخة، بين البراءة والأحلام والبحث عن الذات والتأقلم مع الحياة وضغوطها.
في سرد غنائي صادق مليء بالمشاعر والحنين، بكلمات حسام إبراهيم، فكرة وإنتاج محمد التابعي، وألحان وتوزيع ومكساج أحمد شعتوت.
وكان الحجار قد طرح مؤخرًا أغنيته الجديدة «أنا دمي حر أنا مصراوي»، وهى عمل وطني يعكس حب الوطن وجماله، من كلمات محمد حارس، ألحان ممدوح صلاح، وتوزيع وليد مصطفى، حيث تناولت الأغنية مشاهد من جمال مصر وشخصيات مؤثرة في مختلف المجالات.
اقرأ أيضاًرغم مرضه الشديد.. علي الحجار يستكمل حفل «عيد الحب» بمسرح البالون (صور)
«بخاف من عيد ميلادي».. علي الحجار يطرح أحدث أغانيه
بعد غد.. علي الحجار يقدم باقة من أشهر تترات المسلسلات الدرامية في حفل بالأوبرا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: على الحجار علي الحجار حفلات على الحجار اغاني علي الحجار المطرب علي الحجار علي الحجار جديد حفلات علي الحجار اغاني الحجار على الحجار جديد أوبرا على الحجار ساقية الصاوي أغاني علي الحجار حفل على الحجار في ساقية الصاوي موعد حفل على الحجار في ساقية الصاوي على الحجار علی الحجار
إقرأ أيضاً:
بولندا تنتقد بشدة سياسة الهجرة التي تنتهجها الحكومة الألمانية الجديدة
وجه رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك، انتقادات حادة لسياسة الهجرة التي تعتزم الحكومة الألمانية الجديدة تطبيقها، تحسبا من تدفق اللاجئين من ألمانيا إلى بولندا
وخلال الزيارة الرسمية الأولى التي يقوم بها المستشار الألماني الجديد فريدريش ميرتس لبولندا، قال توسك في وارسو مساء الأربعاء إن "ألمانيا ستسمح بدخول من تريد إلى أراضيها وبولندا ستسمح فقط بدخول من تقبل به".
وأضاف "ينبغي ألا ينشأ انطباع ولا أن تخلق وقائع توحي بأن أحدا، بما في ذلك ألمانيا، سيقوم بإرسال مجموعات معينة من المهاجرين إلى بولندا.
ويلمح توسك في تلك التصريحات إلى "مركز دبلن" الذي تم إنشاؤه في مدينة آيزنهوتنشتات الألمانية القريبة من الحدود البولندية، والذي يهدف إلى تسريع عمليات إعادة طالبي اللجوء إلى دول أخرى في الاتحاد الأوروبي.
ومن المنتظر أن تنظم من هناك عمليات ترحيل للمهاجرين لا سيما إلى بولندا.
كما أعرب رئيس الوزراء البولندي عن رفضه لخطط ميرتس المتعلقة بتشديد الرقابة على الحدود، حيث قال: "إذا قرر أحدهم فرض ضوابط رقابية على الحدود البولندية فستقوم بولندا بدورها بفرض مثلها أيضا وهذا ببساطة لا معنى له على المدى الطويل".
وأشار توسك إلى أن بلاده تتحمل عبئا ثقيلا في حماية الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي.
وأضاف توسك أنه ينتظر من الحكومة الألمانية الجديدة التعاون في تأمين هذه الحدود الخارجية.
بتقديم الدعم لبولندا
من جانبه، وعد المستشار الألماني بتقديم الدعم لبولندا في حماية الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي، وصرح "نحن نعتبر أن من واجبنا تقديم الدعم والمساعدة الألمانية من أجل حماية هذه الحدود الأوروبية الخارجية بشكل أفضل مما حققناه في الماضي".
وأفاد ميرتس بأنه يتوقع التوصل إلى "حلول جيدة" في هذا الشأن، داعيا في الوقت ذاته إلى التوصل إلى حل أوروبي مشترك للحد من الهجرة غير الشرعية.
وفي السياق، دافع ميرتس عن تعزيز الرقابة على الحدود الألمانية، مؤكدا في الوقت نفسه التزامه بقواعد اتفاقية شينغن والتي تنص في الأساس على فتح الحدود داخل الاتحاد الأوروبي.
وأوضح المستشار الألماني أن حركة العبور المحلية على الحدود تعد عاملا مهما في توفير فرص العمل وتحقيق الازدهار، ولهذا فإن حرية التنقل داخل الاتحاد الأوروبي هي مصلحة مشتركة.
تشديد الرقابة
وفي وقت سابق، قالت الحكومة الألمانية الجديدة إنها ستبدأ بتشديد الرقابة على الحدود للحد من الهجرة.
وصرح وزير الداخلية الجديد في ألمانيا ألكسندر دوبرينت، بأنه سيتم إرسال المزيد من عناصر الشرطة إلى الحدود الخارجية للبلاد لتقليص عدد "المهاجرين غير الشرعيين".
وأوضح أن ألمانيا لن تغلق الحدود تماما ولكن قد يتم رفض بعض طالبي اللجوء عند الحدود، وهي خطوة رفضتها الحكومة السابقة.
وسجلت ألمانيا ما يقرب من 230 ألف طلب لجوء لأول مرة في عام 2024 أي أقل بنحو 100 ألف طلب عن العام الذي سبقه